أرسل القارئ محمد حافظ أحمد ابراهيم، بخدمة صحافة المواطن بتضرره من سوء المعاملة وتهالك مكاتب الضرائب العقارية.
وقال القارئ فى شكواه: "منذ ثمانى سنوات، قمت بتسجيل شالية بالساحل الشمالى، وطلب سداد الضريبة العقارية بالمركز الرئيسى بالقاهرة عامى 2016 و2017و تم عمل عدة اتصالات بضرائب مدينة الحمام إلا أن الرد كان عدم الحصر".
وأضاف القارئ: "قررت التوجه بنفسى إلى مقر الضرائب العقارية بمدينه الحمام وكانت الصاعقة، عندما فوجئت بمبنى غير متحضر ومتهالك وموظفين فى غاية الإرهاق مع مستندات على المكاتب والأرض والحمام.
وأشار القارئ، إلى أنه مطلوب من كل ممول البحث عن أملاكه فى كل المستندات الموجودة لسداد ضريبة، فى مكان من القرن الماضى وأوراق ومكاتب وكربون، مضيفًا: "وملفات اعتقد أنها من أيام محمد على باشا وبالطبع لم أصل إلى أى شئ ولم أسدد الضريبة للعام الثالث على التوالى بناء على أمر أحد الموظفين بسبب عدم الحصر حتى اليوم".
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة