"الشغل مش عيب وكنت دايما بأفكر أعمل مشروع أستطيع من خلاله إثبات نفسى، وعلى الرغم من أننى واجهت تحديات كثيرة إلا أننى استطعت أن أبدأ مشروعا صغيرا بعد وفاة زوجي تاركا لي 4 أطفال"..
بث تليفزيون اليوم السابع تقريرا حول "أم راضى" والتى قامت بعمل مشروع فى بلكونة شقتها لكى تنفق منه على أولادها .. وقالت خلال التقرير " الشغل مش عيب وكنت دايما بفكر أعمل مشروع أستطيع من خلاله إثبات نفسى..
التقى تليفزيون "اليوم السابع" ثريا عبد الله الشهيرة بأم محمد، 55 عاما، تعمل في فرن بلدي منذ أكثر من عشرين عاما، والتى قالت: "ربنا مقويني ومديني الصحة، وبشتغل أحسن ما أمد إيدى لحد".
الشغل مش عيب وكنت دايما بفكر أعمل مشروع أقدر من خلاله إثبات نفسى ومساعدة زوجى فى مصاريف المنزل وتربية أبنائى وبالفعل قررت أن أستغل معرفتى
الشغل مش عيب، وكنت دايما بفكر أعمل مشروع، أستطيع من خلاله إثبات نفسى، وعلى الرغم من أننى اتخرجت من الجامعة، إلا أننى استطعت أن أبدأ مشروعا صغيرا بمساعدة والدى".
الشغل مش عيب .. أنا خريج سياحة وفنادق وكان لازم أثبت ان اقدر اصرف علي نفسي وعلي اسرتي وعملت مشروع صغير لبيع المشروبات الساخنة زي القهوة
الشغل مش عيب .. أنا طالب فى كلية الحقوق وكان لازم اشتغل واثبت ان اقدر اصرف علي نفسي خلال دراستي ففكرت وعملت مشروع صغير لبيع المشروبات الساخنة زي القهوة و الشاى.
الشغل مش عيب.. أنا بدرس فى كلية دار علوم وبالليل عملت مشروع صغير لبيع القهوة على العجلة، وبسعى على رزقى وبحاول أساعد نفسي ".. بتلك الكلمات بدأ محمد يروى تفاصيل حكايته..
استطاعت أن تحول الخراب إلى جمال والنقمة إلى نعمة، بأنامل فنية تجسد معانى حب الإبداع، فكان محور إبداعها تحويل الخدوش التى تصيب السيارات إلى لوحة فنية مبدعة. دنيا عاشور صاحبة الـ23 عامًا، تحولت من أشطر طالبة.
شاب أقصرى لم يتعدى عمره 32 سنة، قرر أن يقوم بمغامرة مختلفة تماماً لتقديمها خلال شهر رمضان المبارك، وهى "الشغل مش عيب"، حيث قرر أن يغامر فى فترة بلغت حوالى 4 شهور .
شاب أقصرى، لم يتعدى عمره 32 سنة، قرر أن يقوم بمغامرة مختلفة تماماً لتقديمها خلال شهر رمضان المبارك، وهى "الشغل مش عيب"، حيث قرر أن يغامر فى فترة بلغت حوالى 4 شهور للعمل فى 30 مهنة مختلفة ومتنوعة.
"الشغل مش عيب طالما بالحلال، ونفسى أعلم أولادى ويكونوا فى أحسن حال".. بهذه الكلمات يمكن أن تلخص حال قصة أسمهان أحمد، الشهيرة بأم منة، أشهر بائعة صحف بالبحيرة.
"بمية راجل" هى الجملة التى تسمعها دائما من أقاربها ومعارفها وهى الجملة التى تؤمن بها دائما وتؤمن ايضا أن البنت تستطيع أن تكون بمية راجل بجدعنتها وطموحها
على أحد أرصفة شارع المعز يقف إسلام صلاح الذى يبلغ من العمر 17 عاما بعربة صغيرة بألوان مبهجة، ليصنع “غزل البنات” بأشكال وألوان مختلفة عن طريق السكر الأبيض.