تمر اليوم الذكرى العاشرة على رحيل الشاعر الفلسطيني الكبير سميح القاسم، إذ رحل في 19 أغسطس عام 2014، وهو م أحد أهم وأشهر الشعراء العرب والفلسطينيين المعاصرين، الذين ارتبط اسمهم بشعر الثورة والمقاومة من داخل أراضي العام 48.
انجبت الدولة الفلسطينية الكثير من المبدعين سواء فى المجال الأدبى أو الفنى، وخلال العقود الماضية سطع نجم العديد من الشعراء الذين اتخذوا من الشعر وسيلة للتعبير عن قضيتهم.
انجبت فلسطين الكثير من المبدعين سواء في المجال الأدبى أو الفني، لنرى عظماء من صلب المعاناة، وخلال العقود الماضية سطع نجم العديد من الشعراء الذين اتخذوا من الشعر وسيلة للتعبير عن قضيتهم
كان المشهد مهيبا بالآلاف الذين يحملون الأعلام الفلسطينية وهم يشيعون الشاعر الفلسطينى سميح القاسم إلى مثواه الأخير فى بلدة الرامة بالجليل الأعلى، 21 أغسطس.
تحل اليوم ذكرى وفاة الشاعر الفلسطيني الكبير سميح القاسم الذى رحل عن عالمنا في التاسع عشر من أغسطس عام 2014، وقد اشتهر بقصائده عن المقاومة الفلسطينية للاحتلال.
أزمة يعيشها الشعر ويشكو منها الشعراء، لكنهم لا يتوقفون مع أنفسهم لاستكشاف الظاهرة. وبينما يتعالون على الناس ويحطون من تجارب سابقة، لا يبدو أن لديهم جديدا أو أن فى وعيهم حيزا أوسع
أصدر الشاعر الفلسطينى الكبير الراحل سميح القاسم ديوانه الأول عام 1958 تحت عنوان مواكب الشمس وقد أصدرته مطبعته الحكيم في الناصرة بالأراضى المحتلة
قصائده رائعة تتميز باللغة الفاتنة والمواضيع المتنوعة إلا أن أشعاره لم تسطع شمسها وذلك بسب محمود درويش الذى بزغ فجره فى نفس الفترة التى عايشها.
تحل، اليوم، ذكرى وفاة أحد شعراء المقاومة الفلسطينيين وهو سميح القاسم الذى يعد مع محمود درويش أبرز الشعراء فى فلسطين.
الشاعر الكبير سميح القاسم آخر ثالوث أضلاع "شعراء المقاومة" فى فلسطين مع الشعراء توفيق زياد ومحمود درويش.
أول ما يلفت انتباهك فى السيرة الذاتية للشاعر الفلسطينى الكبير سميح القاسم، الذى تمر اليوم ذكرى رحيله الرابعة، والتى تحمل عنوان "إنها مجرد منفضة" وصدرت عن دار راية للنشر 2011، هو الإهداء..
لم يمر على رحيل شاعر المقاومة الفلسطينية سميح القاسم الكثير، حتى انتهى المحبون والمقربون من الشاعر الراحل، من محاولة تخليده بإقامة متحف ومؤسسة ومركز ثقافى..
مر اليوم ذكرى رحيل الشاعر الفلسطينى الكبير سميح القاسم، الذى رحل فى 19 أبريل 2014 ليلحق برفيقه محمود درويش الذى سبقه بالموت فى الشهر نفسه عام 2008.
«وليأت الموت وأنا مسترح مرتديا ملابسَ جميلة ومرتبة، أنا أحب الأناقة حتى فى الموت، أحبه أن يكون أنيقًا ومرتبًا وجميلًا ونظيفًا».
حبابنا.. خلف الحدود<br>ينتظرون حبّةً من قمحهم<br>كيف حال بيتنا التريك<br>و كيف وجه الأرض.. هل يعرفنا إذا نعود ؟!
يكاد هذا النّص الشعري الفائق المكثّف أن يكتنز جوهر الرؤية الشعريّة في تحولاتها الأخيرة لدى شاعرنا الفلسطيني الكبير الراحل سميح القاسم الذي نحتفي بذكرى ميلاده السادسة والسبعين
تشهد مدينة مراكش المغربية انطلاق فعاليات الدورة الثانية من مهرجان مراكش الدولى للشعر، وذلك يوم الثلاثاء، السابع من إبريل 2015، وتستمر على مدار ثلاثة أيام.
لا خوذة الجندى <br>لا هراوة الشرطى <br>لا غازكم المسيل للدموع <br>غزة تبكينا <br>لأنها فينا
تحدثت الأديبة والمنتجة والباحثة هلا مراد، عن شعر سميح القاسم، عن الحرية والثورة فى شعر أحد أعمدة شعراء المقاومة الفلسطينية والعربية
ينظم المجلس الأعلى للثقافة، بالتعاون مع ورشة الزيتون، حفل تأبين للشاعر الفلسطينى سميح القاسم، أحد أهم الشعراء الفلسطينيين المعاصرين.