الصحف العالمية: بايدن يخلط بين ترامب وجورج دبليو بوش.. والصين تضع الخطة السياسية والاقتصادية للسنوات الخمس المقبلة بعد احتواء كورونا.. وانتقادات واسعة لبابا الفاتيكان ورئيس حكومة إسبانيا لعدم ارتدائهما الكمامة

الإثنين، 26 أكتوبر 2020 02:36 م
الصحف العالمية: بايدن يخلط بين ترامب وجورج دبليو بوش.. والصين تضع الخطة السياسية والاقتصادية للسنوات الخمس المقبلة بعد احتواء كورونا.. وانتقادات واسعة لبابا الفاتيكان ورئيس حكومة إسبانيا لعدم ارتدائهما الكمامة جو بايدن
كتبت ريم عبد الحميد - رباب فتحى - فاطمة شوقى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تناولت الصحف العالمية الصادرة اليوم الإثنين، عددا من التقارير والقضايا فى مقدمتها اعتقال 11 شخصا فى اشتباكات بين أنصار ترامب ومحتجين ووضع الصين خطة خمسية بعد احتوائها لوباء كورونا.

 

الصحف الأمريكية:

بايدن يخلط بين ترامب وجورج دبليو بوش خلال فعالية انتخابية على الإنترنت

قالت صحيفة "نيويورك بوست" إن جو بايدن، المرشح الديمقراطى فى انتخابات الرئاسة الأمريكية، قد خلط على ما يبدو بين اسم الرئيس ترامب منافسه فى الانتخابات الحالية، والرئيس الأسبق جورج دبليو بوش خلال فعالية لجمع التبرعات على الإنترنت مساء أمس الأحد.

 

وكان المرشح الديمقراطى يتحدث فى حفل "سأصوت" عندما حاول إقناع الجمهور بانتخابه.

وقال لمن أداروا الفعالية جورج لوبيرز ومحللة سى إن إن آنان نافارو، إن شخصية البلاد من وجهة نظره هى حرفيا على بطاقة الاقتراع. وتابع قائلا إن أربعة سنوات أخرى من جورج، أمم ، جورج، سنجد أنفسنا فى وضع لو تم انتخاب ترامب فيه سنكون فى عالم مختلف. ووصف بايدن الانتخابات المقررة الأسبوع المقبل بينه وبين ترامب بأنها الأكثر أهمية منذ زمن طويل للغاية.

 

وأشارت الصحيفة إلى أن جورج دبليو بوش كان رئيسا فى عام 2008 عندما خاض بايدن السباق الرئاسة مرشحا لمنصب نائب الرئيس مع الرئيس السابق باراك أوباما.

 

بنس يؤكد حضوره التصويت على مرشحة ترامب للمحكمة العليا رغم إصابة مساعديه بكورونا

قالت مجلة نيوزويك الأمريكية إن نائب الرئيس الأمريكى مايك بنس قد أكد أنه سيكون حاضرا فى التصويت الذى يجريه مجلس الشيوخ اليوم الاثنين للتصديق على تعيين القاضية إيمى كونى باريت للمحكمة العليا، على الرغم من إصابة عدد من أقرب مساعديه بفيروس كورونا خلال الأيام الماضية.

 

 وقال بنس فى تصريح لشبكة "إن بى سى نيوز أمس" الأحد خلال نشاط لحملته الانتخابية فى نورث كارولينا "لن أفوت التصويت من أجل العالم" حيث من المقرر أن يعود إلى واشنطن ويصوت لتأكيد ترشيح باريت.

إلا أن الأطباء والديمقراطيين والمفوض السابق لهيئة الغذاء والدواء الأمريكية يقولون إن بنس يعرض أعضاء مجلس الشيوخ من كبار السن للخطر بمواصلة حملته الانتخابية وحضوره التصويت المقرر اليومى. وثبت إصابة خمسة من أقرب مساعدى بنس، بمن فيهم رئيس موظفيه، بفيروس كورونا خلال الأيام العديدة الماضية وتم وضعهم فى الحجر الصحى منذ منتصف الأسبوع.

 

 وكان بنس، التى يتولى رئاسة فريق التعامل مع كورونا بالبيت الأبيض، قد أصدر بيانا يوم السبت قال غنه يتصرف وفقا لتوجيهات الوباء الصادرة عن المراكز الأمريكية للوقاية من الأمراض والسيطرة لأنه شخصية أساسية. يأتى هذا فى الوقت الذى تشهد فيه إصابات كورونا والعلاج بالمستشفى ارتفاعا كبيرا فى عديد من الولايات التى زارها بنس مؤخرا فى إطار نشاطه الانتخابى.

 

وقال ديفين أومالى، المتحدث باسم بنس، أن رئيس موظفى نائب الرئيس مارك شورت، قد أصيب بالفيروس. وأشار أومالى إلى أن بنس وزوجته جاءت اختباراتهم سلبية، وفى صحة جيدة. وقال مصدر أخر لم يكشف عن هويته إن ثلاثة من فريق بنس جاءت اختباراتهم إيجابية أيضا. وجاء هذا بعدما شهدت الأسابيع القليلة الماضية إصابة الرئيس ترامب وزوجته ونجله وعدد من المساعدين والمستشارين بالفيروس.

 

الصين تضع الخطة السياسية والاقتصادية للسنوات الخمس المقبلة بعد احتواء كورونا

قالت شبكة "سى إن إن" الأمريكية إن كبار قادة الصين يجتمعون اليوم، الاثنين، خلف الأبواب المغلقة لوضع أجندتهم السياسية والاقتصادية للسنوات الخمسة المقبلة، حيث يبدو أن الحزب الشيوعى الحاكم يستغل نجاحه فى احتواء وباء كورونا.

 

 ويشارك الرئيس الصينى شى حينبينج الذى يترأس الحزب أيضا أعضاء اللجنة المركزية، الهيئة المسئولة عن صناعة القرار فى الحزب فى صياغة الخطة الخمسية الرابعة عشر، وهى الإطار لشاسع للسياسة التى ستحكم الصين من عام 2021 إلى 2025.

 

 وفى خطوة غير معتادة ستضع اللجنة أيضا رؤية لعام 2035، وهى خطة طويلة المدى للعام الذى حدده الرئيس شى كموعد نهائى للصين لتحقيق الحداثة الاشتراكية بشكل أساسى.

 

 ومن المتوقع أن يستمر الاجتماع أربعة أيام ولن تصدر معلومات كثيرة عنه قبل انتهائه يوم الخميس، عندما تعلن قرارات اللجنة. وتتشكل هذه اللجنة من أكثر من 200 مندوب يختارهم مندوبى الحزب فى المؤتمر الوطنى كل خمس سنوات.

 

ويأتى اجتماع القادة الصينيين فى الوقت الذى بدأ فيه العد التنازلى للانتخابات الرئاسية فى الولايات المتحدة، حيث يتنافس الرئيس ترامب ومنافسه الديمقراطى جو بايدن على جذب الأصوات فى ظل تدهور إصابات كورونا فى الولايات المتحدة والتى هيمنت على السباق.

 

 ويقول ريتشارد ماكجريور، الزميل بمعهد لوفى فى سيدنى الذى يدرس الدوائر الداخلية للحزب الشيوعى الصينى، إنه أيا كان من سيفوز بالبيت الأبيض فى الثالث من نوفمبر، فإنه سيواجه مهمة إصلاح اقتصادى هائلة فى 2021، فى حين يمضى عمل الحكومة الصينية لإعادة بناء الاقتصاد على ما يرام.

 

 وتابع قائلا إن الصين، مقارنة بأوروبا والولايات المتحدة، لديها برنامج رائع بالتأكيد يمكنهم أن يبنوا عليه هذا الإطار السياسى الجديد لأنهم سيطروا على كوفيد 19، وهو ما يمنح الصينيين ميزة هائلة.

 

الصحف البريطانية:

الجارديان: خدمات الصحة الوطنية فى بريطانيا تعانى نقص مليار إسترلينى قبل الموجة الثانية من كورونا

قالت صحيفة الجارديان إن خدمات الصحة الوطنية البريطانية قد حصلت على أموال أقل مليار جنية استرلينى عن حاجاتها للتعامل مع الموجة الثانية من كورونا، والشتاء القادم وإعادة البدء فى العمليات الروتينية.

 

 وأشارت الصحيفة إلى أن هذا الأمر قد أشار شكوكا بشأن تعهد وزير الخزانة البريطانى ريشى سوناك فى بداية الوباء بأن يقدم لخدمات الصحة الوطنية كل ما تريده من الموارد التى تحتاجها للتعامل مع الوباء.

 

 ولفتت الصحيفة إلى أن المستشفيات فى مختلف أنحاء إنجلترا تواجه فجوات فى ميزانيتها لباقى العام تصل إلى 20 مليون استرلينى، وهو ما يقولون إن يعيق جهودهم للاستعداد بشكل مناسب للأزمة السنوية فى موسم الشتاء والعودة إلى مستويات الجراحة التى كانت قبل الوباء.

 

وأدى الموقف إلى توترات بين صناديق المستشفيات وجماعات التكليف الإكلينكية من ناحية وخدمات الصحة الوطنية فى إنجلترا من ناحية أخرى بسبب المبالغ التى منحتها لهم الأخيرة لتغطية تكاليفهم لباقى السنة المالية.

 وتواجه خدمات الصحة الوطنية فى لندن فجوة تصل إلى 200 مليار جنيه استرلينى بين كمية صناديق الائتمان ولجان التكليف، وتقول مصادر فى خدمات الصحة بالوطنية إنها بحاجة للتعامل مع الأشهر القليلة المقبلة. كما تواجه الخدمات فى منطقة مانشستر الكبرى أيضا ما يسميه المسئولون فجوة كبيرة.

 

وقد أعلنت بريطانيا عن تسجيل 19.790 إصابة و151 حالة وفاة جديدة بفيروس كورونا المستجد، خلال الـ24 ساعة الماضية. وفى وقت سابق ذكرت جريدة "ديلي ميل" البريطانية أن علماء جامعة أكسفورد قاموا بإجراء اختبار لقاح كورونا البريطاني على حوالي 500 شخصاً فقط من كبار السن في بريطانيا، مما أثار تساؤلات حول مدى فعالية اللقاح بالنسبة لقطاع حيوي من السكان وهو كبار السن.

 

أسترالية تروى تفاصيل الفحص الطبى الإجبارى فى مطار الدوحة

روت راكبة أسترالية تفاصيل التجربة المروعة التى تعرضت لها بعدما تم إنزالها من على متن طائرة الخطوط الجوية القطرية فى الدوحة من قبل المسئولين الذين قاموا بتفتيشها هى وأخريات عاريات وفحصهن طبيا فى محاولة منهم لتحديد والدة طفل رضيع عثر عليه فى مرحاض المطار.

وأشارت صحيفة الجارديان البريطانية إلى أن كيم ميلز كانت واحدة من تسع سيدات تم إنزالهن من على متن الطائرة التى كانت متجهة إلى مدينة سيدنى الأسترالية فى الثانى من أكتوبر الجارى، وتم اقتياد السيدات عبر مطار حمد الدولى إلى ما بدا أنه موقف سيارات مظلم حيث كانت تنتظرهن ثلاث سيارات إسعاف لإجراء فحوصات طبية لتحديد إذا ما كانت أيا من النساء قد أنجبت مؤخرا.

 

وكانت ميلز المرأة الوحيدة التى لم تخضع للفحص، وقالت مايلز لصحيفة جارديان استراليا إنهم طلبوا منها الصعود إلى سيارة الإسعاف، وبينما كانت فى طريقها وقف ضابط آخر أمامها وقال لها، لا لا أنت اذهبى اذهبى. وبينما كانت واقفة خرجت فتاة شابة من سيارة الإسعاف وكانت تبكى ومذهولة.

 

وتابعت قائلة إنها استدارت وبدأت فى المشى معها فى محاولة لتهدئتها، وسألتها عما يحدث، فأخبرتها بأنهم وجدوا طفلا فى الحمام بالمطار وكانوا يفحصن جميع النساء.

 

وقالت مايلز إنها كانت الأكثر حظا فى هذه الرحلة لأنه شعرها أبيض وهى فى الستينات من العمر، فربما نظروا إليها وفكروا حيدا وقال أنه من المستحيل أن تكون هى.

 

وبعد ذلك أخبرتها أخريات على الطائرة أنه طلب منعن خلع ملابسهن الداخلية من أجل الخضوع لفحص طبى.

 

اندنبدنت: بارنييه يبقى فى لندن ضمن أحدث مؤشر على إمكانية التوصل لاتفاق بريكست

قالت صحيفة "الإندبندنت" البريطانية إنه من المقرر أن يبقى كبير مفاوضي الاتحاد الأوروبي ميشيل بارنييه في لندن حتى يوم الأربعاء حيث يعتقد الوزراء أن إمكانية إبرام اتفاق التجارة بعد خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي تلوح في الأفق.

 

ويزور بارنييه لندن لإجراء مباحثات مكثفة للتوصل إلى اتفاق قبل انتهاء الفترة الانتقالية فى نهاية العام الحالى، مع بقاء أسابيع فقط قبل نهاية الفترة الانتقالية لبريكست ، تواجه بريطانيا احتمالية سيناريو "بلا صفقة" ضارًا ما لم يتم التوصل إلى اتفاق قريبًا، ووصف وزير إيرلندا الشمالية براندون لويس حقيقة استمرار المحادثات المكثفة بأنها "علامة جيدة للغاية".

 

قال لويس لبرنامج The Andrew Marr Show على قناة BBC1: "حقيقة أن ميشيل بارنييه قد أوضح في الأسبوع الماضي أنهم سيعودون ويقومون بهذه المفاوضات المكثفة ، فهو يدرك أن الاتحاد الأوروبي بحاجة إلى التحرك ، وأنه باقٍ حتى الأسبوع المقبل ... علامة جيدة جدًا ".

 

وأضاف أنه يتعين على المملكة المتحدة "التأكد من أنها صفقة تعمل ليس فقط لشركائنا في أوروبا - من الواضح أننا نريد أن تكون لدينا علاقة جيدة جدًا معهم - ولكن من الواضح أنها تعمل لصالح المملكة المتحدة.

 

وقال "أعتقد أن هناك فرصة جيدة لأن نتمكن من التوصل إلى اتفاق. لكنني أعتقد أنه يتعين على الاتحاد الأوروبي أن يفهم أن الأمر متروك لهم للتحرك أيضًا."

 

وأكدت 10 مصادر في وقت لاحق أن بارنييه سيبقى في المملكة المتحدة حتى يوم الأربعاء، ووصل بارنييه وفريقه إلى لندن مساء الخميس ويشاركون في محادثات مع نظرائهم في المملكة المتحدة منذ يوم الجمعة، ويعتقد المسؤولون أن المفاوضات قد تدخل "النفق" المتأزم هذا الأسبوع.

 

من المفهوم أن مصايد الأسماك من المرجح أن يكون أكبر حجر عثرة في المحادثات، وحذر النواب يوم الجمعة من أن الجانبين ما زالا متباعدين بشأن هذه القضية.

 

كما قلل لويس من أهمية الاقتراحات بأن العلاقات مع الولايات المتحدة يمكن أن تتضرر إذا أصبح المرشح الديمقراطى جو بايدن ، الذي أعرب عن مخاوفه بشأن خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي ، الرئيس الأمريكي القادم.

 

قال لويس: "لقد عملنا دائمًا عن كثب مع أي رئيس للولايات المتحدة. نحن كدولة لدينا علاقة طويلة وخاصة للبناء عليها ، في مجموعة واسعة من القضايا عبر التاريخ".

 

الصحافة الإيطالية والإسبانية

الجميع بدون كمامات.. انتقادات واسعة لبابا الفاتيكان ورئيس حكومة إسبانيا

انتقدت عدد من الصحف الإسبانية عدم ارتداء الوفد الإسبانى الذى زار الفاتيكان، والذى ترأسه رئيس الحكومة بيدرو سانتشيز الكمامات أثناء الاجتماعات رغم انتشار فيروس كورونا.

وقالت صحيفة "الموندو" الإسبانية إنه على الرغم من أن إسبانيا قد أصبحت هذا الأسبوع أول دولة فى أوروبا الغربية تضم أكثر من مليون حالة إصابة مؤكدة بفيروس كورونا، التقى البابا فرنسيس بيدرو سانشيز في الفاتيكان، السبت الماضى، لكن لم يرتدِ أى منهما كمامة خلال الجزء العام من اجتماعهما.

وأتى هذا الاجتماع أيضاً على الرغم من ثبوت إصابة 13 من الحرس وشخص ما أقام في نفس بيت الضيافة بمدينة الفاتيكان، حيث يعيش فرنسيس، مؤخرا بالوباء.

فيما ارتدى رئيس الوزراء الإسبانى كمامة عند وصوله إلى فناء الفاتيكان، إلا أن الجميع جلسوا بلا كمامات قبل وبعد محادثاته المغلقة مع فرنسيس.

وقالت الفاتيكان إن سانشيز تحدث أيضاً إلى وزير خارجية الكرسي الرسولي، وناقش معه أموراً من بينها "حال الطوارئ الصحية الحالية، وعملية الاندماج الأوروبي والهجرة".

وفى كلمة له وصف فرنسيس السياسة بأنها "عمل خيرى ونبيل"، مشيراً إلى أن مهمة السياسي هي مساعدة الأمة على التقدم.

وتأتى زيارة سانتشيز للفاتيكان فى وقت حساس للغاية بالنسبة لإسبانيا، ومع توتر سياسى شديد بسبب الموجة الثانية من الوباء، مما قد يدفع الحكومة إلى إعلان حالة القلق مرة أخرى.

 

وكالة أوروبية تنتقد سياسة تركيا الخارجية الاستفزازية للاتحاد الأوروبى

انتقدت وكالة "أوروبا بريس" محاولات تركيا لتوسيع نفوذها فى شرق البحر الأبيض المتوسط منذ عدة سنوات، فى صراع جيوسياسى مع اليونان وقبرص.

 

ووجهت الوكالة الأوروبية انتقادا حادا لتركيا وسياستها الخارجية الاستفزازية، وقالت إن التوصل إلى اتفاق دائم بين اليونان وتركيا سيكون صعبا دون حل مشكلة قبرص أولا.

 

وأشارت الوكالة إلى أن تركيا تتجه نحو العثمانية الجديدة، كما أكد وزير الخارجية اليونانى نيكوس دندياس فى كلمة ألقاها أمام البرلمان، مشيرا إلى أن بلاده لا تتسامح مع الادعاءات المنحرفة، ولا مع التهديدات بالحرب.

 

وشدد على أن اليونان ستدافع عن حقوقها السيادية بكل الطرق، وأضاف "نسير فى توسيع المياه الإقليمية مع ترسيم حدود الجرف القارى، والمنطقة الاقتصادية الخالصة باتفاقيات صادقة نوقعها مع كل جيراننا باستثنناء تركيا التى ترفض الجلوس على طاولة المفاوضات".

 

يثير الرئيس التركى رجب طيب أردوغان جدلا واسعا، وغضبا حادا في أوروبا بسبب طموحاته التوسعية التى تنشر حالة من عدم الاستقرار فى المنطقة، فى الوقت الذى تعانى تركيا من أزمات كثيرة منها أزمة مالية طاحنة تضرب اقتصاده بقوة، وقالت صحيفة "البوبليكو" الإسبانية إنه منذ "الانقلاب الفاشل في عام 2016" ، نقل الرئيس أردوغان القوات التركية إلى أجزاء مختلفة من الشرق الأوسط، وذلك ضمن سعيه إلى دور مركزي لتركيا في المنطقة ،وهو موقف يثير رفض دول المنطقة وأوروبا التي ترى في هذا التوسع تهديدًا لمصالحها.







مشاركة



الموضوعات المتعلقة


لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة