تدوينات حساب عمرو السولية المثيرة للجدل على فيس بوك تعود للظهور.. اعرف الحكاية

الأحد، 24 يناير 2021 04:41 م
تدوينات حساب عمرو السولية المثيرة للجدل على فيس بوك تعود للظهور.. اعرف الحكاية عمرو السولية
كتب آسر أحمد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

عادت التدوينات الساخرة والخارجة المنشورة على الصحفة الرسمية لـعمرو السولية، نجم خط الوسط النادى الأهلى، للظهور من جديد، بعد الضجة التى أحدثتها العام الماضى بمنشورات السخرية من لاعبى النادى الأهلى لصالح نادى الإسماعيلي.

بدأت القصة العام الماضى، بعد تداول منشورات تابعة للصفحة الرسمية للاعب القلعة الحمراء، التى تسخر من زملائه فى الفريق وسرعان ما خرج اللاعب ليؤكد عدم صلته بتلك الصفحة فى فترة 2014 و2013، موضحاً أن تلك الفترة كانت الصفحة الرسمية له والتى تحمل علامة "توثيق" تحت إدارة بعض من جماهير ناديه السابق "الإسماعيلي"، وكانت فى تلك الفترة منشورات تسخر من لاعبى القلعة الحمراء التى انضم إليها اللاعب فيما بعد.

منشور "خارج" عن النجمة نرمين الفقى والنجوم
منشور "خارج" عن النجمة نرمين الفقى والنجوم
 

وسرعان ما عادت من جديد منشورات الصفحة الرسمية للاعب فى الظهور من جديد، بعد تداول صورة للنجمة نرمين الفقى تم نشرها عبر الصفحة عام 2013، وتحمل تعليقا "خارجا"، لتثير ضجة عبر منصات السوشيال ميديا من جديد، كون الصفحة تحمل علامة التوثيق التى تجعلها تحت سيطرة اللاعب.

الملفت هنا أن السولية أزال جميع الصور الساخرة والمسيئة لأشخاص أو لاعبين زاملوه فى أندية سابقة أو لعبوا فى النادى الأهلى، بعد الهجوم الشديد الذى تعرض له بسبب هذه الصور، وسخرية جماهير الزمالك من هذه "البوستات"، لكن الصفحة مازالت تحتوى على عدد كبير من المنشورات والكوميكس التى تعد خارجة عن الآداب والتقاليد الاجتماعية، ومنها سخرية من أشخاص، بالإضافة الى منشورات تحمل عبارات تنمر.

جانب من الكوميك المنشورة عبر الصفحة
جانب من الكوميك المنشورة عبر الصفحة

 

جانب من المنشورات
جانب من المنشورات

 

وحرص لاعب خط وسط الأهلى على تقديم توضيح عن تلك المنشورات، وكتب فى منشور سابق ، "للتوضيح الصفحة كان مسئولا عنها جمهور الإسماعيلى فى السابق وأنا لسة متحكم فيها بنفسى من فترة قريبة جدا.. شكرا"، ليوضح بشكل كبير تلك المنشورات.

 










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة