جعفر العمدة .. لماذا يرغب البعض فى العودة للحبيب السابق التوكسيك؟

الخميس، 20 أبريل 2023 01:00 م
جعفر العمدة .. لماذا يرغب البعض فى العودة للحبيب السابق التوكسيك؟ مسلسل جعفر العمدة
كتبت- نورا طارق

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

يرغب سيد "أحمد فهيم" فى مسلسل "جعفر العمدة" فى العودة لوداد طليقته بالرغم من خيانتها له وزواجها من شوقى، وفى الواقع يرغب البعض طوال الوقت فى العودة للحبيب السابق السام، وذلك لأسباب مختلفة نستعرضها فى هذا التقرير، وفقاً لما ذكره موقع "medium".

 

لماذا يرغب البعض فى العودة للحبيب السابق التوكسيك؟
 

العلاقة جزء من هويته

يشعر البعض بأن علاقته العاطفية التى عاشها هى جزء من هويته ومستقبله، لذلك عندما تنتهى هذه العلاقة يشعر بأنه فقد جزءا من هويته.

سيد ووداد
سيد ووداد

الشعور بعدم الأمان

عندما يشعر الشخص بتدنى احترامه لذاته وتقديره لنفسه، ويستمد احترامه وأمانه من الطرف الآخر، فإنه بفقدانه يشعر بالخوف وعدم الأمان لذلك يفكر فى العودة مرة أخرى للحبيب السابق.

عتاب سيد لوداد
عتاب سيد لوداد

 

فقدان الذات والرغبة

عندما يفقد الشخص ذاته وشغفه، ويشعر بالسعادة فى علاقته العاطفية، لذلك يفقد ذاته ورغبته وسعادته فى الحياة بعد انفصاله عن شريك حياته، لذلك يحاول العودة مرة أخرى.

مشهد من المسلسل
مشهد من المسلسل

 

أسهل من البدء من جديد

يرغب البعض فى العودة للحبيب السابق، للشعور بالكسل الذى يمنعه من البحث عن حبيب جديد والعيش بقصة جديدة، والبدء من جديد، لذلك يفضل العودة للحبيب السابق الذى يعرفه.

 

مسلسل جعفر العمدة

مسلسل "جعفر العمدة" بطولة محمد رمضان، زينة، هالة صدقى، إيمان العاصى، مى كساب، منة فضالى، أحمد داش، منذر رياحنة، عصام السقا، فريدة سيف النصر، مجدى بدر، أحمد فهيم، فتوح أحمد سلوى عثمان، فريدة سيف النصر، جورى بكر، عماد صفوت، طارق النهرى، أحمد عبد الله، احسان الترك وضيف الشرف بيومى فؤاد، ومن تأليف وإخراج محمد سامى، وشارك فى السيناريو والحوار مهاب طارق وإنتاج شركة ميديا هب سعدى – جوهر.

وتدور الأحداث فى إطار اجتماعى شعبى، حول جعفر العمدة (محمد رمضان) وهو في العقد الرابع من عمره، متزوج بـ3 سيدات، ويمتلك شركات للمقاولات ويدخل فى العديد من الصراعات سواء فى عمله أو بعيداً عن العمل، ثم يقابل خلال مشواره "عايدة" (زينة) ويتعرف عليها وتنشأ بينهما قصة مليئة بالمفاجآت، كما يعيش جعفر مأساة تستمر عدة سنوات بعد فقدان ابنه واختطافه من قِبل مجهولين، ولا يعرف إذا ما كان حيًا أو أصابه مكروه.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة