أحمد الجار الله عن "مبارك": لن تستطيع أن تلغى حبه لشعبه ولأرض مصر

الأحد، 05 مارس 2017 01:05 ص
أحمد الجار الله عن "مبارك": لن تستطيع أن تلغى حبه لشعبه ولأرض مصر مبارك
كتب: محمد أبو النور

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

قال الكاتب الصحفى الكويتى أحمد الجارالله، إن أحدا لن "يستطيع أن يلغى حب الرئيس الأسبق محمد حسنى مبارك لشعبه ولأرض مصر.. لا تساومه على هذا".

 

وكتب الجارالله فى تغريدة له من خلال حسابه على موقع التدوينات المصغرة "تويتر": "قابلت مبارك مئات المرات وهاتفته مئات المرات وحملت له رسائل ولن تستطيع أن تلغى حبه لشعبه ولأرض مصر.. لا تساومه على هذا والله على ما أقول شهيد".

نص التدوينة
نص التدوينة

 

وأضاف فى تغريدة أخرى قوله: "الحمد لله أن مبارك عاش حتى يسمع قرع دفوف براءته ليخزى الله الذين، وباليالى الحالكة، دبروا تهم محاكمته.. لقد سطعت أنوار الحق.. والخزى لشياطين الشر".

نص تدوينة أخرى
نص تدوينة أخرى

 







مشاركة




التعليقات 5

عدد الردود 0

بواسطة:

فوزي

يااااه

الراجل بيحب مصر

عدد الردود 0

بواسطة:

مصطفى

حبة لشعبة لبس بالمكلمات والمقايلات

الحب الحقيقى هو ماذ فعل للشعب ولارض .... اما الشعب تفشى فية المرض ولم يجد المستشفبات ولا التعليم وانتشر الادمان و المخدرات .... واما المصانع باع القطاع العام ... واما الارض الزراعية تم تجريفها باللة عليك ابن حبة للشعب والارض ؟؟؟؟؟ !!!!!!!

عدد الردود 0

بواسطة:

سعيد

الحب وحده ليس يكفى ولكن كسب التعاون سر نجاح القائد

وهو ما يؤكد عليه الرئيس السيسى فى كل مناسبة انا وحدى مقدرش لكن بيكو يا مصريين اتحدى العالم وانتم معى على قلب رجل واحد انتم مش عارفين انتم غملتم ايه مش انا انتم هى دى القيادة كسب تعاون من تقودهم

عدد الردود 0

بواسطة:

سامى سعيد

مبارك مش خاين

الرئيس الاسبق حسنى مبارك ابن القوات المسلحه الجيل الععظيم اللى لا يعوض جيل الانتماء للوطن وتاريخه من بعد الكليه الحربيه يحكى ذالك ----وبعد 73 جيش الترفيهات وتحيا مصر وشعب مصر

عدد الردود 0

بواسطة:

عماد

تحيه للتعليق رقم 2

يا اخ ده دمر البلد عمدا ناشرا الفساد والجهل ومدمرا للصناعات الوطنيه...ومؤسسا لمبادئ الرشوة والمحسوبية......يا خي مصر بقت في ذيل الأمم.....وطفشت عقولهم وعلمائها.....وأعتلى المناصب الفاسدون ......حسبنا الله ونعم الوكيل

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة