وأكدت ريبيرو أن أنجولا هي الدولة الإفريقية الثانية الأكثر استهدافا بهذا النوع من الهجمات السيبرانية، لافتة إلى أن ارتفاع معدل الهجمات في السيبرانية في أنجولا يزيد من أهمية الحاجة إلى تثقيف الجمهور، لاسيما، بشأن المخاطر المرتبطة بفتح رسائل بريد إلكتروني من جهات اتصال غير معلومة والحاجة إلى عدم النقر على الروابط المشبوهة أو تنزيل المرفقات غير الموثوق بها. 

وأضافت أن الهجمات الإلكترونية المسجلة في أنجولا ركزت على الوصول إلى الخدمات المصرفية عبر الإنترنت، وشبكات مشغلي الاتصالات الإلكترونية، وعمليات الاحتيال عبر مكالمات هاتفية مضللة.