تعيش الأسرة المصرية حالة من الترابط الجميل بين الأجيال، فالأجداد دائما جزء أصيل من تفاصيل البيت، لهم حضور دافئ يضيف دعما ومحبة.
الخلاف بين الإخوة أمر طبيعى داخل الأسرة، لكنه في بعض الأحيان يتحول إلى مصدر توتر وضغط يومي على الوالدين.
لكل طفل طريقته الخاصة في التعبير عن القلق أو التوتر، وأحيانا لا يستطيع شرح ما يشعر به بالكلمات، هنا تلعب طباعه الشخصية دورا كبيرا.
الغيرة بين الإخوة من أكثر التحديات التي تواجهها الأسر، خاصة عند قدوم مولود جديد، فبدلًا من أن يشعر الطفل الأول بالفرح، قد يسيطر عليه الخوف من فقدان مكانته فى قلب والديه..
كل أم تعرف جيدًا ماذا يعني أن يصاب طفلها بنوبة غضب مفاجئة؛ صراخ، بكاء، رفض، وعناد قد ينهك أي بيت، ورغم أن الأمر قد يبدو مرهقًا، إلا أن الحقيقة أن غضب الأطفال ليس علامة سوء تربية.
تعد فترة البلوغ من أهم المراحل التي يحتاج فيها الجسم إلى دعم حقيقي، ليس فقط للنمو، بل أيضا لتكوين أسلوب حياة صحي يبقى مع الإنسان بعد ذلك، وفي المنازل المصرية.
يأتي عيد ميلاد طفلك كواحد من أكثر الأيام التي تنتظريها طوال العام، فهو اليوم الذي تشعرين فيه بأن فرحتك تكبر معه عاما بعد عام.
العديد من الأمهات يجدن أنفسهن بين مسؤوليات العمل ومتطلبات المنزل ورعاية الأطفال، مما يجعلهن يشعرن أحيانا بالتشتت أو الإرهاق، لكن تحقيق التوازن بين هذه الجوانب ليس أمرا مستحيلا.
بعد افتتاح المتحف المصري الكبير، تهافت جميع المصريين على استخدام أحد برامج الذكاء الاصطناعي لتحويل صورهم إلى لقطات من عصر قدماء المصريين.
تربية طفل ذكي لا تعتمد فقط على الحظ أو الموروثات الجينية، بل على الطريقة التي يتعامل بها الوالدان مع تفاصيل حياة الطفل اليومية منذ لحظة ولادته
في كل مرة أرى حلقة أو مقطع من برنامج دولة التلاوة، أشعر أن الروح لازالت بخير، وأن صوت الطفل المصري "لما يفتح صدره ويقرأ كلام ربنا".
ينبغي على مرضى السكري إدارة صحتهم بطريقة تُمكّنهم من إدارة نمط حياتهم للحفاظ على صحتهم طوال الوقت، حيث أن داء السكري مرض يستمر مدى الحياة، وللحفاظ على الصحة.
التعامل مع المراهقين يشبه أحيانًا السير في حقل ألغام وهنا يأتي دورك كأم أو أب في معرفة الطرق التي تجعله يسمعك دون أن يشعر أنك تأمره أو تفرض عليه شيئًا.
تربية الأبناء لا تتوقف عند تعليمهم القواعد والسلوك الحسن فقط، بل تمتد لتشمل تنمية وعيهم بأنفسهم وقدرتهم على فهم مشاعرهم والتعبير عنها بطريقة صحيحة..
الطفل لا يحتاج فقط إلى كلمات الحب أو الهدايا ليشعر بالأمان، بل يحتاج إلى لغة خاصة يفهمها بطريقته، فمع نمو الأطفال، تصبح لغة الجسد من أهم الوسائل التي تعبر عن مشاعرهم واحتياجاتهم..
تشير الدراسات إلى أن بعض الأطعمة تساعد على تهدئة الأعصاب وتحسين المزاج وزيادة التركيز عند الأطفال.
يرتبط الحليب في أذهان الكثيرين بأنه المصدر الأهم للكالسيوم، ولهذا تحرص الأمهات دائمًا على تقديمه لأطفالهن لدعم نمو العظام وتقوية الأسنان.
تبدأ رحلة الأم كل صباح قبل أن تشرق الشمس بقليل، حين تتوجه بخطوات هادئة إلى المطبخ لتعد وجبة الغداء لطفلها قبل ذهابه إلى المدرسة، ورغم أن هذه المهمة قد تبدو متكررة وروتينية.
منذ اللحظات الأولى في حياة الطفل، تلاحظ كثير من الأمهات ذكاء أبنائهن وردود أفعالهم المميزة، فيظنن أن حب الدراسة سيكون أمرا طبيعيا لهم، وأن المدرسة ستصبح مكانهم المفضل للتعلم والاكتشاف..
الطفل مفرط النشاط لا يهدأ بسهولة، يمتلك طاقة هائلة، ويتنقل من نشاط إلى آخر بسرعة تفوق أقرانه، مما يجعل السيطرة على سلوكياته اليومية تحديًا كبيرًا.