توالت ردود الفعل على الاتفاق الذى وقعته كل من المملكة العربية السعودية و إيران بمبادرة من الرئيس الصيني لتطوير علاقات حسن الجوار بين الرياض وطهران واستئناف علاقاتهما الدبلوماسية.
اتفقت كل من المملكة العربية السعودية إيران على تفعيل اتفاقية التعاون الأمني بينهما، الموقعة بتاريخ 17/4/2001 وأيضا تفعيل الاتفاقية العامة للتعاون في مجال الاقتصاد والتجارة والاستثمار
قالت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية إن الضغينة بين السعودية وإيران، تهدد المحادثات الدولية بشأن سوريا فى فيينا.<br>