أكرم القصاص - علا الشافعي

هل كانت شامة خد مارلين مونرو حقيقية؟ وكيف أصبحت بعد ذلك موضة

الجمعة، 13 يناير 2023 03:00 م
هل كانت شامة خد مارلين مونرو حقيقية؟ وكيف أصبحت بعد ذلك موضة مارلين مونرو
كتبت حنان طلعت

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

مارلين مونرو، النجمة التي لن تتكرر مرة أخرى، الجميع بلا أستثناء يحبها ويراها أيقونة للجمال والأناقة، وكانت السيدات في وقتها يتابعنها بكل شغف وحماس لمعرفة الأشياء التي تقوم بها، ليقلدوها بكل شيء، وحتى وقتنا هذا الجميع يعتبرها علامة للجمال لا يختلف عليها أثنين.

وكان من أكثر نقاط الجاذبية في وجهها الشامة على خدها الأيسر، والتي يتساءل البعض هل هي حقيقية أم لا، وكيف أصبحت موضة تقلدها النساء، سواء الممثلات أو السيدات في كل المجتمعات للحصول على الجاذبية، ولمعرفة ذلك يمكن متابعة التقرير التالى وفقاَ لموقع"themarilynreport".

مارلين
مارلين

شامة مارلين مونرو حقيقية أم لا:

كانت مارلين مونرو، ملكة الأغراء، التي كانت تشع أنوثة وبهجة غير عادية، لها أسلوب معين من ناحية الملابس التي ترتديها والمكياج الذى تضعه على وجهها أو تصفيف شعرها لتصبح مثالى للأنوثة الطاغية، ولمعرفة حقيقة الشامة التي على خدها الأيسر، فكانت النجمة الراحلة مارلين مونرو، كانت تقوم بتحديد العلامة بقلم الحواجب في أوائل الخمسينات القرن الماضى.

وفى صورة لها التقطت في استوديو الممثلين في عام 1955، ظهرت الشامة بشكل واضح بشكل طبيعى، مع وضع القليل من المكياج، ليدل أنها كانت في بعض الأحيان تخفيها بالمكياج، ولكنها قد أظهرتها بوضوح بعد ذلك بقلم تحديد الحواجب، وبعد السنوات التي تبعتها وضعت علامة أخرى على ذقنها.

النجمة مارلين
النجمة مارلين

ولم يكن أحد يتوقع ولا حتى هي أن تلك العلامة الصغيرة التي على وجهها قد تصبح في يوم من الأيام علامة للجمال والأنوثة الطاغية، وعلامة الجمال قد تختلف من شكل لأخر.

والشامة أو علامة الجمال، تندرج من الخلايا في فئة الخلايا الصباغية عن إنتاج الميلانين، مما يجعل الجلد يتصبغ للحصول على لون الجلد الطبيعى. وعلامات الجمال تتغير من كل عصر للأخر وعلى حسب تغيير الثقافات المختلفة التي تمر على الناس، وعلى حسب الموضة المسيطرة والإقبال عليها.

 
مارلين مونرو
مارلين مونرو

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة