وهبت حياتها لأبنائها الصغار الأربعة، فهى لا تزال في ريعان شبابها طرقت كل الأبواب حتى تعيش حياة هادئة آدمية مع زوجها ولكن القدر أراد دون ذلك لكثرة الخلافات الأسرية..
"الصعب في إيديها سهل".. هكذا يتحول اليأس إلى أمل والأمل يتحول إلى عمل والعمل يتحول إلى نجاح.. هكذا سارت حياة هاجر مسعد التي ذاع صيتها في مجل الأعمال أو الحرف اليدوية..
فكر خارج الصندوق وقرر أنه يخرج للناس بمشروع يرتاح فيه نفسيا ويديله كامل طاقته ويكسب منه برضه وده الهدف الأساسى دون التقيد بوظيفة حكومية أو وظيفة..
يبحث الكثير من الشباب حاليا عن مشروع سهل وبسيط وبتكلفه قليلة، وكذلك تكون نسبة نجاحه مضمونه، فالدولة المصرية كانت في وقت من الأوقات تعتمد على استيراد منتجات الفوم من الخارج وهذا يكلف الدولة قيمة دولارية
بمظهر حضارى انيق لا يقل عما نراه في شوارع باريس، تقف سيارة من نوع "فولكس" مفتوحة السقف ومضيئة بمظهرها الجذاب تعتليها شمسية مضيئة ويقف عليها شاب مهذب جميل الروح يدعى "مصطفى".
" الشغل مش عيب وكنت دايما بفكر أعمل مشروع أستطيع من خلاله إثبات نفسى ومساعدة زوجي فى مصاريف المنزل وتربية أبنائي وبالفعل قررت أن استغل معرفتي بعمل المخبوزات
عرفت باسم "فاكهة البسطاء"، ولكن هذه بالفعل إشاعة فالاثرياء أيضا يقفون على عربات التين الشوكى التي تملئ شوارع مصر.
هو في الأصل تاجر اخشاب، من مدينة دمنهور، ولكنه في وقت فراغه مزارع ماهر فلا عمل يدخل فيه إلا ويضيف له، وعلى الرغم من نجاحه في التجارة إلا انه اتجه أيضا الى الزراعة
كشفت العديد من التقارير لكافة معاهد الإنتاج الحيوانى على مستوى العالم، أن للأبقار الحلابة أو "الهولشتاين" مميزات عدة فى تحقيق الاكتفاء الذاتى من اللحوم.
على مر العصور المرأة المصرية أثبتت على أرض الواقع أنها تصنع المجد وتحطم المستحيل وتستطيع النجاح فى أى مهنة، فلا يمكن أن تقف بها الحياة رغم الصعاب..
تتحمل الصعاب والمشاق والمعاناة طوال الوقت ولا تكل ولا تمل، هذا هو حال المرأة المصرية والتي دوما ما مدى قوتها وعزيمتها فى تحمل المسئولية، فتجدها الأم والزوجة والمعلمة والمكافحة والمناضلة..
يعتبر مشروع تربية النعام في مصر من المشروعات الواعدة خاصة بعد انتعاش السوق داخل مصر نظرا لفائدته المادية الكبيرة فلا شىء يترك فى النعامة للقمامة.
انا مكوجى رجل من وانا عندى 6 سنين متربى في المعادى في السوق القديم وروحت كل حتة في مصر اشتغلت فيها مكوجى رجل وكان معظم فترات عمرى
"ملكة الإبرة والخيط" ضاقت بيها الظروف واستحكمت حلقاتها، فقررت أن تفكر خارج الصندوق ولا تصبح عالة على أحد، فانتصرت على فقرها ووصلت إلى القمة
مشاريع مربحة لا يعلمها البعض تجلب الكثير من الأموال.
الماعز الحجازى من الأنواع التى تتميز بشكل مختلف عن بقية الماعز، فلديه أذن طويله تصل حتى 75 سم وعرض الأذن حوالى 25 سم..
حكاية بنتين من شبرا، تحدوا الصعاب التي واجهتهم في الحياة بالعمل والإرادة وكانوا ضد فكرة الاستسلام، قرروا يعيشوا حياتهم بالحلال لأنه طعمه حلو، وما كنش الطلاق بالنسبالهم هو نهاية المطاف.
"الحاجة أم الاختراع" مثل إنجليزى يعنى أن القوة الدافعة الرئيسية لمعظم الاختراعات الجديدة هي الحاجة أو الظروف المستجدة، ففي ظل الازمة الاقتصادية التي يعيشها العالم مع تفشى فيروس كورونا
"بيعمل من الفسيخ شربات".. جملة طبقها شاب من أبناء مدينة المحلة الكبرى بمحافظة الغربية، والذى استطاع أن يحقق نجاحًا فى حياته العملية، بطريقة سهلة وبسيطة، لا تحتاج إلى مجهود كبير.
أحمد عبد الله شاب ثلاثينى حاصل على بكالريوس، قرر ألا ينتظر الوظائف الحكومية وأبى أن يجلس على المقاهى وصمم ألا يترك وقته يضيع هبائا، وترك "العقدة" جانبا وقرر أن يفكر خارج الصندوق، ويخرج بفكرة تلائم العصر، يتربح منها تحت بند "العمل الشريف".