جاء ذلك خلال ندوة في جامعة نواكشوط حول رهانات تحضير الدورة الـ27 لمؤتمر الأطراف حول المناخ الذي ستحتضنه الدولة المصرية في نوفمبر المقبل.

وتبادل المشاركون، في الندوة، وجهات النظر مع طلاب الجامعة الموريتانية حول الرهانات المناخية.
كما تطرقت النقاشات إلى دور البحث العلمي في توجيه قرار العمل المناخي، ذلك أن توفير المعطيات يشكل قاعدة للتصدي المحكم للتأثيرات المسجلة.