أكرم القصاص - علا الشافعي

لعب وهزار.. الجانب الآخر من حياة نيكى هايلى فى عيد ميلادها الـ 48.. صور

الثلاثاء، 21 يناير 2020 02:10 م
لعب وهزار.. الجانب الآخر من حياة نيكى هايلى فى عيد ميلادها الـ 48.. صور نيكى هايلى
كتب آسر أحمد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

يعتقد الكثيرون أن حياة السياسيين والمسئولين خالية تماماً من النشاطات العائلة، والممارسات اليومية التي يتعرض لها الجميع، فدائماً يظهرون أمام الشاشات وفي المناسبات الرسمية بكامل جديتهم، وهو ما عكسته نيكى هيلى سفيرة الولايات المتحدة في الأمم المتحدة السابقة، على حسابها الشخصي بموقع الصور الشهير انستجرام.

هيلي تتمتع بشهرة كبيرة عبر المنصة الأشهر في عالم التواصل الاجتماعي، فتمتلك ما يقارب النصف مليون متابع، ودائماً ما تحرص على مشاركة لحظاتها مع متابعيها من مختلف أنحاء العالم، وتستغل السفير السابقة لواشنطن في الأمم المتحدة، حسابها بانستجرام، لإظهار جانبها الاجتماعي بشكل جيد، فدائماً ما تحرص على نشر لحظاتها الاجتماعية وتهنئة أصدقائها بأعياد ميلادهم.

وفي عيد ميلادها الـ 48، حرصت هيلي على توجيه رسالة شكر لزوجها ميشيل هيلي، ونشرت صورة تجمعهما سوياً عبر حسابها منذ قليل، وكتبت قائلة " شكرا لك على أماني عيد الميلاد، لقد كانت عطلة مريحة، سوف أحظي بعامي الجديد الـ 48 بشكل أفضل".

تمتلك هيلي جانبا آخر في حياتها الشخصية، فهي مشجعة كبيرة لفريق كليمسون تايجر لكرة القدم الامريكية، فدائماً ما تحرص على مشاركة فعاليات فريقها وتهنئته بالفوز والوقوف بجانبه في الخسارة، بالإضافة الى حضورها بعض المباريات المهمة داخل الملعب.

 

وتحرص السفيرة السابقة في الأمم المتحدة، على مشاركه متابعيهاً أيضاً مشاركتها في الألعاب، فهي لاعبة شهيرة في ألعاب الفيديو جيم، ونشرت مؤخراً صورة لها أثناء خوضها إحدى مغامراتها، لتحظى بإعجاب الكثيرين من متابعيها على تلك الممارسات اليومية.

 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 

Busted playing Miss Pac-Man in the players’ game room! #NervousEnergyBeforeTheGame #GoTigers

A post shared by Nikki Haley (@nikkihaley) on

نيكى هيلي من أكثر الداعمين للرئيس الأمريكي دونالد ترامب في سياساته الداخلية والخارجية، فكانت من أوائل السياسيين الأمريكان الذين رفضوا عزله في نوفمبر الماضي، بالإضافة إلى هجومها المستمر على أعضاء الحزب الديمقراطي.

وكشفت هيلي في مذكراتها التي نشرتها في نوفمبر الماضي، المنشورة تحت عنوان "مع كل الاحترام"، قالت إن كلا من وزير الخارجية السابق ريكس تيلرسون ورئيس موظفى البيت الأبيض السابق جون كيلى قد سعيا إلى تجنيدها للالتفاف على ترامب وهدمه، لكنها رفضت، ووصفت تيلرسون بانه أن مرهق ومتعجرف، فيما وصفت كيلى بأنه كان متشككا إزاء قدرتها على الوصول إلى ترامب.

وبحسب ما ذكرت صحيفة "واشنطن بوست"، فإن هالى كتبت تقول إن كيلى وتيلرسون أقنعاها أنهما عندما يقاومان الرئيس لم يكونا متمردين، وكانا يحاولان إنقاذ البلاد،  وتابعت قائلة إنهما قال إن قرارهما وليس قرار الرئيس هو الأصلح لأمريكا، مضيفة أن الرئيس ترامب لم يكن يعرف ماذا يحدث.









الموضوعات المتعلقة


مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة