تمر اليوم ذكرى تنصيب الأمير محمد توفيق حاكمًا على مصر بعد خلع والده الخديوى إسماعيل، بناء على فرمان من السلطان العثمانى، فى 26 يونيو عام 1879م
زار السلطان العثمانى مصر فى أبريل 1863، فغمره «إسماعيل باشا» بالهدايا والتحف الفاخرة حتى ملأ بها سفينة بأكملها، حسبما يؤكد عبدالرحمن الرافعى فى كتابه «عصر إسماعيل»، مضيفا: «زود إسماعيل.
أدرج الجهاز القومى للتنسيق الحضارى، برئاسة المهندس محمد أبو سعدة، اسم "إسماعيل مصطفى سليمان" فى مشروع حكاية شارع.
وردت البرقيات من الآستانة، عاصمة الدولة العثمانية، إلى القاهرة فى أول يناير، مثل هذا اليوم، 1895، تفيد بسوء صحة الخديو المخلوع إسماعيل باشا، وأن أطباءه يخشون عواقب المرض نظرا لضعفه، وفقا لما يذكره أحمد شفيق باشا، رئيس ديوان الخديو عباس، فى الجزء الثانى من مذكراته «مذكراتى فى نصف قرن».
دق جرس التليفون عند مكتب وزير الأوقاف، الأستاذ على عبدالرازق فى 4 أغسطس، مثل هذا اليوم، 1948، وكان المتحدث هو نجيب سالم ناظر الخاصة الملكية، وفقا للكاتب الصحفى أحمد بهاء الدين
وردت البرقيات من «الآستانة» عاصمة الدولة العثمانية إلى القاهرة فى أول يناير، مثل هذا اليوم، 1895 تفيد بسوء صحة الخديو المخلوع إسماعيل باشا
فى 7 نوفمبر 1839 بمدينة الإسكندرية كان العالم على موعد مع التقاط أول صورة خارج القارة العجوزة، لوالى مصر محمد على باشا بقصر رأس التين.
ارتقى إسماعيل باشا حكم مصر يوم 18 يناير 1863 بعد وفاة عمه سعيد باشا ابن محمد على، فكان همه الأول هو، كيف يتصرف مع شقيقه مصطفى فاضل؟ كان الاثنان «إسماعيل ومصطفى فاضل»
ركب إسماعيل باشا القطار الخاص به من القاهرة، وبلغ الإسكندرية فى الساعة الرابعة بعد ظهر يوم الاثنين 30 يونيو، مثل هذا اليوم، 1879، استعدادا لمغادرته مصر،
كانت الساعة الرابعة والنصف نهار 26 يونيو، مثل هذا اليوم، 1879 حين فض الأمير توفيق ابن الخديو إسماعيل رسالة الباب العالى «السلطان العثمانى» إليه، وفقا لسليم النقاش فى الجزء الرابع من كتابه «مصر للمصريين».
بذل إسماعيل باشا المال بسخاء على ضفاف البوسفور، ليحصل على فرمان جديد يخوله لقب «خديو» هو وخلفاؤه، بعد أن كان واليا، فتحقق له مسعاه فى 8 يونيو
ركب السلطان العثمانى عبدالعزيز، ومعه ابنه الأمير يوسف عز الدين، ووزيراه فؤاد باشا وزير الحربية، ومحمد باشا وزير البحرية وغيرهما، اليخت الفخم «فيض جهاد» قادمين إلى القاهرة يوم 3 إبريل 1863، فى زيارة هى الأولى لسلطان عثمانى إلى مصر منذ غزو سليم الأول.
فى مثل هذا اليوم رحل عن عالمنا الوالى سعيد باشا، والى مصر من سلالة الأسرة العلوية، وقد تولى الحكم من 1854 إلى 1863 ميلادية.
وقعت فى يوم 18 يناير العديد من الأحداث المهمة التى غيرت خريطة العالم، حيث ولد فى مثل هذا اليوم العديد من نجوم الفن والسياسة والأدب وفى شتى المجالات.
أصيب الخديو توفيق بنزلة برد استمرت ثمانية أيام، فلزم قصره فى حلوان، حسبما تذكر جريدة «الأهرام» يوم 9 يناير 1892.
احتشد سكان الإسماعيلية فوق الأماكن العالية على طول حواف قناة السويس، ينتظرون فى قلق قدوم السفن التى تحمل الملوك والأمراء الذين دعاهم الوالى إسماعيل باشا.
دق جرس التليفون فى مكتب وزير الأوقاف الأستاذ على عبدالرازق، يوم 4 أغسطس، مثل هذا اليوم، 1948.. كان المتحدث نجيب سالم ناظر الخاصة الملكية.
دق جرس التليفون فى مكتب وزير الأوقاف، الأستاذ على عبدالرازق، يوم 4 أغسطس، مثل هذا اليوم 1948.. كان المتحدث نجيب سالم ناظر الخاصة الملكية.
كان الوقت صباحا يوم 12 ديسمبر، مثل هذا اليوم 1882، حين ذهب المحامى الإنجليزى «برودلى» إلى قصر عابدين لمقابلة الخديو توفيق فى اجتماع خاص بينهما.
ارتقى إسماعيل باشا حكم مصر يوم 18 يناير 1863 بعد وفاة عمه سعيد باشا ابن محمد على، فكان همه الأول هو: كيف يتصرف مع شقيقه «مصطفى فاضل»؟