حيل للشعور بالراحة النفسية من وجهة نظر شباب "تويتر".. اعرف قالوا إيه

الثلاثاء، 20 أكتوبر 2020 12:00 م
حيل للشعور بالراحة النفسية من وجهة نظر شباب "تويتر".. اعرف قالوا إيه الشعور بالسعادة - أرشيفية
كتبت نورا طارق

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

يبحث كل إنسان عن السعادة التى قد يجدها عند سماع كلمة طيبة أو الاطمئنان على صحة أحد الأشخاص المقربين له أو حتى عند تناول الشيكولاتة والاستماع لمقطع موسيقى يعيده لأجمل ذكريات حياته، وغيرها من الوسائل المختلفة التى يجد فيها البعض راحته النفسية، وفى إطار هذا السياق، أشار رواد موقع "تويتر"، إلى مفهوم الراحة النفسية من وجهة نظرهم من خلال إطلاق هاشتاج "#الراحة_ النفسية".

 

مفهوم الراحة النفسية من وجهة نظر شباب "تويتر"..
 

- إغلاق الأبواب المزعجة

يرى أحد رواد موقع التواصل الاجتماعى "تويتر" أن الراحة النفسية هى أن تغلق جميع الأبواب المسببة للإزعاج وتحديداً فى وجه من تكره مثل أن تغلق خط الهاتف فى وجه شخص تكرهه وتدعى أن هناك عطلة فى الشبكة تسببت فى انقطاع الخط.

الراحة النفسية
الراحة النفسية

 

- العيش فى اللامبالاة

يرى أحد المشاركين فى هاشتاج "الراحة النفسية" أن السعادة تكمن فى العيش فى اللامبالاة وترك كل شىء مزعج فى الحياة، للشعور بالسعادة والراحة.

اللامبالاة
اللامبالاة

- ترتيب المنزل

ترى إحدى المشاركات فى الهاشتاج أن الراحة النفسية تكمن فى الانتهاء من ترتيب وتنظيف المنزل والاستماع لمقطع موسيقى وإشعال البخور مع تناول فنجان قهوة، مع غلق معظم لمبات المنزل يساعد كل هذا فى الشعور بالهدوء والراحة والاستجمام.

ترتيب المنزل
ترتيب المنزل

 

- المصالحة مع النفس

يرى أحد الأشخاص المشاركين فى الهاشتاج أن الراحة النفسية يجدها الإنسان فى المصالحة مع ذاته وأن يتقبل وضعه الاجتماعى، وأن يؤمن بأن الدنيا ليست جنة الله على الأرض، كما أنها ليست جحيماً لا يمكن العيش فيه، وكذلك يجب على الإنسان ألا يقسو على نفسه، حتى يشعر بالرضا والسعادة.

المصالحة مع النفس
المصالحة مع النفس

 

- ادعاء الجهل

يرى أحد المشاركين أن أحد وسائل الشعور بالراحة النفسية هو ادعاء الجهل، بترديد بعض الكلمات مثل "ما بعرف- ما سمعت - ما شفت - نسيت"، بدلاً من الاهتمام والدخول فى نقاش وجدال يسبب الإزعاج.

إدعاء الجهل
ادعاء الجهل






مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة