أكرم القصاص - علا الشافعي

بالأرقام.. المنشآت وشركات السياحة تبدأ صرف إعانات موظفيها من صندوق الطوارئ

الخميس، 07 مايو 2020 12:00 ص
بالأرقام.. المنشآت وشركات السياحة تبدأ صرف إعانات موظفيها من صندوق الطوارئ العمالة السياحية تصرف الاعانات
كتبت آمال رسلان 

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
بدأ صندوق الطوارئ بوزارة القوى العاملة فى صرف إعانات للعاملين بقطاع السياحة، وقال عضو اتحاد الغرف السياحية وحيد عاصم، لـ"اليوم السابع" إن صندوق الإعانة بدأ فى صرف الإعانات للموظفين، وفقا لتوجيهات الحكومة المصرية، لافتا إلى أن هذا العدد هو إجمالى العمالة المؤمن عليها، وهى ستصرف اجمالى الراتب الأساسى لمدة ثلاثة أشهر.
 
وإليك بالأرقام عدد المنتفعين من صندوق طوارئ القوى العاملة فى قطاع السياحة:
 
• عدد المنشآت والشركات السياحية التى حصلت بالفعل على اعانات لموظفيها من صندوق الطوارئ حتى الان بلغ 197
 
• لازال هناك منشآت مستوفية الشروط وفى انتظار التحويلات المالية.
 
 
• الأعداد التي قام صندوق الطوارئ بالتحويل لهم حتي اليوم بلغت 156 فندق و  34 شركة  سياحة و4 مطاعم و3 نادى غوص.
 
• عدد شركات السياحه المستوفاه و الجاري التحويل لها بلغ 1262  شركة سياحه.
 
• الصرف بيتم من صندوق الطوارئ بنسبة 100% من المرتب الأساسي المثبت في التأمينات ، و يتم التحويل مباشرة علي الحساب البنكي المدرج بالأستماره.
• الحد الأدني للاعانات التى يتم صرفها للعاملين بالقطاع السياحى 600 جنيه و الحد الأقصي 1765  جنية  .
 
• اجمالى العمالة التى تقدمت من القطاع السياحى سواء شركات اوفنادق أو مطاعم أو بازارات وغيرها لصندوق إعانة القوى العاملة بلغ 332 ألف عامل.
 
 
وكان الدكتور خالد العناني وزير السياحة والآثار، قد ألتقى برئيس اتحاد الغرف السياحية احمد الوصيف ورئيس غرفة المنشآت الفندقية ماجد فوزى، لمناقشة دراسة إنشاء صندوق جديد لدعم العاملين بالشركات والمنشآت الفندقية والسياحية حال حدوث أزمات سياحية.
 
وقد حرصت الوزارة والاتحاد ومختلف الغرف السياحية على مناقشة خلال الأسابيع الماضية استحداث هذا الصندوق، حيث كشف تكرار الأزمات السياحية على مدار السنوات عن عدم وجود قاعدة بيانات دقيقة و حقيقية لإجمالي العاملين بمختلف فئات العمل بالقطاع السياحي.
 
 
 









مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة