جمعهما الحب والموت، وكأنهما تعاهدا الا يفترقا حتى أخر نفس فى الحياة، يمكن لهذه الكلمات البسيطة الممزوجة بالشجن، أن تعبر بصدق عن تلك القصة الإنسانية
وهبت حياتها لأبنائها الصغار الأربعة، فهى لا تزال في ريعان شبابها طرقت كل الأبواب حتى تعيش حياة هادئة آدمية مع زوجها ولكن القدر أراد دون ذلك لكثرة الخلافات الأسرية..
قصة تجسدت فيها كل معانى الإنسانية والبر من الابن تجاه والده الذى لم يره ولا يعرفه، وظل يبحث عنه إلى أن وجده بدار "رعاية الكبار بلا مأوى" بمدينة الزقازيق، ليجتمع شملها..
"واصبر لحكم ربك فإنك بأعيننا".. صبرت على ما كتب عليها واحتسبت على من تنمروا عليها وجاهدت في طاعة الله عز وجل واجتهدت في العمل فنالت جزاء الصبر "فإنك بأعيننا"
بين ظلمات المقابر وسكونها، يعيش مسن كفيف في قلب هذه المدافن بين أربعة جدران من الخشب، تاركا الحياة وما فيها من متاع، وتاركا معها البشر، فقد اعتكف طيلة 33 عاما.
عمل الخير أمر جليل حث عليه الله عز وجل في أكثر من موضع في كافة الديانات السماوية، فالمسارعة على عمل الخيرات سمة من سمات الأنبياء والمرسلين..
رصدت عدسة اليوم السابع لفتة إنسانية جميلة يرق لها القلوب المتحجرة لمجموعة من رجال الخير مجتمعين أمام مسجد السيدة نفيسة يقومون بتوزيع وجبات على المحتاجين..
"سيد الصابرين"، أو سيد المتعففين.. اسم أطلقه أهل منطقته عليه بعد عشرة عمر قدرت بعشرات السنوات، هو عم على "الصابر الراضى"، اللى رضى بقضاء الله وقدره وصبر لحد ما علم كل اللى حواليه يعنى ايه صبر تشوفه تحمد ربنا على حالك تسمعه هيبكيك على حالك .
"سيد الصابرين"، أو سيد المتعففين.. اسم أطلقه أهل منطقته عليه بعد عشرة عمر قدرت بعشرات السنوات، هو عم على "الصابر الراضى"، اللى رضى بقضاء الله وقدره وصبر لحد ما علم كل اللى حواليه يعنى ايه صبر تشوفه تحمد ربنا على حالك تسمعه هيبكيك على حالك .
"نفسنا نفتح عشان نشوف ماما وبابا تانى ونعرف نلعب مع أصحابنا".. بهذه الكلمات العفوية الممزوجة بالأسى يمكن اختصار مأساة الطفلتين شهد وسما أحمد خطاب اللتين أصيبتا بسرطان فى العين..
قدم تلفزيون اليوم السابع ،بث مباشر مع احد النماذج الايجابية لشاب رفض الاستسلام لإعاقتهه و اسس مشروع اكسسوار حريمي هاند ميد .
خير نساء الأرض.. هكذا بدأ "عم عبد" 80 عاما، حديثه مع برنامج "فتحى شو"، تقديم محمد فتحى عبد الغفار، عن زوجته متفاخرا ومتباهيا بها.
أدركت مبكرا وهي بنت 14 سنة وعينيها ظهرت للحياة أنها صعبة وأنه كتب عليها تحمل المسئولية وتكون بقلب 100 راجل، حت ى أصبح زراعيها هما جيشها لرعاية.
رغم ظروفه الصعبة، وضيق رزقه إلا أنه يعافر فى الدنيا، تجاوز عمره 47 عاما، ولم يتمكن من الحصول على فرصة عمل، أثقلته الحياة بمرض زوجته
بقرية أبيوها، التابعة لمركز المنيا، تقيم أسرة أم مروان، وأبنائها وزوجها الذى يعمل على توك توك بالإيجار، والدموع لا تنقطع من عينيها لعجزهم عن سداد ديونهم..
"نفسى ارتاح من 35 سنة وأنا شغال على نصبة شاى عشان الـ 7 عيال ولادى" هكذا بدأ عبد الفتاح حسين بائع الشاى فى حدائق القبة عن حكايته التى رواها لنا من على نصبة شاى هى كل ما يملكه فى الحياة كمصدر رزق .
داخل حجرة واحدة بالدور الثالث المسقوف بالخشب بقرية تله التابعة لمركز المنيا ،تسكن أسرة على منصور فرغلى الذى كان يعمل خباز ثم أصيب بالعجز وعدم القدرة على العمل وأصبح طريح الفراش ..
لاتزال قصص النجاح والكفاح مستمرة فى مختلف أرجاء مصر، وبطل القصة لدينا هو بطل ناجح حصل على معهد السياحة والفنادق وحقق طموحه في العمل بالفنادق الـ5 النجوم لأكثر من 17 عاماً.
بث تليفزيون اليوم السابع تقريرا إنسانيا، أعده الزميل محمد فتحي، عن سيدة تدعى شيماء مبروك من مدينةِ طنطا التابعة لمحافظة الغربية وقصة صمودها.
أكد محمد كمال وكيل وزارة التضامن الاجتماعي بالشرقية، إنه تقرر إدراج أسرة الطفلة روضة صابر التي تعمل في خياطة الأحذية مع والدها، ضمن برنامج تكافل وكرامة، وكذلك لعمل مساعدة من مؤسسة التكافل .