لبنانية تقتحم مصرفًا بمسدس لعبة.. وساعة بيج بن تدق أجراسها لوداع الملكة إليزابيث (فيديو)

الخميس، 15 سبتمبر 2022 12:11 ص
لبنانية تقتحم مصرفًا بمسدس لعبة.. وساعة بيج بن تدق أجراسها لوداع الملكة إليزابيث (فيديو) محمد جمال
كتب محمد جمال

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

بث تلفزيون اليوم السابع جولة إخبارية من إعداد وتقديم محمد جمال من برنامج "خارج الحدود"، نبدأها مع حضراتكم من الأردن حيث أعربت جمهورية مصر العربية عن خالص التعازى والمواساة للمملكة الأردنية الهاشمية الشقيقة حكومةً وشعباً، في ضحايا حادث عمارة اللويبدة.

وقالت وزارة الخارجية فى بيان لها:  تؤكد مصر، حكومةً وشعباً، على تضامنها الكامل مع المملكة الأردنية الهاشمية، وأسرالضحايا في هذا الحادث الأليم.

يأتي هذا في الوقت الذى أعلن فيه الأمن العام الأردنى، أن فرق الإنقاذ تمكنت من إخراج رضيعة حية من تحت أنقاض المبنى المنهار في العاصمة عمان، ليصبح العدد الإجمالى للضحايا 9 وفيات و10 إصابات.

وقال مدير الدفاع المدني الأردني إنه لا يوجد عدد دقيق للمحاصرين تحت أنقاض المبنى المنهار، وأشار إلى أن عمليات البحث مستمرة عن الأشخاص المحاصرين تحت الأنقاض.

ومن الأردن إلى بريطانيا

غادر نعش الملكة إليزابيث الثانية قصر باكنجهام للمرة الأخيرة ، في موكب رسمي يضم الملك تشارلز الثالث وكبار أعضاء العائلة المالكة، حيث تم نقل نعش الملكة على متن عربة جورج جون، التي نقلت نعش والدها الملك جورج السادس من كنيسة ساندرينجهام إلى محطة ولفرتون في فبراير 1952، كما تم أيضا استخدام تلك العربة  خلال جنازة الملكة الأم فى عام 2002.

أيضا دقت ساعة بيج بن التاريخية أجراسها وداعا للملكة إليزابيث الثانية، خلال نقل النعش من قصر باكينجهام إلى وستمينستر، وسط اصطفاف العشرات من المواطنين في بريطانيا، لإلقاء نظرة الوداع على الملكة إليزابيث الثانية، حيث سيظل النعش لأربعة أيام في وستمينستر، وسيسمح للمواطنين بإلقاء النظرة الآخيرة على النعش ابتداء من الساعة 6:00   مساء اليوم الأربعاء وحتى الساعة 07:30 من صباح يوم الاثنين 19 سبتمبر، وهو اليوم المحدد لجنازة الملكة.

ومن بريطانيا إلى الصين

أنهت شركة صينية للشحن البحرى بناء سفينة عائمة لمعالجة الغاز الطبيعى، لتعد السفينة الأكبر من نوعها فى العالم، حيث تشبه مصنعا عائما لمعالجة الغاز.

 تجمع السفينة بين إنتاج النفط والغاز ومعالجته وتخزينه وتفريغه إلى جانب التصدير وتحديد مواقع الإرساء.

و بحسب صحيفة "الشعب" الصينية، يقدر طول السفينة بـ 270 مترا وعرضها 54 مترا وبعمق يصل إلى 31 مترا، وتعادل مساحتها ملعبى كرة قدم، وارتفاعها يعادل 10 طوابق، كما صممت السفينة لمدة خدمة تصل إلى 30 عاما، وبحد حمولة أقصى يقدر بـ 320 ألف طن، وبقدرة تخزين تصل إلى 1.44 مليون برميل.

 ومن الصين إلى لبنان

ومع تدهور الأحوال الاقتصادية في لبنان، اقتحمت مواطنة لبنانية مسلحة مصرفاً فى بيروت لتطالب بالحصول على وديعتها المحتجزة لدى المصرف، حيث تمكنت المودعة، من الحصول على مبلغ يقارب 13 ألف دولار ومغادرة المصرف.

وبحسب مقابلة أجرتها حافظ مع قناة "الجديد"، قالت إن المسدس الذي استخدمته في عملية الاقتحام غير حقيقي، وأكدت حافظ أنها منذ يومين ذهبت إلى مدير البنك، وطلبت منه أن يعطيها مبلغ من المال، واخبرها أنه سيعطيها 200 دولار فقط.

وأضافت حافظ أن شقيقتها تحتاج إلى 50 ألف دولار لمتابعة علاجها.

وقالت جمعية "صرخة المودعين" التي تدافع عن المواطنين اللبنانيين الذين تم تعليق مدخراتهم في المصارف اللبنانية بأن المودعة تسعى لتوفير تكلفة علاج لشقيقتها المريضة بالسرطان، ولم يكن لها أي نية لسرقة المصرف أو إيذاء للمواطنين.

وفي 11 أغسطس الماضي اقتحم مواطنا لبنانيا أيضا مصرفاً في بيروت واحتجز رهائن حتى تمكن من الحصول على جزء من وديعته لتأمين تكلفة علاج والده.

ولمن لا يعلم فقد أصدر مصرف لبنان المركزى إجراءات مشددة على العمليات النقدية وسحب الأموال بشكل عام، خصوصاً بالدولار، بسبب الأزمة الاقتصادية التي تمر بها لبنان.

ومن لبنان إلى ليبيا

أصيب 14 شخصا فى انفجارعنيف ضرب مستودعات للوقود في مدينة سبها الليبية، حيث تصاعدت ألسنة اللهب والدخان من موقع الانفجار، ليؤدى إلى أضرار مادية طالت بعض المنازل المجاورة.

ومن ليبيا نعود سريعا إلى بريطانيا

 حيث يشهد تتويج الملك تشارلز الثالث على عرش بريطانيا حدثا فريدا والذى يعد جزءًا لا يتجزأ من الاحتفال الملكى، حيث يستعد مختصون لنقل "حجر القدر" التاريخى، من قلعة إدنبرة فى أسكتلندا إلى كنيسة وستمنستر أبى.

ليكون السؤال الأن ما قصة حجر القدر المستخدم فى مراسم تتويج ملوك بريطانيا

يزن هذا الحجر 152 كيلو جرام، و يعرف باسم "حجر القدر" أو "حجر التتويج"، وهو كتلة مستطيلة من الحجر الرملى الأحمر، واستُخدم منذ قرون فى تتويج ملوك أسكتلندا.

ولكن بعد مئات السنين قام اسكتلنديون بسرقته من وستمنستر آبي عام 1950، وأعادوه إلى اسكتلندا ليتم العثور على الحجر بعد ثلاثة أشهر، ونقله مرة أخرى إلى كنيسة وستمنستر آبى، ليظل رمزا حتى الأن لتتويج ملوك بريطانيا.







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة