سعت جماعة الإخوان لخداع نفسها وأنصارها، عندما زعمت دعمها لحركة تدعى "الثورة تجمعنا" وهى الحركة التى دشنتها جماعة الإخوان، وزعمت أن الحركة هى تجمع لقوى سياسية مع الإخوان.
نشبت خلافات بين قيادات جماعة الإخوان، حول قيام اللجنة الإدارية العليا للتنظيم ببدء إجراء الانتخابات الداخلية للإخوان، حيث طالب فريق بسرعة اتمام الانتخابات، وبينما شكك فريق آخر فى أعضاء اللجنة الإدارية العليا.<br>
قال أحمد عبدالرحمن، رئيس مكتب الإخوان بالخارج، إن ما يحدث داخل الإخوان الآن من مطالبات بتغيير القيادات الحالية للجماعة هو مخاض مرحلة تغيير كانت الجماعة بحاجة لها منذ فترة طويلة.
فتحت قيادات جبهة الإدارة الجديدة للإخوان، النار على القيادات الحالية للجماعة، والقائم بأعمال مرشد التنظيم محمود عزت بعد رسالته الصويتة الأخيرة التى زعم فيها تواجده فى مصر، موضحين أن القيادات الحالية للتنظيم تدير الجماعة بشعار "المزاج" وتفتقر إلى الكوادر الحقيقية.
انقلب قيادات وأنصار جماعة الإخوان، على المهندس أبو العلا ماضى، رئيس حزب الوسط، الذى انسحب من تحالف دعم الإخوان فى وقت سابق
أعترف عز الدين دويدار القيادى بجماعة الإخوان بتأزم الأزمة الداخلية للجماعة، مؤكداً أن الجماعة ستصبح خلال الأيام قليلة جماعتين وكلاهما سيحمل أسم "الإخوان المسلمين".
نشبت معركة بين عاصم عبدالماجد، عضو مجلس شورى الجماعة الإسلامية، وكوادر الإخوان، حول توجيه قيادات الجماعة الإسلامية نصائح للتنظيم لحل خلافاته الداخلية.
اتخذت جماعة الإخوان عدة إجراءات لمنع ظهور وثيقة "عدم الثقة" التى صدرت من قيادات إخوانية فى الخارج تحت شعار "وثيقة البصيرة" إلى النور، حيث بدأت الضغط على الموقعين
كشفت جبهة القيادة الجديدة للإخوان، عن توزيع القيادات المحسوبة على محمود عزت، القائم بأعمال مرشد الإخوان، مناصب وشقق سكنية على أعضاء الجماعة فى تركيا من أجل أن يعلنوا ولاءهم لجبهة عزت.
كشف الدكتور أشرف عبد الغفار، عضو مجلس شورى جماعة الإخوان فى تركيا، إن يوسف ندا، رفض التدخل للوساطة والصلح بين الجبهتين المتنازعتين داخل الجماعة
أثار فشل التظاهرات التى جهزت لجماعة جماعة الإخوان فى 25 أبريل، داخلياً وخارجيًا فتنة بين الإخوان من جهة، وحلفاء الجماعة من جهة أخرى.
كشف على بطيخ، عضو مكتب إرشاد جماعة الإخوان، والقيادى البارز بالجماعة المتواجد فى إسطنبول، تفاصيل محاولات استعانة الإخوان بمحمد أحمد الراشد
أثار إعلان اللجنة الإدارية العليا للإخوان، بأنه لا يوجد مكتب إرشاد فى مصر جدلا واسعا بين قيادات وكوادر جماعة الإخوان، بين مكذبا للبيان الرسمى للجماعة وقياداتها بالقاهرة، ومن يطالب تحقيقا حول أسباب عدم اكتمال مكتب الإرشاد منذ فض اعتصام رابعة وحتى الآن.<br>
شهد الصراع الإخوانى، تطورا جديدا مركزه إسطنبول، بعد نشب خلاف عنيف بين أطراف الصراع داخل الجماعة
كشفت لجنة داخل جماعة الأخوان تهتم بتوثيق الأحداث داخل الجماعة، النقاب عن مجموعة من الرسائل المتبادلة بين قيادات الجماعة خلال الأشهر الماضية تبين من خلالها أن محمد بديع المرشد العام للجماعة يلعب دورًا فى إدارة شئون الإخوان.
شكك عز الدين دويدار، القيادى الإخوانى، فى تواجد محمود عزت، نائب مرشد الإخوان، على قيد الحياة، مشيرًا إلى أن هناك شخص أخر داخل الجماعة يكتب البيانات باسمه.
جدد عاصم عبد الماجد، القيادى بالجماعة الإسلامية، مطالبة أعضاء جماعة الإخوان بعدم رفع صورة الرئيس المعزول محمد مرسى.
كشفت اللجنة الإدارية العليا لجماعة الإخوان، أنها تواصلت بشكل غير مباشر مع القائم بأعمال المرشد محمود عزت، وذلك لتعذر التواصل المباشر معه الآن، وذلك لترتيب إجراءات انعقاد مجلس الشورى.
شن عدد من حلفاء جماعة الإخوان هجوماً حاداً على إعلام جماعة الإخوان، مشيرين إلى أن هناك شخصيات
كشفت تعديلات اللائحة الداخلية التى نشرتها اللجنة الإدارية العليا للإخوان عن مفاجآت بشأن عضوية مكتب إرشاد الجماعة، حيث تم تخفيض سن عضوية أعضاء المكتب إلى ثلاثين عاما