"وحيدى ويتيم".. والدة الطفل "أحمد" تنهار بعد العثور على جثته فى ترعة بالشرقية

الخميس، 02 يونيو 2022 03:21 م
"وحيدى ويتيم".. والدة الطفل "أحمد" تنهار بعد العثور على جثته فى ترعة بالشرقية والدة الطفل أحمد
الشرقيه - فتحيه الديب

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
قدم تلفزيون اليوم السابع في بث مباشر له تغطية خاصة لواقعة وفاة الطفل أحمد يوسف 11 عاما، والذي اختفي يوم الثلاثاء الماضي، وفجر يوم الأربعاء جرى العثور على جثته غارقاً فى إحدى الترع بالقرية. 
 
 
وقالت جهاد والدة الطفل المتوفي، إن أحمد هو نجلها الولد الوحيد والذي خرج يوم الإثنين وتأخر في الرجوع، فخرجت للبحث عنه دون جدوي وهرعت للبحث عنه في كل مكان بالقرية، وساعدها أهالى القرية بالبحث ومراجعة كاميرات المراقبة، حتى تبين أن نجلها كان برفقة شاب يبلغ من العمر 21 عاما، وجرى إبلاغ الجهات الأمنية والتى بدورها ألقت القبض عليه وتستكمل التحقيق معه.

وأضافت والدة الطفل المتوفى، أن نجلها توفى في نفس الشهر الذي توفي فيه زوجها، مطالبة بالقصاص من المتسبب في وفاة نجلها.
 
ويكثف ضباط مباحث مركز شرطة الزقازيق، جهودهم لكشف غموض العثور على طفل عمره 12 عاما جثة هامدة بمياه قرية طاروط، بعد ساعات من اختفائه.
 
تلقى اللواء محمد والى، مدير أمن الشرقية، إخطارا من اللواء عمرو رؤوف، مدير المباحث الجنائية، يفيد إشارة مستشفى الأحرار، بوصول "أحمد يوسف " 12 عاما مقيم قرية طاروط دائرة مركز شرطة الزقازيق، جثة هامدة، وتم التحفظ على الجثة بمشرحة المستشفى تحت تصرف النيابة العامة.
 
وتبين من التحريات اختفاء الطفل، وأخر مشاهدة للطفل وثقتها إحدى كاميرات المراقبة بالقرية لحظة استقلاله دراجة رفقة شاب، وبعدها اختفى وعثر عليه بترعة قرية طاروط جثة هامدة، وتم تحرير محضر بالواقعة، وإحالته للنيابة العامة، التى صرحت بالدفن، عقب الانتهاء من الصفة التشريحية، وطلبت تحريات المباحث حول الواقعة وملابساتها لبيان وجود شبهة جنائية فى الوفاة من عدمه.
الام-المكلومة
الام-المكلومة

 

مكان-الواقعة
مكان-الواقعة

 

مكان-الواقعة-للطفل
مكان-الواقعة-للطفل
ام-الطفل-تتحدث-لليوم-السابع
ام-الطفل-تتحدث-لليوم-السابع

 

حزن-الأم_1
حزن-الأم_1

 

طفل-القصاصين
طفل-القصاصين

 

مكان-واقعة-الطفل
مكان-واقعة-الطفل

 

والدة-الضحية_1
والدة-الضحية_1

 







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة