الصحف العالمية: الولايات المتحدة سجلت أكثر من 52 ألف إصابة بكورونا الأربعاء.. وبايدن يتفوق على ترامب فى جمع الأموال للشهر الثانى.. ووكالة إيطالية تشيد باستقبال مصر للسياح بالزهور وتوقعات بزيادة الإقبال

الخميس، 02 يوليو 2020 01:53 م
الصحف العالمية: الولايات المتحدة سجلت أكثر من 52 ألف إصابة بكورونا الأربعاء.. وبايدن يتفوق على ترامب فى جمع الأموال للشهر الثانى.. ووكالة إيطالية تشيد باستقبال مصر للسياح بالزهور وتوقعات بزيادة الإقبال ترامب وبايدن
كتبت ريم عبد الحميد - فاطمة شوقى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

اهتمت الصحف العالمية الصادرة، اليوم الخميس، بعدد من القضايا فى مقدمتها تسجيل الولايات المتحدة أكثر من 52 ألف إصابة يومية بكورونا وإشادة إيطالية باستقبال مصر للسائحين.

الصحف الأمريكية:

واشنطن بوست: الولايات المتحدة سجلت أكثر من 52 ألف إصابة بكورونا الأربعاء

قالت صحيفة واشنطن بوست، إن الولايات المتحدة سجلت 52.788 إصابة بفيروس كورونا أمس، الأربعاء، فى أعلى حصيلة يومية على الإطلاق منذ بداية الجائحة، فى الوقت الذى تكهن فيه الرئيس ترامب فى مقابلته مع فوكس نيوز أن الفيروس سيختفى عند مرحلة ما، لكن كثير من المسئولين الآخرين أقل تفاؤلا.

وأشارت الصحيفة إلى رصد أكثر من 800 ألف إصابة فيروس كورونا فى الولايات المتحدة فى شهر يونيو، أغلبها فى الولايات التى سارعت إلى إعادة الفتح، بينما تم تسجيل أكثر من 125 ألف وفاة منذ بداية الجائحة.

وأوضحت الصحيفة أن إصابات كورونا فى الولايات المتحدة زادت حوالى 50% فى يونيو مع تخفيف الولايات قواعد الحجر الصحى وحاولت إعادة فتح اقتصادها، وفقا للبيانات التى تم جمعها الأربعاء.

وأشارت الصحيفة إلى أن أغلب الزيادة الكبيرة فى أرقام الإصابات كانت فى ولايات فلوريدا وأريزونا وتكساس وكاليفورنيا، لتجعل إجمالى الحالات المسجلة فى الولايات المتحدة أكثر من 2.6 مليون إصابة.

وسجلت ولاية كاليفورنيا وحدها أمس 9740 حالة جديدة، فى ارتفاع جديد للإصابات، وفى ظل زيادة حالات العلاج بالمستشفيات، أمر حاكم الولاية جافين نيوسوم 19 مقاطعة لإغلاق كل الخدمات والأنشطة فى الأماكن المغلقة قبل عطلة نهاية الأسبوع وعيد الاستقلال، مما يعنى أن كل الحانات والمطاعم والأعمال المماثلة ستكون مفتوحة فى الهواء الطلق فقط.

بينما أمرت ولاية بنسلفانيا بضرورة ارتداء الكمامات فى الأماكن العامة، وأجلت مدينة نيويورك التخفيف المخطط له على القيود فى قاعات المطاعم. وأمرت حاكمة ولاية ميتشيجان جرتشين ويتمر بإنهاء الخدمات الداخلية فى الحانات مناطق كثيرة بسبب ارتفاع الإصابات بكورونا بين الشباب.

ولفتت الصحيفة أن الأسبوعين الماضيين، وتزامنا مع إعادة فتح الحانات والمطاعم، ارتفعت حالات العلاج بالمستشفيات فى كاليفورنيا بنسبة 52% بسبب الإصابات الجديدة، وقفز معدل من جاءت اختباراتهم إيجابية بين سكان الولاية إلى 6% خلال تلك الفترة.

محكمة تسمح بنشر كتاب ابنة شقيق ترامب عن "أخطر رجل فى العالم"

قالت صحيفة  "واشنطن بوست"، إن محكمة فى نيويورك رفعت أمس، الأربعاء، وبشكل مؤقت القرار المقيد لنشر كتاب ابنة شقيق الريس ترامب، ليمكن الناشر سيمون أند سوشتر لمواصلة طبع وتوزيع الكتاب المثير للجدل لمارى ترامب.

وكان شقيق ترامب روبرت، وعم مارى، قد قدم طلبا الأسبوع الماضى لمنع نشر الكتاب مبررا ذلك باتفاق سرى وقعته ابنة شقيق الرئيس قبل 20 عاما كجزء من تسوية نزاع حول الميراث.

ويوم الثلاثاء، وافق قاضى بالمحكمة العليا بالولاية على فرض أمر تقييد نشر الكتاب للسماح لكافة الأطراف بتقديم حججهم الأسبوع المقبل، مما أثار شكوك حول ما إذا كان الكتاب سينشر.

ومع ذلك، فإن دائرة الاستئناف فى المحكمة العليا رفعت أمس، الأربعاء، أمر التقييد المفروض على شوستر، مع ترك الأمر المتعلق بمارى ترامب، وهو ما يمكن  الناشر من مواصلة توزيع نسخ من الكتاب استعدادا للنشر المقرر فى 28 يوليو، على الرغم من الجدل العام فى هذه القضية ترامب.

كتاب مارى ترامب يحمل عنوان " كيف أنشأت عائلتى أخطر رجل فى العالم"، ودخل فى قائمة أفضل الكتب مبيعا بناء على طلبات الحصول عليه مبكرا، بعد الترويج له لما تكشف فيه عن شهادة من داخل العائلة التى شكلت الرجل الذى أصبح رئيسا.

ويشير وصف للكتاب من قبل الناشر أن يعتمد بشدة على دراستها للخلل الأثرى، حيث تستخدم مارى البالغة من العمر 55 عاما  خلفيتها كطبيبة نفسية لتشريح كابوس الصدمات والعلاقات المدمرة ومزيج مأسوى من الإهمال وإساءة المعاملة، بما فى ذل العلاقة الغريبة والضارة بين والدها فريد ترامب وشقيقه دونالد.

ومن المتوقع أن يكون الجزء الرئيسى من الكتاب هو الظروف التى توفى فيها والدها، الأخ الأكبر لترامب فريد جونيور، بسبب مرتبط بالكحول عام 1981، عندما كانت تبلغ من العمر 16 عاما، وهو الحدث الذى قال ترامب إنه شكله.

وبعد وفاة جد مارى ووالد ترامب، فريد سنيور عام 1999، دخلت فى نزاع مع عائلة ترامب حول إرثها هى وشقيقها، وقالت إنها حصلت على أقل من المتوقع. وتم تسوية النزاع سرا عام 2001، واستشهد روبرت ترامب بهذا الاتفاق فى تأكيد حجته بضرورة عدم نشر الكتاب عن العائلة.

CNN

: بايدن يتفوق على ترامب فى جمع الأموال للشهر الثانى على التوالى

تفوق المرشح الديمقراطى المفترض فى انتخابات الرئاسة الأمريكية جو بايدن على منافسه الجمهورى الرئيس دونالد ترامب فى جميع التمويل لحملته الانتخابية وذلك للشهر الثانى على التوالى، فى ظل تكثيف كل حملة الاستعداد للانتخابات العامة المقررة فى نوفمبر.

وأعلنت حملة بايدن جمعها 141 مليون دولار خلال شهر يونيو، وهو ثانى شهر على التوالى يتخطى فيه بايدن والحزب الديمقراطى عملية إعادة انتخاب ترامب.

وكانت حملة ترامب قد أعلنت فى وقت سابق أنها واللجنة الوطنية للحزب الجمهورى قد جمعتا معا 131 مليون دولار فى يونيو، ليصبح إجمالى ما تم جمعه فى الربع الثانى من العام 266 مليون دولار. بينما قالت حملة بايدن إنها جمعت 282.1 مليون دولار فى الربع الثانى، وهو ما يتجاوز إجمالى ما جمعه ترامب من تمويل فى الفترة بين إبريل ويونيو.

وفى رسالة بالبريد الإلكترونى لأنصار المرشح الديمقراطى، قال مدير حملة بايدن، جين أومالى ديلون، إن تقدمه فى جمع التمويل خلال الربع الأخير هو إشارة حقيقية إلى أن الناس تقف خلف جو بايدن.

ومع هذه الأرقام الأخيرة، وصل إجمالى ما جمعته حملة ترامب خلال العامين الماضيين 947 مليون دولار، ولديها أكثر من 295 مليون دولار من الأموال النقدية المتاحة، بينما لم تقدم حملة بايدن تفاصيل عن الأموال النقدية المتاحة لديها.

وعلقت حملة ترامب على مقدار ما جمعه من أموال فى شهر يونيو، وقال مدير الحملة براد بارسكال فى بيان إنها يثبت أن الناس تصوت بمحافظها، وأن الحماس خلف إعادة انتخاب الرئيس يزداد.

وفى وقت سابق هذا العام، ذكرت "سى إن إن" أن حملة ترامب والحزب الجمهورى قد جمعا أكثر من 212 مليون دولار فى الربع الأول، ورغم أن الأرقام كانت قوية، إلا أن الحملة شهدت تراجعا فيما جمعته خلال شهر مارس فى ظل تفشى وباء كورونا فى الولايات المتحدة.

الصحف البريطانية:

مستشار الأمن القومى الأمريكى: مسئولة CIA

اختارت ألا تخبر ترامب عن "المكافآت الروسية"

قال مستشار الأمن القومى الأمريكى روبرت أوبراين، إن مسئولة السى أى إيه الموكلة بمهمة إخبار الرئيس عن المعلومات الاستخباراتية بشكل يومى قررت عدم إخبار الرئيس ع التقارير الخاصة بأن روسيا دفعت مكافآت لطالبان مقابل قتل جنود أمريكيين لأنها معلومات استخباراتية لم يتم التحقق منها.

وبحسب ما ذكرت صحيفة الجارديان، فإن إعلان روبرت أوبراين جاء فى الوقت الذى قدم فيه كبار مسئولى الإدارة شهادات مختلفة حول وضع التقارير الاستخباراتية بشأن المكافآت الروسية، ولماذا لم يقوم ترامب بالرد على ذلك لكنه دعا مرارا من أجل إعادة روسيا إلى نادى الدول السبع الكبرى.

وواصل ترامب نفسه الإشارة إلى أن مزاعم دفع روسيا أموالا لمقاتلى طالبان لقتل الأمريكيين بأنها خدعة. وذكرت التقارير أن المعلومات الاستخباراتية التى جاءت فى الإحاطة اليومية المكتوبة التى تقدم للرئيس من قبل السى أى إيه. وبدا أن أوبراين يشير إلى أنها لم تأتى فى الاحاطات الشفهية المقدمة لترامب.

وفى تصريحات أدلى بها أوبرين لفوكس نيوز، قال إن المسئولة عن إحاطة الرئيس من السى أى إيه قررت ألا تقدم إفادة للرئيس عنها لأنها معلومات لم يتم التحقق منها، معتبرا أن ما قامت به أمر صحيح، ولذلك لن ينتقدها.

وكان أوبراين قد تعرض لانتقادات شديدة لإلقائه باللوم فى مسالة مهمة تتعلق السياسة على مسئول صغير فى السى أى إيه.

وقال المحلل السابق بالسى أى أيه نيد برايس إن هذه نفس لعبة كبش الفداء التى تعامل بها البيت الأبيض فى سياق فيروس كورونا، حيث ألقى باللوم على مقدم الإفادة الاستخباراتية للرئيس فى شىء هو فى الأساس وبشكل جذرى إخفاق من فريق البيت الأبيض.

وأضاف إننا نعلم الآن أن المعلومات وردت فى الإفادة المكتوبة للرئيس ترامب، وهى الطريقة التى يميز بها مجتمع المخابرات للرئيس حول ما ينبغى عليه معرفته وتابع انه لا يوجد شىء فى هذه الوثيقة تقديرى لأنها فى تقدير المجتمع المخابرات سيحتاج الرئيس لمعرفتها للقيام بمهمته.

طفلة تقاطع والدتها أثناء مقابلة مباشرة مع   BBC

وتسألها عن اسم المذيع

قاطعت طفلة صغيرة والدتها أثناء مقابلة مع الهواء مباشرة مع بى بى سى، فى مشهد لاقى أصداء لدى الآباء الذين يعملون من المنزل فى ظل وباء كورونا، بحسب ما قالت صحيفة "إندبندنت".

وأشارت الصحيفة إلى أن د.كلير وينهام، الخبيرة فى سياسة الصحة العالمية بكلية لندن للاقتصاد كانت تتحدث لمذيع "بى بى سى" عن عمليات العزل المحلية فى إنجلترا، والتى تم تطبيقها على بعض المدن بعد زيادة حالات كورونا فيها.

لكن ابنتها الصغيرة قاطعت المقابلة، وظهرت فى الخليفية حيث قررت  أين يمكن أن تعرض قطعة فنية على أحد الأرفف. وعندما سألها مذيع بى بى سى نيوز كريستيان فرايزر عن اسم ابنتها، فرد د. وينهام إن اسمها سكارليت.  بعدها توجهت فرايزر مباشرة إلى سكاريت وقالت: أاعتقد انه سيكون افضل على الرف الأسفل

وبعد تدخل المذيع، بدأت سكارليت تسأل والدتها عن اسمه وقالت لها: "ما اسمه؟ وما اسمه أمى".

وحاولت الأم برفق أن تسكت ابنتها، بينما أخبر فرايزر الطفلة قائلا: اسمى كريستبيان.. فردت قائلة: كريستيان، أنا فقط أقرر أين أضعه. أين تريد أمى وضعه، أين تريدن وضعه با أمى. فوافقت الأم على أن اللوحة ستون جيدة على الرف واعتذرت للمذيع على هذا الموقف.

وأعاد هذا المشهد إلى الأذهان موقف مماثل فى عام 2017 عندما اخترقت طفلتان صغيرتان مقابلة "بى بى سى" مع خبير فى سياسات كوريا الجنوبية، فيما حاولت والدتهما جاهدة سحبها دون التأثير على الموقف.

ميجان ماركل: المؤسسة الملكية لم تحمنى وزفافى جلب مليار استرلينى لبريطانيا

قال الفريق القانونى لدوقة ساسكس ميجان ماركل إنه تم تركها بلا دفاع عنها من قبل المؤسسة (الملكية) أثناء حملها ووقت أن كانت عضو بالعائلة الملكية، مضيفا أن زفافها جلب مليار جنيه استرلينى من عائدات السياحة لبريطانيا.

 وبحسب ما ذكرت صحيفة التليجراف، فإن الدوقة التى تقاضى صحيفة ميل أون صنداى بعد نشرها أجزاء من خطاب كتبته لوالدها، قالت إنها منعت من الدفاع عن نفسها أمام القصص الكاذبة أثناء وجودها فى القصر، بينما تم إحباط أصدقائها وإسكاتهم.

وكشف محاميو ماركل الذين قدموا أوراق جديدة لدعم حقها فى الخصوصية فى مواجهة الصحيفة، عن رؤيتها للأحداث المحيطة بمقابلة  قام بها خمسة من أصدقائها المقربين لمجلة بيبول فى عام 2019 فى محاولة للدفاع عنها. وأعربوا عن إحباطهم من نهج القصر إزاء الإعلام وأيضا تصحيح ما قالوا إنه عدم دقة فى النشر عن حياة الأمير هارى وزوجته.

وعلقت صحيفة "التليجراف" قائلة إن هذه المعلومات الاستثنائية تؤكد الصراع بين القصر ونهج الدوقة فى التعامل مع الصحافة لأول مرة، وتشير إلى أن سياسة المؤسسة الملكية فى عدم التعليق على ما ينشر فى الصحافة تم استخدامها دون مناقشة مع أو موافقة من قبل المدعى.

وفى فيما يتعلق بمستوى الثروة والمكانة التى تمتع بها الزوجان فى بريطانيا، قال فريق دوق ودوقة ساسكس إن تمويلهم العام كان شكليا بشكل نسبى، حيث تحمل تكاليف الزفاف فى مايو 2018 الأمير تشارلز وتم دفع مقابل الأمن فقط لحماية الحشود.

وقال الفريق القانونى لماركل إن مساهمة التمويلات العامة لتوفير أمن الحشود قد تجاوزتها بكثير عائدات السياحة التى وصلت لأكثر من مليار استرلينى جاءت من الزفاف الملكى، والتى دخلت مباشرة غلى الخزانة العامة.

الصحف الإيطالية والأسبانية:

وكالة إيطالية: مصر تستقبل السياح بالزهور وتوقعات بزيادة الإقبال

أبرزت وكالة "نوفا" الإيطالية بدء مصر باستقبال السياح وفتح ذراعيها من جديد للأجانب بعد 3 أشهر من الإغلاق، وكانت أولى الرحلات من كييف وعلى متنها 179 أوكرانيا إلى شرم الشيخ، واستقبلت مصر السياح بالزهور والهدايا التذكارية، وأشارت الوكالة على موقعها الإلكترونى إلى أن هناك توقعات كبيرة بارتفاع أعداد السياح فى الفترة المقبلة إلى مصر بشكل خاص، فهى تنتظر المزيد من الرحلات السياحية من أوكرانيا وسويسرا وبيلاروسيا إلى مطارى شرم الشيخ والغردقة.

وأضافت الوكالة أن مصر تتبع جميع الإجراءات الاحترازية لمكافحة فيروس كورونا، وخاصة فى المطارات والفنادق، وقامت بقياس درجات الحرارة عند أبواب المطارات وأيضا عند دخول الفنادق والأماكن الأثرية، فضلا عن استخدام الكمامة الاجبارى.

وقالت، إن مصر تتبع قواعد صارمة لتنفيذ الإجراءات الاحترازية ضد فيروس كورونا، مشيرة إلى أن الحكومة المصرية تضع "شهادة السلامة الصحية" كشرط مسبق لإعادة فتح مرافق الإقامة والأنشطة السياحية والمواقع الأثرية، وسيتم تشغيل مرافق الإقامة الواقعة فى محافظات البحر الأحمر وجنوب سيناء ومرسى مطروح بنسبة إشغال لا تزيد عن 50%.

وأشارت الصحيفة إلى أن من بين القواعد التى وضعتها الحكومة المصرية هى ملء استمارة تجمع معلومات حول: الرحلات التى تمت خلال 14 يوما قبل الزيارة إلى مصر، وتأكيد الزائر أنه ليس لديه أى من أعراض فيروس كورونا، أو أنه لم يكن على أى اتصال بأى مصاب بالفيروس، وموافقة الزائر لخضوعه لطبيب الفندق حال ظهور عليه أى أعراض الفيروس اثناء اقامته، وفى حال وصول الزائر من البلدان التى أعلنت منظمة الصحة العالمية أنها مصابة بشدة بكوفيد19، فلابد من تقديم اختبار Pcr.

احتجاجات فى اسبانيا بسبب تسريح العمالة على خلفية أزمة كورونا

قالت صحيفة "إيه بى سى" الإسبانية إن موظفى شركة ألكوا، تجمعوا فى مدينة لوجو الإسبانية فى احتجاجات حاشدة للدفاع عن عملهم، وأعلنوا عن اضراب مدعوم من المتاجر والشركات فى جميع أنجاء المنطقة، بسبب تسريح العمال فى الشركة على خلفية أزمة كورونا.

وأشارت الصحيفة إلى أن عمال شركة نيسان للسيارات أيضا انضموا الى الاحتجاجات ، وذلك بسبب تسريح عمال المصانع فى إسبانيا.

وقام المتظاهرون بحرق العديد من الدمى وإلقاء الالعاب النارية، والبيض، مع هتافات تطالب بالعودة الى وظائفهم، والتنديد بتسريح شركة الكوا ، للألمونيوم ، لحوالى 500 عاما،كما قامت شركة نيسان بتسريح 3000 عاملا من مصانع فى برشلونة وكانتابريا، كما تم طرد 200 عاملا من مصنع أويزا فى نافارا، هذا فضلا عن استغناء ايرباص عن 900 عامل.

ووفقا لشبكة "يورونيوز" فإن مشهد السيارات المتوقفة والذي أغلق حركة السير في كثير من المناطق المحيطة بالمكان، أراد من خلاله المنظمون أن يُسمعوا المعنيين احتجاجهم ضد قرار سلطات المدينة السماح لسيارات الأجرة بالعودة بشكل جماعي إلى شوارع العاصمة.







مشاركة



الموضوعات المتعلقة


لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة