أكرم القصاص - علا الشافعي

فاطمة الزهراء الحسينى

د. فاطمة الزهراء الحسينى تكتب: رسالة من مجهول

د. فاطمة الزهراء الحسينى تكتب: رسالة من مجهول

الإثنين، 17 يوليو 2017 12:00 ص

وصلك اليوم طرد بريدى.. على هيئة صندوق أحمر ملىء ببتلات الورد الأبيض و فى داخله رسالة.. قرأت الرسالة

د.فاطمة الزهراء الحسينى تكتب: ربطة عنق جديدة

د.فاطمة الزهراء الحسينى تكتب: ربطة عنق جديدة

الأحد، 04 يونيو 2017 08:00 م

فى كل ليلة تتحول جارتنا العجوز إلى شابة جميلة تماما عند الغروب تتمزق بشرتها المليئة بالتفاصيل والتجاعيد لتخرج لنا بشرة شابة نضرة.. بخدين ممتلئين وعينين زرقاوتين.. تضيئان لها الطريق نحو بحيرة البجع

د. فاطمة الزهراء الحسينى تكتب: الطفل الذى قطف الزهور

د. فاطمة الزهراء الحسينى تكتب: الطفل الذى قطف الزهور

الثلاثاء، 16 مايو 2017 12:12 ص

إلى الطفل الذى قطف الزهور اليوم.. لقد رأيتك.. سأخبر والدتك.. ستنام الليلة دون عشاء..

د. فاطمة الزهراء الحسينى تكتب: الطفل الذى فقد رأسه

د. فاطمة الزهراء الحسينى تكتب: الطفل الذى فقد رأسه

الأحد، 23 أبريل 2017 08:00 م

الطفل الذى فقد رأسه فى محاولة فاشلة منى لتفاديه حين ظهر فجأة أمام سيارتى .. فقذفته مقدمة سيارتى بعيدا

د.فاطمة الزهراء الحسينى تكتب: اعتراف ميت

د.فاطمة الزهراء الحسينى تكتب: اعتراف ميت

السبت، 28 مايو 2016 12:00 م

منهك منذ سنوات.. أصابنى الإعياء.. قبل زمن<br>وتمكنت منى الحمى.. حتى فارقت الجسد وهو فى حالة يرثى لها.. لم يسعفنى الطبيب ولا الحبيب

د. فاطمة الزهراء الحسينى يكتب: "سنون العجز "

د. فاطمة الزهراء الحسينى يكتب: "سنون العجز "

الأربعاء، 18 مايو 2016 08:00 م

أنا وطن آثم لم أحتويك .. شعرتِ بالغربةِ بين أركانى .. وتمكن منك الحنين بين جنباتى <br>أنا وطن آثم .. لم أشعر بك وأنت تكتوين ألما .. تلتهبين وجعا ..

د. فاطمة الزهراء الحسينى تكتب: "بلا وجوه"

د. فاطمة الزهراء الحسينى تكتب: "بلا وجوه"

الأحد، 20 سبتمبر 2015 06:01 م

قبل الليلة كان كل شىء مؤلما.. قبل الليلة كنت أتحسس من كل شىء.. ترهقنى التفاصيل ويتلاعب بى الحنين وأترامى بين ذراعى الشوق.

د . فاطمة الزهراء الحسينى تكتب: امرأة أخرى

د . فاطمة الزهراء الحسينى تكتب: امرأة أخرى

السبت، 17 يناير 2015 10:13 م

حطمت كل القيود التى قيدها بها المجتمع وحولتها إلى مفاتيح تفتح بها الأبواب.. فى ذات الوقت أحكمت إغلاق القيود التى سنها لها الدين وصنعتها لها الإخلاق.

الرجوع الى أعلى الصفحة