هذا هو الهزل بعينه، وفى الحقيقة، فإننى لا أعرف على أية شرعية تستند قرارات وزير الأوقاف «مختار جمعة» ولصالح من يعمل.
لم يحتمل اللاعب الكبير «حسام حسن» فكرة ضياع المركز الثالث من نادى المصرى البورسعيدى بعد تعادله مع فريق «غزل المحلة» بهدفين لكل منهما.
فى أحيان كثيرة، تأتى صفحات مواقع التواصل الاجتماعى إلينا بما يسر القلب، ويبهج الروح، ويشع فى الوجدان بنور على نور يأنس الواحد به، ويبتهج وينعم ويطمئن.
لن أدخل هنا فى تفاصيل المعركة العالمية الحامية التى وضعت أوزارها بإعلان نتيجة الاستفتاء الجماهيرى فى بريطانيا،
قال الشاعر مسعود شومان، الباحث فى مجال الدراسات الشعبية والإنثروبولوجيا، إن وزارة الثقافة لم تدرج موضوع الأكلات الشعبية الخاص بالمأثورات والتراث الشعبى حتى الآن فى أطلس خاص.
خاطبت 8 محافظات مصرية جهاز التنسيق الحضارى لتنفيذ مبادرة "تطوير ميادين مصر" على أرضها وأرسل كل محافظ أكثر من 10 ميادين تحتاج إلى تطوير وإعادة ترميم.
بعد أيام قضيناها فى «بكين» توجهنا إلى المطار للذهاب إلى مدينة جوانزو وفى الطريق مررنا بسور الصين العظيم، أو بالأصح «سور الصين الطويل»
قبل زيارتى إلى الصين كانت صورة الشعب الصينى بالنسبة لى لا تختلف كثيرا عن الصورة العامة لدى معظم العرب، باستثناء واحد فحسب،
كتب الصديق وائل السمرى مقالا عنْونه بـ "بلد كأنه" تحدث فيه عن جيش الموظفين (ما يقرب من 3 ملايين موظف بالمحليات فقط)
أكد عدد من المثقفين أن الشاعر الكبير عبد الرحمن الأبنودى لم يغب يومًا، ورغم مرور سنة على رحيله ما زالت قصائده هى أول ما نلجأ إليه عندما نريد أن نعبر عن حالنا وظروفنا المحيطة.
تخسر كثيرا تلك الكتابة التى لا تنقلك إلى شواطئ بعيدة لم تكن تبلغها بمفردك ولا بخيالك المحض، ويخسر كثيرا جدا ذلك المؤلف والكاتب الذى لا يستطيع أن يمنحك جناحين تحلق بهما فى كل اتجاه عبر كتابته
إن كنت من متابعى هذه الزاوية، فمن المؤكد أنك تعلم تمام العلم أننى لم أكن من المبادرين باتهام «مصر»
بعزوف الزاهدين، وراحة الواصلين، واطمئنان الممتلئين، سطر الخال "عبد الرحمن الأبنودى" قصيدته العفية "11 إبريل" لتنضم باستحقاق إلى عيون قصائده الإنسانية التأملية الراسخة،
وكأننا نعيش فى حياة من ظلالات وأوهام، ترى الواحد متحمسا منفعلا بخبر قرأه وتفاعل معه، ثم ما إن تسأله: أين قرأت هذا الكلام؟
أطلقت وزارة الثقافة اليوم مبادرة "المشروع الوطنى لتطوير ميادين مصر" تحت رعاية الكاتب الصحفى حلمى النمنم وزير الثقافة وذلك فى المقر الرئيسى لجهاز التنسيق الخضارى بقلعة صلاح الدين بالقاهرة.
أعرب الشاعر وائل السمرى نائب رئيس تحرير اليوم السابع، عن سعادته ببدء مبادرة تطوير ميادين مصر،
قال الدكتور خالد سرور، رئيس قطاع الفن التشكيلى، إن مبادرة تجميل وتطوير ميادين مصر محاولة لإنقاذ ميادين مصر من القبح.
كلف الكاتب الصحفى حلمى النمنم، وزير الثقافة، الدكتور خالد سرور رئيس قطاع الفنون التشكيلية، ببدء الاستعداد لفكرة عمل معرض القاهرة الدولى للفنون التشكيلية.
أعرف تمام المعرفة أن مصر "محروسة"، وأنها مهما طال الأمد أو بعد فإنها ستنهض من كبواتها، وستعبر من عثراتها،
قال الدكتور خالد سرور رئيس قطاع الفنون التشكيلية، إن القطاع يستعد لدراسة تفصيلية حول فكرة إقامة معرض القاهرة الدولى للفنون التشكيلية، الذى اقترحه الكاتب الصحفى وائل السمرى نائب رئيس تحرير "اليوم السابع"