استضافت النجمة إسعاد يونس في برنامجها "صاحبة السعادة" المذاع عبر فضائية dmc، الحاجة نبيلة، الشهيرة بـ "مطربة البامية شوكتني"، حيث كشفت السيدة العفوية.
إذا كنت من الذين يحبون متابعة التريندات بشكل يومى سواء فيما يخص الموضوعات الشائعة الحياتية أو بشأن المنتجات الجديدة
فى عصر التريند والذكاء الاصطناعى، والبحث عن فضيحة، نحن أمام واقع يتجاوز كل الخيال، وخلال أيام قليلة تفجرت عدة قضايا، وانقسم المستخدمون والمستعملون بين مندهش ورافض ومدافع، ومخاوى وطالع ونازل،
أصدرت وزارة الأوقاف العدد الحادي عشر من مجلة «وقاية» للتوعية بمخاطر من نشر المحتوى السيئ على مواقع التواصل الاجتماعي، وذلك في إطار جهودها المستمرة لتعزيز الوعي المجتمعي..
48 ساعة تصدرت خلالها الطفلة هايدى، المعروفة بـ”طفلة كيس الشيبس”، منصات التواصل الاجتماعى، بعد أن خطفت قلوب المتابعين بعفويتها وبساطتها، قصتها البسيطة تحولت إلى حديث الشارع وكل منزل،
في زمن صار فيه الهاتف بوابة رزق، تحوّلت الكاميرا من عين تنقل الحقيقة إلى فخّ ينصب للعقول، شباب في مقتبل العمر، لم يسعَ بعضهم للعلم ولا للكدح.
قدم تلفزيون اليوم السابع مراحل تطور كلمة "بلوجر" من بداية الألفينات وحتى اللحظة، في بداية الألفينات، كلمة بلوجر كانت الموضة الجديدة، والبلوجر هو الشخص اللي بيكتب مدونات أو محتوى على الأنترنت يحي تجاربه
في زمن تحوّل فيه البعض من صُنّاع المحتوى إلى صُنّاع الفُرجة الرخيصة، تكسّرت ضفائر الحياء على أعتاب كاميرا هاتف، وتلاشت القيم بين سطور فيديو لا يتجاوز دقيقة، لكنه يغرس في العقول ما لا تمحوه السنون.
لم يعد المار بالشارع يخشى اللصوص قدر خشيته من هاتف مرفوع وعدسة متربصة، باتت الجريمة تمثيلية، والضحايا كومبارس، والخطف "سكربت"، والسرقة "مونتاج"، والمشاهدات هي المخرج الأول، وربما الوحيد.
حذّر الشيخ أحمد البهي، إمام وخطيب بوزارة الأوقاف، من خطورة السعى وراء التريندات، وانتشار الأخبار والشائعات دون تثبّت أو وعي..
لا أحد يمكنه الهروب من عالم التواصل الاجتماعى طالما يمتلك حسابا على منصة فيس بوك، أو منصة إكس «تويتر سابقا»، أو أى أداة فهو عرضة للتعرض لحملات
فى هذا العالم الافتراضى العميق والسطحى، والمتنوع، يجد المستخدم العادى نفسه عرضة لآلاف البوستات والفيديوهات والمقاطع، وأخبار النميمة، الطلاق بين اثنين كانا قبل ساعات يحتفلان بذكرى الزواج السعيد.
نعود إلى عالم التواصل الاجتماعى، وكيف تسيطر النميمة والسطحية والسخافات على كل القضايا المهمة، حتى بعض من يشتهرون فى قضايا إنسانية أو حقوقية، أحيانا فقط يكونون ممن يستعملون السوشيال ميديا ببراعة.
استكمالا لموضوع «قضاة فيس بوك» وكيف يتحول بعض رواد مواقع التواصل إلى أدوات مبالغة، وهدم، ويصدرون أحكاما من دون تحقيق أو معلومات، أبدأ بتأكيد أن الأمر ليس تعميما.
ربما علينا أن نعترف بأن القضايا السطحية تحتل مساحات من الاهتمام لدى جمهور مواقع التواصل، وربما يكون بعض الجمهور الذى يهتم بالسطحيات والنميمة والتريند هو نفسه أو قطاع منه يمنح الاهتمام للمحتوى الجاد والجيد
فى كتاب السيبرانى «اضغط هنا»، رصدت ظاهرة الكاراكتر «كيف يبنى العالم الافتراضى نجومًا ويهدمهم»،
الهدف دائما هو عمل فرقعة، أو عمل تريند أو عمل أضواء أو أى شىء يلفت النظر، وهنا أكثر من طريق، أقصرها طريق اختيار الجهة الغريبة والنقطة المختلفة،
تناول كاريكاتير اليوم السابع بريشة الفنان أحمد خلف أحد أهم القضايا الاجتماعية التي تشكل خطورة كبيرة على المجتمع، وهي الانجراف وراء أوهام التريندات والسوشيال ميديا.
يعتبر نشر الأخبار الكاذبة والشائعات من أجل تصدر التريند جريمة يعتبرها القانون شائعات تؤثر على المجتمع، الأمر الذي أصدرت بشأنه النيابة العامة بيانات كثيرة، أكدت فيها أنها ستتصدى لنشر الشائعات..
اعتقلت الشرطة فى جنوب غرب الصين زوجين لقيامهما بتصوير مقاطع فيديو حزينة عن العنف الأسرى ضد الزوجة لزيادة حركة المتابعين على الإنترنت.