كان لانتفاضة الجيش بقيادة أحمد عرابى أثرها الكبير فى عبدالله النديم، فبعد وقفة عرابى الشهيرة على رأس 4 آلاف جندى وضابط فى مواجهة الخديو توفيق بميدان عابدين يوم 9 سبتمبر 1881.
فى 9 سبتمبر الماضى، حلت الذكرى الـ125 على وقفة الزعيم الوطنى أحمد عرابى، أمام الخديوى توفيق، فى ميدان عابدين،كان عرابى على رأس أربعة آلاف جندى وضابط خرجوا جميعاً لعرض مطالب الأمة، وكان الحدث أحد المشاهد التاريخية فى نضال الثورة العرابية.
يستغيث أهالى شارع 6 أكتوبر و شارع أحمد عرابي وشارع تاج الدين وموقف الاتوبيس، بحى عين شمس الشرقية، التابع لمحافظة القاهرة، من انتشار الصرف الصحى، الأمر الذى يعوق حركة المرور بين الأهالى.
وصل موضوع التشويه فى مصر إلى «آخره»، كما يقولون، ففى ثلاثة أيام متتالية تمت الإساءة إلى ثلاثة رموز مصرية بشكل كبير، هم أحمد عرابى، ورفاعة الطهطاوى، وأم كلثوم، حيث سعت يد «القبح» إليهم وبشكل متعمد ومقصود.
قال نبيل فاروق، رئيس مركز مدينة الزقازيق بالشرقية، إنه تم إعادة تمثال أحمد عرابى بقرية هرية مسقط رأس الزعيم الراحل أحمد عرابى إلى هيئته القديمة، بعد إعادة دهانه مرة ثانية.
أرسل أحد سكان، شارع أحمد عرابى، بحى شبرا الخيمة، شكوى من وجود عمود إنارة مائل بالشارع، أمام بنزينة التعاون، مشيراً إلى تشكيل العامود لخطورة على سلامة المارة من الأهالى.<br>
تقرير على من تقع مسؤولية ترميم تمثال موسيقار الأجيال هل وزارة الأثار أم وزارة الثقافة أم محافظة القاهرة، ورد من رئيس حى باب الشعرية الذى رأى أنهم جعلوه أفضل من الأول.
كشف مصدر أمنى منذ قليل، عن انفجار عبوة ناسفة داخل حقيبة يحملها شخص يستقل دراجة بخارية أعلى الدائرى المؤدى لكوبرى أحمد عرابى.
شهد يوم 21 سبتمبر أحداثاً مهمة خلال السنوات الماضية، والتى تتزامن ذكراها اليوم الأحد ويلقى "اليوم السابع" الضوء على أبرز هذه الأحداث.
إذا كان السيد عمر مكرم هو أول ثائر مصرى فى القرن التاسع عشر، عندما قاد الشعب ضد الحملة الفرنسية «1798/ 1801».
شهد يوم 9 سبتمبر أحداثاً مهمة خلال السنوات الماضية، والتى تتزامن ذكراها اليوم الثلاثاء ويلقى "اليوم السابع" الضوء على أبرز هذه الأحداث.التفاصيل..
يظل تعبير "الولس كسر عرابى" هو الأكثر تلخيصا وتركيزا لهزيمة الثورة العرابية التى قادها أحمد عرابى عام 1882، وانتهت باحتلال الإنجليز لمصر، ينشن هذا التعبير على شخصيات خانت "الزعيم الوطنى"
أطلق الإنجليز مدافع سفنهم على جنود عرابى فى "المسخوطة" بالقرب من الإسماعيلية، ثم هجموا بقوة كبيرة على ستة آلاف متطوع كانوا يعملون فى الاستحكامات، وتشتتوا على أثر قوة المقذوفات التى كانت تنزل عليهم. <br>