فى اليوم العالمى للفضول.. اعرف مين الأبراج "الحشرية" فى حياتك

الثلاثاء، 09 أكتوبر 2018 10:00 م
فى اليوم العالمى للفضول.. اعرف مين الأبراج "الحشرية" فى حياتك الأبراج
كتبت إسراء البيطار

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

طنط حشرية موجودة فى حياتنا جميعًا، فحياتنا لا تخلو من المتطفلين والباحثين عن معلومات ربما لا تخصهم، وبما أن العالم يحتفل بيوم الفضول اليوم، فهذه الأبراج هى الأبراج ذات أكبر نسبة من الفضول، وهنا لا نعنى أنهم متطفلون بالضرورة، ولكنهم يملكون درجة عالية من الفضول الذى يمكن أن يكون سبيل واضح للمعرفة وحب التعلم وحتى الوصول للاختراعات العظيمة، وربما يكون أيضًا سببًا فى تدمير حياة صاحبه، وفقًا لما تقول خبيرة الأبراج عبير فؤاد.

العقرب
العقرب

1- العقرب "أشعة إكس"

يأتى فى المرتبة الأولى من الأبراج التى تتسم بالفضول على جميع المستويات، وربما يصل به الأمر لمراقبة من يهتم بهم عبر وضع الكاميرات وأجهزة التجسس ليتمكن من معرفة كل شىء يمكن أن يحدث منهم أو يحدث من دون علمه، وفى نفس الوقت يدفع به الفضول إلى حب الاستطلاع واكتشاف كل ماهو موجود وجديد فيرغب دائما فى التعلم.

 
الدلو

الدلو

2- الدلو

يعد الدلو أيضًا من أكثر الأبراج فضولاً، فهو يأتى فى المرتبة الثانية بعد برج العقرب، ويرغب دائمًا فى معرفة كل شيء وما يمكن أن يحدث له، وتدفع به الرغبة أيضًا إلى وضع أجهزة مراقبة وتجسس على من يحبهم، فهم مغرمون بالتجسس، ولديهم رغبة شديدة فى البحث خلف من يهتمون بأمرهم، وقد تجد أكثر العاملين بمجال المراقبة والتجسس أصحاب هذا البرج "برج الدلو".

 
 

برج الجدى
برج الجدى

3- برج الجدى

أما المرتبة الثالثة فمحجوزة لبرج الجدى، ليس بدافع التدخل أو التطفل وإنما بدافع الحماية، فهو دائمًا يشعر بالخوف والقلق تجاه المستقبل وما قد يحدث، فيرغب بمعرفة كل شيء من الممكن توقعه  لكى يحمى نفسه دائمًا.

 


 
الثور
الثور

4- الثور

يأتى الثور فى المرتبة الرابعة من ضمن الأبراج الأكثر فضولاً، ويستخدم ذكائه للوصول للمعلومات التى يريدها والتى يبحث عنها، وغالبًا لا يترك هدفه دون الحصول على المعلومات والأخبار التى يهتم لأمرها.

 

برج القوس
برج القوس

5- القوس

يحتل القوس المرتبة الخامسة فى الفضول، ولكنه فى ذلك يتميز بحبه للاكتشاف والمعرفة، فهو دائمًا محب للتعلم.







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة