قال الكاتب الصحفى حسين يوسف رئيس التحرير التنفيذي باليوم السابع، إن الإقبال التاريخى من الشعب المصرى على صناديق الانتخابات فاق كل التوقعات، وكان بمثابة ملحمة مصرية كبيرة سطرها أبناء الوطن،
منذ اندلاع حرب غزة، ولا شىء يهم مصر سوى الحفاظ على أرواح الأشقاء فى غزة، وإرسال المساعدات الإنسانية لإبقائهم على قيد الحياة، لم تلتفت مصر للصغائر،
العنوان صادم، ولكنه يعبر عن الحقيقة المطلقة، التى تؤكدها الأقوال والأفعال، فدائما وأبدا تتبنى الولايات المتحدة الأمريكية المواقف الإسرائيلية، وباستمرار تقف حائط صد بـ"الفيتو العنصرى"
50 عاما مرت بالتمام والكمال على حرب أكتوبر 1973، وما زالت ذكرى النصر تأتى مفعمة بالفخر والعزة لكل مصري، سواء من عاصرها أم سمعها سردا من أفواه أناس عاشوها
جاءت دعوة مصر للانضمام إلى مجموعة "بريكس" والمقرر لها بداية عام 2024، برهانا دامغا على ثقل مصر وقوتها على المستوى العالمى من الناحية السياسية والاقتصادية.
رغم أن فعاليات مهرجان العالم علمين، بدأت هذا العام، إلا أن المتابع لمدى الزخم والتنوع والثراء الذى تميز به المهرجان، يتأكد أن المهرجان ولد كبيرا، وأنه حقق نجاحا منقطع النظير فى السنة الأولى لإقامته.
بحرفية شديدة، استطاع المخرج خالد يوسف، فى مسلسله الرائع "سره الباتع" المأخوذ عن قصة للأديب الكبير الراحل يوسف إدريس، أن يتحرك بتوازن على خيط رفيع جدا
يوما بعد يوم، يسطر محمد صلاح أرقاما قياسية، يصعب مهمة من يأتى بعده لتحطيمها، ماكينة من الإنجازات تمشى على الأرض، آخرها كان أمس، عندما أصبح بجدارة الهداف التاريخى لنادى ليفربول فى الدورى الإنجليزى
كان الله فى عون الأشقاء فى سوريا وتركيا، فالآثار الناجمة عن الزلزال مدمرة، وتتزايد أعداد الضحايا كل دقيقة، وتنفطر القلوب من رؤية دموع الأطفال والشيوخ والنساء والرجال.
نعم، كان فى إمكان فريق الأهلى تحقيق نتيجة أفضل من المركز الرابع الذى صدم جماهيره وأحزن محبيه، كانت كل الظروف مواتية لتحقيق مركز كبير، إذا لم تكن الميدالية الذهبية أو الفضية.
كانت الكلمات التي ألقاها الرئيس السيسى، في افتتاح مصنعى إنتاج الغازات الطبية والصناعية ومحطة توليد الطاقة الثلاثية بمجمع الصناعات الكيماوية بأبو رواش بمحافظة الجيزة،
أقر واعترف أننا "مش بتوع ترندات"، وأنتم أيتها الكائنات المرتزقة، بائعو الوطن بحفنة دولارات، لكم باع طويل فى "السوشيال ميديا" ولديكم سيطرة على الترند، أنتم ضليعون فى اللعب بالترندات واستخدامها لأغراضكم،
عاش الشعب المصرى منذ مساء أمس الخميس حالة من الضحك الممزوج بالدهشة والاستغراب، مما يراه من بوستات وتويتات للمنتمين لجماعة الإخوان الإرهابية وأعوانهم ولجانهم الإلكترونية
لا يمكن أن تخطط لبناء اقتصادى قوى، وتنمية مستدامة، فى ظل وجود ارتباك كبير فى سوق الصرف، فمنذ أكثر من 3 سنوات نمتلك سعرين للعملة الصعبة
49 عاما مرت على نصر أكتوبر العظيم، ومازالت ملحمة العبور، واسترداد الأرض، قصة ترويها الأجيال بكل فخر وعزة، قصة إرادة، لشعب أبى وجيش باسل، تحديا كافة الظروف.
كان المشهد قبل 30 يونيو مُفزعًا، مُخيفا، مُنذرا بتفكيك دولة تمتدّ جذورها بعمر التاريخ. شعب يئن ويتألّم من ظروف اقتصادية طاحنة، وأزمات لا تنقطع فى الوقود والغذاء والأمن والكهرباء والسلع الأساسية.
فى بعض أفلام الخيال العلمى، شاهدنا عددا من السيناريوهات تحذر من سيطرة الآلات والروبوتات على البشر، وزاد الشطط ببعض مؤلفى تلك الأفلام ليصل إلى تخيل سيطرة تلك الآلات على الأرض،
الحقيقة المجردة هى السلاح الحاسم والرادع ضد الشائعات والأوهام، فإذا أردت أن تفند أكذوبة اقذفها بحقيقة، ولو رغبت في محوها من الأذهان، أجعل الحقيقة مجسدة صوت وصورة
المنتخب المصرى لم يكن فى نزهة ليلة أمس الجمعة، بل كان فى معركة كروية قوية للغاية، أمام فريق مدجج بنجوم لديهم خبرات اللعب فى أقوى الدوريات الكروية
أخيرا عادت لمنتخب مصر شخصية البطل، تلك الشخصية التى جعلته مرعبا لمنتخبات القارة الأفريقية، ومكنته من التربع على قمة القارة السوداء الكروية بلا منازع لأكثر من 6 سنوات