الإرهابى يحيى موسى.. العقل المدبر للعمليات الإرهابية ومؤسس حركة حسم

الأربعاء، 01 ديسمبر 2021 12:00 م
الإرهابى يحيى موسى.. العقل المدبر للعمليات الإرهابية ومؤسس حركة حسم الإرهابى يحيى موسى ـ أرشيفية
كتب إيهاب المهندس

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

يعد الإرهابى يحيى موسى أبرز المطلوبين للعدالة لصدور العديد من الأحكام القضائية ضده، ولعل أبرزها حكم الإعدام بقضية اغتيال الشهيد هشام بركات، والمؤبد بمحاولة اغتيال مدير أمن الإسكندرية الأسبق.

 

ارتبط اسم الإرهابي يحيى موسى بالعديد من القضايا التي شغلت الرأي العام كالتحريض على تفجير الكنائس والتى راح ضحيتها العشرات من أبناء الشعب المصرى من المدنيين ورجال الجيش والشرطة، والتحريض فى قضية محاولة اغتيال النائب العام المساعد المستشار زكريا عبد العزيز والتى ينظرها القضاء العسكرى.

 

من أبرز القضايا المتهم فيها قضية اغتيال نائب عام مصر الشهيد هشام بركات، وتكليفه لعناصر الإخوان بالداخل بتشكيل خلايا حسم المسلحة والتى حاولت اغتيال مدير أمن الإسكندرية اللواء مصطفى النمر.

 

قضايا حصل فيها على أحكام غيابية

فى 22 يوليو من عام 2017، قضت محكمة جنايات القاهرة برئاسة المستشار حسن فريد، بالإعدام شنقا لـ 28 متهما وأحكام بالمؤبد والمشدد لباقى المتهمين، وكان من أبرز الصادر بحقهم حكما بالإعدام الهارب "يحى موسى".

 

قضية "محاولة اغتيال اللواء مصطفى النمر مدير أمن الإسكندرية الأسبق، حصل فيها "يحيى موسى" على حكما بالمؤبد من الدائرة الأولى إرهاب برئاسة المستشار محمد شيرين فهمى، وكشفت التحقيقات في الدعوى تكليف القيادى الهارب يحيى موسى و5 آخرين لعناصرهم فى الداخل بهيكلة صفوف حركة حسم المسلحة وتدريب أعضائها لتنفيذ سلسلة من العمليات الإرهابية تستهدف المنشآت العامة والشرطة والقيادات العامة والشرطية والعسكرية ومنها استهداف مدير أمن الإسكندرية السابق وإفراد حراسته بسيارة مفخخة، بالإضافة لإرساله أموال لتدريب الإرهابيين.

 

قضايا جديدة يحاكم فيها

يحاكم الإرهابى يحيى موسى أمام الدائرة الثانية إرهاب برئاسة المستشار معتز خفاجى، وشقيق حسن مالك وآخرين، على خلفية اتهامهم بالانضمام لجماعة إرهابية، وتزوير أوراق لتسفير عناصر للخارج، ومقدم المتهم في هذه الدعوى هارب.

 

الإدراج على قوائم الإرهاب

أدرج في منتصف عام 2020 المتهم على قوائم الإرهابيين من محكمة الجنايات بناء على طلب النيابة العامة، وتم تأييد قرار الإدراج.







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة