إذا كنت باحثًا تقوم بعملِ دراساتٍ عُليا فى تخصصٍ ما، فإنك مؤهل وبشكلٍ كبير أنْ تكون هدفًا لبعضِ دور النشر المُتخصصة فى جذب الباحثين لعملِ كتبٍ تُجارية لا علمية ؛
إن تحظى بفرصة التتلمذ على يدى العلماء لهى نعمة كبرى، لا يعرف معناها إلا من حُرم منها، فجلوسك فى رحابهم مُتعة لا تُضاهيها مُتعة أخرى فى الحياة، فكل طالب علم يحلم بالفرصة التى تسنح له لكى ينعم بصحبتهم.
منذ صغرى وأنا أرغب كثيرًا فى أن أصبح واحدة من أولئك المدربين الذين أراهم على التليفزيون دائمًا، يقفون فى أى مباراة لكرة القدم لتوجيه اللاعبين فى الملعب.
يُعد التاريخ واحدًا من أفضل الدروس التى لا غنى عنها للإنسان، إذا أراد أن يتعلم حقًا، فالشخوص التى تعتبر المكون الأساسى والرئيس فى الأحداث هم من يجعلون منه خير فائدة للعِظة والعِبرة، وبدون هؤلاء
عاشت حياتها بعيدًا عن صخب الدنيا، رضت منها بأقل القليل وكانت فى أوج سعادتها، لم تشتكِ يومًا من ضنك المعيشة، عانت كثيرًا وجاهدت فى شبابها من أجل لقمة العيش، نامت قريرة العين مرتاحة البال.
مصر بلد زراعية، وأساس ثروتها الزراعة، وكانت هذه الثروة السلاح الذى ارتكز عليه محمد على وخلفاؤه، فى محاولاتهم النهوض بمصر اقتصاديًا.
فكرة أن تُحب ما تعمل لكى تعمل ما تُحب، فكرة تدعو إلى خوض غمار أى عملٍ يُقدم عليه الإنسان حتى وإن كان مُجبرًا بشىء من الحب،
يعيش طلبة الثانوية هذه الأيام فى حالة ترقب انتظارًا لما ستسفر عنه نتيجة تنسيق الثانوية العامة بنظاميها العلمى (علوم – رياضة) والأدبى
فى حياة كل منّا أشخاص لهم دور حيوى ومهم فى حياتنا، إما بالسلب أو بالإيجاب، هذا التأثير نتعود عليه لدرجة لا يمكن معها الاستغناء عنهم
قبسٌ من سراج وهّاج، روض من رياض الجنة على الأرض، مهد الحياة، أنشودة أمل تبعث فى داخلك الدفء والحنين،
فى حياة كلٍ منّا قامات لا يمكن الاستغناء عنهم، نعتبرهم مثلاً يُحتذى بهم، فى مجالات كثيرة، نتابع أخبارهم، نقرأ قصص حياتهم.