تمر اليوم الذكرى الـ 141 على قيام الخديوي توفيق بإصدار مرسوم بإلغاء الجيش المصري، وذلك فى 19 سبتمبر 1882، وجاء ذلك ليقضى على مقاومة الجيش للقوات الإنجليزية
تمر اليوم ذكرى وقوع واحدة من أهم الثورات في تاريخ مصر، وذلك في مثل هذا اليوم 9 سبتمتبر عام 1881، عندما 1881
احتل الإنجليز مصر وأعلنوا ذلك رسميا في 28 يونيو من سنة 1882، لكن الأمر لم يحدث فجأة، فكيف كان وضع مصر قبل دخول جيش الاحتلال؟
تحل اليوم ذكرى ميلاد أحمد عرابى قائد الثورة العرابية الذى عاش مقطعا من حياته منفيا في جزيرة سرنديب بعد نهاية الثورة العرابية واحتلال الإنجليز مصر عام 1882 وقد كانت الروح الثورية
تمر اليوم 7 فبراير ذكرى مرور 142 سنه على صدور أول دستور مصري ديموقراطي وهو دستور 1882 ،والذى يعتبر أولى دستور ديمقراطي صدر في الدول العربية كافة.
أرسل عثمان باشا رفقى، وزير الجهادية «الحربية»، الدعوة إلى ثلاثة ضباط هم، أحمد عرابى بك، وعبدالعال حلمى بك، وعلى فهمى بك
توفى أربعة من زعماء الثورة العرابية فى منفاهم بسيلان والسودان ودفنوا فيها، وتوفى خطيبها وبطلها «عبدالله نديم» فى تركيا ودفن فيها، وامتد الظلم التاريخى الذى وقع على هذه الثورة وقادتها إلى عدم إعادة رفاتهم إلى مصر
تحل اليوم ذكرى نفى زعيم الثورة العرابية أحمد عرابي لجزيرة سيلان، فى 28 ديسمبر من عام 1882، جرى نفى عرابى ورفاقه حيث استقروا فى الجزيرة بمدينة كولمبو لمدة 7 سنوات
أرسلت نظارة الداخلية لجنة إلى كل بيوت قادة الثورة العرابية الذين كانوا فى السجن، ينتظرون مغادرة مصر إلى المنفى بجزيرة سيلان، ذهبت اللجنة بغرض ظاهرى وهو عمل جرد للمحتويات فيها.
تمر اليوم 141 عاما على بدء محاكمة زعماء الثورة العرابية في مصر، إذ بدأت في مثل هذا اليوم 3 ديسمبر من عام 1881، فقد تم اعتقل زعماء الثورة العرابيَّة، واعتقل أيضًا كثيرون من الضباط، وأُلقوا في السجون رهن التحقيق والمحاكمة، بتهمة عصيان الخديو.
وصل على باشا فهمى أحد أبرز قيادات الثورة العرابية إلى القاهرة فى أول سبتمبر 1901 بعد 19 عاما قضاها فى منفاه بجزيرة سيلان
تمر اليوم الذكرى الـ 112 على رحيل الزعيم أحمد عرابي، قائد الثورة العرابية، وذلك في 21 سبتمبر عام 1911، وهو قائد عسكري وزعيم مصري، قائد الثورة العرابية ضد الخديوي توفيق ووصل إلى منصب ناظر الجهادية..
تمر اليوم الذكرى الـ 141 على قيام الخديوي توفيق بإصدار مرسوم بإلغاء الجيش المصري، أوجز المرسوم فى عبارة، ليصبح أقصر مرسوم صدر فى مصر، وذلك أثناء تواجده بالإسكندرية..
تلقت الثورة العرابية هزيمتها فى موقعة التل الكبير يوم 13 سبتمبر، 1882، ودخل الجنرال ولسلى قائد القوات الإنجليزية القاهرة يوم 15 سبتمبر، بصحبة أركان حربه، وسلطان باشا نائبا عن الخديو توفيق الذى كان يقيم فى الإسكندرية.
تمر اليوم الذكرى الـ 141 على بداية الاحتلال الإنجليزى، لمدن البورسعيد والإسماعيلية، وذلك في 20 أغسطس عام 1882، وكان قد بدأ الاحتلال الإنجليزى، مع قيام الأسطول الإنجليزى بقصف مدينة الإسكندرية..
كانت القافلة مكونة من ثلاثة رجال، تمضى فى الصحراء، يتقدمهم عبدالله أفندى، الذى كان يلقى أبياتا من شعر المتنبى، شاعره المفضل، ويسأله الشيخ محمد عن معنى بعض الكلمات، حسبما يروى صلاح عيسى فى كتابه «حكايات من دفتر الوطن».
فى مثل هذا اليوم استقال رئيس وزراء مصر محمود سامى البارودى احتجاجًا على قبول الخديوى توفيق مطالب إنجلترا وفرنسا بإبعاد أحمد عرابى عن مصر
تمر اليوم الذكرى الـ 141 على وقوع موجة عنف بمدينة الإسكندرية بتدبير إنجليزي قدمت المبرر التي كانت تنتظره القوات البريطانية المرابطة في البحر المتوسط من أجل احتلال مصر والقضاء على الحركة الوطنية..
تمر، اليوم، الذكرى الـ141، على استقالة رئيس وزراء مصر الشاعر محمود سامى البارودى، احتجاجًا على قبول الخديوى توفيق مطالب إنجلترا وفرنسا.
دخلت الباخرة «مريوتس» ميناء «كولومبو» بجزيرة سيلان فى غروب يوم الأربعاء 9 يناير، مثل هذا اليوم، 1883، وعلى متنها سبعة رجال هم من قادوا الثورة العرابية يتقدمهم زعيمها أحمد عرابى