عماد الدين أديب عن مانشيت "المصرى اليوم": رسالة سياسية ومخالف للمهنية

الخميس، 29 مارس 2018 08:00 م
عماد الدين أديب عن مانشيت "المصرى اليوم": رسالة سياسية ومخالف للمهنية الإعلامى عماد الدين أديب
كتب أحمد سامح

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

علق الاعلامى عماد الدين أديب، على مانشيت صحيفة "المصرى اليوم"، فى عددها الصادر اليوم الخميس، والذى تلقت لجنة الشكاوى التابعة للمجلس الأعلى لتنظيم الإعلام، شكوى ضد الصحيفة بشأنه، وتقدم المحامى سمير صبرى، ببلاغ للنائب العام المستشار نبيل صادق، ونيابة أمن الدولة العليا، مطالبا بالتحقيق فيما ورد بعناوين الصحيفة فى عددها الصادر اليوم الخميس.

 

وأكد أديب، خلال حواره مع الإعلامى نشأت الديهى، ببرنامج "بالورقة والقلم"، المذاع عبر فضائية "ten"، أن وظيفة الصحافة هى نقل الحقائق والمعلومات الصحيحة، لذلك كان يجب أن تقوم الصحيفة بتقديم صور وفيديوهات لإثبات صحة ما ادعته، مشيراً إلى أنها فى نفس العدد لم تظهر الجانب الإيجابى فى الانتخابات مثل نقل سيارات الإسعاف للناخبين من ذوى الاحتياجات الخاصة وكبار السن، والزحام الحقيقى على اللجان، متابعاً: "واضح إن الصحيفة تريد توصيل رسالة.. والرسالة بهذا الشكل سياسية وليست مهنية".

وأضاف أن المهنية الإعلامية والصحفية كانت تقتضى أن تكون القصة متوازنة، مؤكداً لـ"المصرى اليوم": "بهذه الشاكلة أنت تثير زوبعة دون أدلة وأنت لم تقدم الصورة الكاملة".

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 2

عدد الردود 0

بواسطة:

بركة

لا تتعاملوا بالجزئيات والنثريات .. انظروا الى توجه الصحيفة

لاتخلوا من مقال كارثي من حين لآخر .. لدغات هنا وهناك .. وأخيراً .. السخرية من إرادة الشعب المصري .. هي تتعمد ذلك ولايهمها أن يتم إغلاقها .. ستكسب أكثر وسيصل محرريها دعم وتمويل بلا حدود

عدد الردود 0

بواسطة:

بركة

لاتحققوا رغبة المصري اليوم ..

الخطة موضوعة .. بالتوقيت .. بدل الصحافة العالمية ماتشوه العرس الانتخابي .. تيجي الطعنة وييجي التشويه من صحيفة مصرية .. يبقى على الأجانب فقط نقل ماورد بها ونشره ( زعلانين ليه .. دي صحافتكم ) .. كل ماتتمناه المصري اليوم ان يُستدعى فريق التحرير الى النيابة العامة .. عشان الشغل بره يبقى حسب الاتفاق .. مفيش فايدة .. كل مرة يطلع مننا من يطعننا في الظهر .. هيا دي الحرية اللي عايزينها ..

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة