صدور ترجمة "هل ستكون هنا؟" لـ غيوم ميسو عن المركز الثقافى العربى

الإثنين، 19 يوليو 2021 02:00 ص
صدور ترجمة "هل ستكون هنا؟" لـ غيوم ميسو عن المركز الثقافى العربى غلاف الرواية
كتب محمد عبد الرحمن

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
صدر حديثا عن المركز الثقافى العربى، الترجمة العربية لرواية "هل ستكون هنا؟ للمؤلف الفرنسى غيوم ميسو، من ترجمة حسين عمر.
 
ومن أجواء الرواية: "لا بدّ أنّنا جميعاً قد طرحنا على أنفسنا هذا السؤال مرّة واحدة على الأقلّ:
 
لو أُتيحَت لنا الفرصة فى أن يعود بنا الزمن إلى الوراء، ماذا كنّا سنغيّر فى حياتنا؟"
  لم يتأقلم إليوت، الطبيب الشهير والأب الحنون، مع موت إيلينا، حبيبته التى ماتت قبل ثلاثين سنة. وإذا بصدفة غريبة تمنحه قدرة العودة بالزمن ليلتقى بنفسه حينما كان شابّاً ويحاول إقناع ذاته باتخاذ قرارات مختلفة.
 
هل سيستطيع إليوت تغيير مجرى الأحداث وإنقاذ إيلينا؟ هل سيُجيد إعادة كتابة مسار حياته وتعديل قَدَرِه؟ هل يمكن للمرء أن يلعب مع المسارات الموازية للزمن من دون أن يُعاقَب على ذلك؟
 
هل ستكون هنا؟
 
 
وجاء على غلاف الرواية:
 روايةٌ آسرة، شخصياتٌ جذّابة، قصّةٌ مؤثّرة، وتشويقٌ مذهل. 
 
مقاربة جميلة عن مرور الزمن وثقل ندمنا وعمق أسفنا. 
 "عند غيوم ميسو، التشويق فنٌّ أدبى بحدّ ذاته".  مجلة ماري-كلير
"مزيجٌ خطير من التشويق والخيال. يجول بنا غيوم ميسو بمهارة فى هذه العودة إلى مستقبل القلب. لا بدّ أن نعترف بذلك، نستيقظ ليلاً لنلتهم الرواية حتى نهايتها".  مجلة إيل









مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة