أعاد حارس بمعبد إدفو فى محافظة أسوان، حقيبة خاصة بسائحة أجنبية كانت فقدتها أثناء زيارتها للمعبد اليوم والتى احتوت على مبلغ مالي كبير، وهاتفها المحمول
التنمر.. قد يبدو في نظر البعض أمرًا بسيطًا لا يستحق الاهتمام، لكنه في الحقيقة من أبشع السلوكيات التي تُدمّر نفسية الإنسان، وتدفعه للدخول في نوبات من الاكتئاب والعزلة
عرضت قناة الناس اليوم الجمعة حلقة جديدة من برنامج الأطفال "نور"، والتي تناولت أبرز أحداث شهر أكتوبر في مصر هذا العام..
أكد المستشار عمرو طنطاوي، ابن شيخ الأزهر الراحل الدكتور محمد سيد طنطاوي، أن والده كان نموذجًا فريدًا في الزهد والنزاهة والحرص على المال العام.
عرضت قناة الناس، اليوم الجمعة، حلقة جديدة من برنامج "نور للأطفال"، الذي يقدمه الطفلان نور وزهرة، ويهدف إلى غرس القيم والأخلاق الإسلامية
أجاب الدكتور محمود شلبي، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، على سؤال من أحد المشاهدين من محافظة الإسماعيلية.
قال الدكتور أحمد نبوي، الأستاذ بجامعة الأزهر الشريف، إن سيدنا النبي صلى الله عليه وسلم كان القدوة الأولى في تعليم تحمل المسؤولية، حيث ربى جيلاً من الصحابة الكرام الذين صاروا أفضل البشر بعد الأنبياء.
تحدث الشيخ رمضان عبد المعز، خلال برنامجه لعلهم يفقهون المذاع على قناة dmc، عن الدرس الأخلاقي المستفاد من قصة سيدنا موسى عليه السلام مع ابنتي مدين، كما وردت في سورة القصص.
"إني امرؤ سمح الخليقة ماجد ........ لا أتبع النفس اللجوج هواها وأغض طرفي إن بدت لي جارتي ...... حتى يواري جارتي مأواها"
قال الدكتور نظير عياد، مفتي الديار المصرية: (الدين المعاملة، والواقع أن الأخلاق قانون، ولأنها قانون اتفقت عليها الشرائع السماوية، والمذاهب والفلسفات الوضعية..
فى استطلاع للرأى طرحه "اليوم السابع" على قرائه الأعزاء تحت عنوان هل تؤيد مطالب تكثيف حملات توعية الطلاب بالالتزام بالأخلاق ونبذ العنف؟..
أكد الدكتور نظير عياد، مفتى الديار المصرية، أن تفعيل الفكر المقاصدى يعد خطوة أساسية فى نشر ما يُسمى بـ"الفتاوى الأخلاقية" و"الفتاوى السلوكية"..
إن النظرية التي يؤسس عليها الملحدون فكرتهم في إطارها المعاصر تقوم فلسفتها على إنكار وجود خالق لهذا الكون وأن الطبيعية تعد متحكمة في مجريات الأمور وبالتالي تنبري سلوكياتهم على عدد من المرتكزات
أضحى الاهتمام بجميع فئات أصحاب الهمم، الشاملين لذوي الإعاقة البصرية، والسمعية، والعقلية، والجسدية، والسلوكية، وصعوبات التعلم، ومتعددي الإعاقة، فرض عينٍ
ستظل الدراما المصرية مصدر إلهام الشعوب التى تطمح فى مشاهدة الفن الراقى والإبداع الحسى الغير مسبوق، فالدراما المصرية كانت ومازالت هى الدراما الأم التى تجذب
بما أننا أصبحنا فى زمن السرعة فى كل شىء، فلا مقدمات ولا حيثيات، نبدأ مقالنا مباشرة، لماذا صار كثير من الناس أكثر حدة وعنفا، فلا أحد يتحمل أحد، وأصبحت الخلافات بلا سبب، وتهب المشاجرات لمجرد تفاهات، والكل يريد أن يتكلم ولا أحد يستمع، وأصبحنا نسمع عن جرائم لا يقبلها عقل ولا منطق؟
من أكثر الأوجاع فى زمن الحداثة، قتل أى ود وإنهاء أى جميل مجرد حدوث صدع فى العلاقات مع الآخرين، بل المحزن أن هذه العلاقات حتى مع أولى القربى وأهل العشق والمحبة والصداقة.
بعد انتشار وسائل الحداثة واتباع ثقافات أجنبية قتلت أجمل ما فينا، وليس هناك أجمل من هويتنا وروح العائلة وتوقير الآباء، وما أود الإشارة إليه فى مقالنا، هو الأب الذى أصبح لدى البعض مجرد فيزا كارد.
تحدث أشياء كثيرة في حياتنا منذ الطفولة، مع الأيام ننساها، شيئان فقط لا يمكن للواحد منَّا أن ينساهما أبدًا، هما مواقف القسوة، ومواقف الرحمة
الصدق والأمانة من أجمل الصفات التى يتحلى بها أى إنسان، وتجعله محبوباً من الجميع، وحتى ينشأ الشخص عليها يجب على الأسرة أن تبدأ في تعليمه الصدق والأمانة منذ الطفولة..