قارئ مطالبا بسرعة صرف معاشه: بقالى 3 شهور منتظر رد مكتب الدقى

الإثنين، 07 يناير 2019 12:00 ص
قارئ مطالبا بسرعة صرف معاشه: بقالى 3 شهور منتظر رد مكتب الدقى مشاكل أصحاب المعاشات
كتبت _ أميرة عبد السلام

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أرسل القارىء حسين محمد حسين محمد شكوى لخدمة صحافة المواطن متضررا من تأخير صرف معاشاه للأكثر من 3 أشهر من انتهاء خدمته الوظيفية ببنك التعمير والإسكان، مطالبا بضرورة انتهاء الإجراءات لصرف المعاش فى أقرب وقت.

وقال القارىء فى رسالته: "كنت مدير عام ببنك التعمير والإسكان سابقا بأكتوبر ومقيم بأكتوبر خرجت على المعاش بتاريخ 3/10/2018 وتقدمت بمستندات المعاش لمكتب تامينات الزمالك بشارع الألفى بوسط البلد مع العلم أن لى مدة تأمينات سابقة على عملى ببنك التعمير قدرها 4 سنوات بإحدى الشركات التابعة لمكتب تأمينات الدقى ومن المعروف أن إجراءات المعاش تاخذ حوالى 15 يوما أو شهر على أقصى تقدير ولكن أنا بقالى 3 أشهر وكل ماذهب واستفسر يقول لى موظف تأمينات الزمالك أنهم منتظرين رد مكتب الدقى تصور ياسيدى أنه لتاريخه لم يصل الرد من الدقى للزمالك مع أنه تم ربط جميع مكاتب التأمينات بجمهورية مصر العربية بالحاسب الآلى منذ زمن تصور يا سيدى لو إنى كنت معتمد فى معيشتى على هذا المعاش".

تتيح الخدمة مشاركة القراء فى تحرير المواد الصحفية المنشورة على الموقع، عن طريق إرسال الصور والفيديوهات والأخبار الموثقة والشكاوى، وذلك عبر البريد الإلكترونى send@youm7.com، أو عبر رسائل فيس بوك، أو عبر Whatsapp Youm7 على هاتف رقم 01280003799، على أن يتم نشر الأخبار المصورة والفيديوهات باسم القراء.

كما تتيح الخدمة الجديدة إمكانية أن يطلب القراء من فريق "اليوم السابع" تغطية حدث أو التحقيق فى مشكلة تصادف أحد القراء أو قضية تهم قطاع من المواطنين أو للكشف عن نقص فى الخدمات، أو نشر شكوى أو استغاثة، أو تصحيح خبر او معلومة على الموقع، أو إرسال فيديوهات أو صور لحدث تواجدتم فيه وسيتم نشرها بأسمكم على اليوم السابع.

كما يجدد "اليوم السابع" دعوته لقرائه الأعزاء، للمشاركة بشكواهم ومشاكلهم، من خلال تطبيق الواتس آب، على رقم 01280003799، خدمة "شكوتك بصوتك". لتسجيل شكاوى المواطنين بالصوت والصورة ويتواصل محررو "اليوم السابع"، مع القراء مباشرة فى أماكن متفرقة بالقاهرة والمحافظات، من كل أسبوع، للاستماع إلى شكواهم وتسجيلها لنشرها على الموقع الإلكترونى.










مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة