الوعي من القضايا الكبرى، التي يشارك في تنميته الجميع دون استثناء؛ فالأسرة تعمل بقصد على غرس قيم، تحسن من سلوكيات الفرد، والمؤسسة التعليمية، تكسبه خبرات في مجملها.
من يهاجمون الصحافة اليوم، هم أنفسهم من سعوا بالأمس لتكميم أفواهها وسحق كل صوت حر. الإخوان، الذين يملأون منصاتهم ضجيجًا باتهام الإعلام المصري بالنفاق
مرحلة جديدة واعدة فى انتظار سكان مدن هيئة المجتمعات العمرانية بشكل عام وسكان المشاريع القومية " سكن مصر – دار مصر – جنة مصر"، بشكل خاص
قبل قرن كامل من الزمان بسنوات قليلة، وتحديداً فى عام 1938، أصدر عميد الأدب العربى الدكتور طه حسين كتابه "مستقبل الثقافة فى مصر"،
دعوة لها صفة الاستدعاء. ويبدو أن ما وراءها لا يحتمل الإرجاء، ولا تتسع له مكالمة هاتفية عابرة. كتب ترامب عبر حسابه فى «تروث سوشيال»
تتصاعد فى السنوات الأخيرة موجة من الجرائم الخطيرة التى يرتكبها أحداث لم يتجاوزوا سن الثامنة عشرة، بعضها جرائم قتل عمد، واغتصاب، وهتك عرض، وسرقة بالإكراه، واعتداءات متوحشة باتت تُنذر بتحوّل خطير فى نمط الجريمة داخل المجتمع المصرى
خلال يوم واحد انفجر «تريند» كالعادة ليست له بداية ولا نهاية، وكالعادة جذب تعليقات وتحليلات وتداخلات وتقاطعات وتحول عدد من المعلقين والمستخدمين إلى خبراء فى التعليم العالى.
ما أجمل! الإحساس الجمعي المصري، ومشاعره الجياشة نحو التقبل للقيم الجمالية، والروحية، والخلقية، التي تزيد من نقائه، وصفائه، وما أعظم! العقيدة، ومفرداتها
المناهج والامتحانات والدروس الخصوصية، بجانب تطوير التعليم ومواكبة العالم في تطور ملف طوال الوقت مثير للجدل، ليس فقط على جروبات الماميز، بل أصبحت مواقع التواصل الاجتماعي تعج بالكثير والكثير من المشكلات.
تزخر مصر بقواها الناعمة، وتراثها وميراثها العلمي، وسبل بناء هذه القوى يتجلى في الوقف العلمي المصري (الجمعية الجغرافية المصرية/العربية)، التي أسست مجاورة لمجلس الشورى المصري
في كل استحقاق ديمقراطي يخرج فيه المصريون لانتخاب ممثليهم، تظهر جماعة الإخوان الإرهابية مجددًا على السطح، لا لممارسة السياسة، ولكن لتشويه العملية الانتخابية،
اعتمد فيلم صوت هند في بنائه الدرامي على مسار أساسي هو التسجيلات الصوتية الحقيقية لآخر مكالمات أجرتها منظمة الهلال الأحمر الفلسطينية مع الطفلة هند قبل ساعات من استشهادها
اِنتَوَت الدولة المصرية في عهد القيادة السياسية، صاحبة الرؤى السديدة، أن تحوز كافة مقومات الردع المحققة لفلسفة السلام الدائم، والعادل في المنطقة بأسرها؛ لذا فقد أضحى الاعتماد على استيراد متطلبات التسليح العسكري
عادةً لا أحب المقارنات ولا أميل للجمع بين أسمين تحت مظلة النقاط المشتركة، وأجد في ذلك ظلم كبير للطرفين، فكل فنان له نكهته وأسلوبه ومذاقه الفني الخاص، لكن هذا التطور الهائل الذى شهدته موهبة النجم " محمد فراج".
لا وجه للشبه بين نتائج انتخابات مجلس النواب فى مرحلتيها الأولى والثانية. كان الفارق واضحًا فى مُجريات عمل اللجان، وازداد وضوحًا فيما أعلنته الهيئة الوطنية للانتخابات فى مؤتمرها أمس.
قلنا مرات عديدة أن الكثير ممن يظهر على سطح مواقع التواصل هو قمة جبل الجليد الظاهرة، التى تخفى الكثير من العلاقات والتحالفات واللجان والتمويلات،
لم يعد الحديث عن فيلم يتناول سيرة "كوكب الشرق" أم كلثوم مجرد حديث عن عمل سينمائي مرتقب؛ بل هو أشبه بالحديث عن مغامرة كبرى محفوفة بالمخاطر
تشهد المجتمعات الحديثة نقاشًا متكررًا حول دور المؤسسات الدينية، وطبيعة الرسالة المنوطة بالعلماء والدعاة، ومدى حضورهم في المجال العام.
يرى نفسه فوق الدولة. لا يقيم وزنا لقانون أو عُرف، ويحتقر النظام الذى ترقى من خلاله ليصبح أطول رؤساء الوزراء بقاء فى الحكم.
في هذا العالم الذي لا يتوقف عن الدوران، يظل السعي هو الحركة التي تمنح للحياة معناها الحقيقي، والعمل هو البوصلة التي تُعيد للإنسان اتزانه كلما اختلطت عليه الطرق.
اللجوء إلى التحالف المدعوم من قبل فرنسا وبريطانيا، في شكله السياسي، يمثل آلية للمواجهة الأوروبية في مواجهة ما يلاحق القارة من تهديدات
تفرض التحولات التكنولوجية المتزايدة التي يشهدها العالم كله وفي وسط منه العالم العربي طفرة
يتأتّى حبّ الاستطلاع من بوابة الوجدان المدعومة بشغف المعرفة، عندما نتعرض، أو نواجه مثير بعينهِ
تحدثنا في مقال سابق عن ما يحدث في الضفة الغربية، تحت عنوان الحرب المنسية فى الضفة الغربية، حيث يتعرض الفلسطينيون إلى التعذيب والتقييد
في اللحظة التي افتُتحت فيها النسخة الرابعة من معرض إيديكس 2025 ، بدا واضحا أن مصر لم تعد تحضر الساحة الدفاعية
تشكل الشراكة المصرية-الصينية ضمن مبادرة الحزام والطريق (التي دشنت في عام 2013) إحدى أهم منصات إعادة تموضع مصر في الاقتصاد العالمي
عادت انتخابات مجلس النواب إلى بؤرة الاهتمام الشعبى العام، كما لم تكن منذ بدايتها، وربما فى أى استحقاق سابق طوال عقود مضت.
يبدو أن نادي الزمالك يعيش فى منطقة لا تعرف الهدوء، فكل يوم يحمل أحداثا جديدة وجدلا لا ينتهي حتى يبدأ أخر، ما حوله إلى مادة دسمة تجذب أنظار الإعلام الرياضي..
تخيل أنك تمر بأسوأ يوم في حياتك؛ مشاكل أو أزمات، أو حتى مجرد صداع لا يحتمل. ومع ذلك، مطلوب منك أن ترفع سماعة الهاتف، وترد على شخص غاضب يصرخ في أذنك، بصوت هادئ ونبرة ودودة، بل وأن تختم المكالمة بعبارة: "سعداء بخدمتك يا فندم".
اشتعل الصراع بين وزير الدفاع الإسرائيلي إسرائيل كاتس ورئيس أركانه ايال زامير وخرج من أروقة وزارة الدفاع إلى صفحات الجرائد وشاشات التلفزة، مما دفع بنيامين نتنياهو للتدخل
فارس ضخم الجثة، أحمر الوجه، يرتدى ثيابا فاخرة ويمتطى جوادا فارها مطهما، وينهال بالكرباج على ظهر مجموعة من الفلاحين البؤساء
في زحمة الحياة، حيث تتشابك الأدوار وتثقل المسؤوليات، ننسى كثيراً أن هناك قلبين ينتظران منا لحظة إصغاء، ووجهين يضيئان حين نقترب، ويدين ترتعشان قهراً حين نبتعد.
لا ندعى قراءة الغيب، لكن توقعات بطلان الدوائر الجديدة كانت سابقة، وهناك توقعات أن تصدر محكمة النقض أحكاما أخرى ببطلان
نقطة الانطلاق في الحرب ضد التطرف التي يخوضها الغرب، ليست في طبيعة الإجراءات، على أهميتها وحيويتها، ولكن في واقع الأمر ترتبط في تشخيص المعركة نفسها
الكاتب الصحفى الكبير والصديق أكرم القصاص واحد من رفقاء رحلة الكفاح و"الكحرتة"..
التعليم بداية لأى إصلاح، من خلال توفير البئية التعليمية والارتقاء بأطراف المنظومة، وحل كافة مشكلاتها، وفى ذات الوقت مُهم أن لا نتجاهل بعض الثقافات السائدة بالمجتمع
مع مرور عام على سقوط العاصمة دمشق في قبضة هيئة تحرير الشام بقيادة أحمد الشرع، يتجاهل الكثيرون أسباب الدعم الأمريكي لنموذج قائد المرحلة
احتلت الكويت فى مؤشر القوة الناعمة العالمى المرتبة الأربعين، وهى مرتبة متقدمة على العديد من الدول التى تبذل الكثير من أجل مرتبة متقدمة فى هذا المؤشر، ليبقى السؤال: كيف احتلت الكويت هذه المرتبة؟
يخوض نتنياهو حربه الخاصة إلى النهاية، لا على حساب الدولة فى صورتها العريضة فحسب، بل حتى على حساب الائتلاف، وربما حزب الليكود نفسه. وليس أدل على ذلك من أنه يُدير المعركة من منظور شخصى كامل، وعلى مستويات متعددة: بين الجيش والحكومة، وفى داخل كل منهما على حدة.
بعيدا عن الاشتباك بين الدين، والدراسات التاريخية والجغرافية، فى محاولة حثيثة لمعرفة مكان غرق الفرعون على وجه الدقة، والبحث عن أى أثر لحادث الغرق،