محمد الشناوى: غرفة ملابس الأهلي مُستقرة والإعلام يختلق المشاكل

الجمعة، 24 مايو 2024 01:08 م
محمد الشناوى: غرفة ملابس الأهلي مُستقرة والإعلام يختلق المشاكل محمد الشناوي
كتب فتحي الشافعي _ لبنى عبد الله

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

قال محمد الشناوي حارس مرمى الأهلي أن الفريق لا يعاني من مشاكل مثلما تردد مؤخراً  وشدد على أن مباراة الأهلي والترجي المقرر لها الثامنة من مساء غداً باستاد القاهرة في إياب نهائي دوري أبطال أفريقيا تحظى بتركيز شديد من الجميع، موضحاً أن الأمور هادئة تماماً في غرفة الملابس ولا توجد مشاكل كما يزعم البعض.

 

ورداً على سؤال من إعلامي تونسي عن وجود مشاكل في غرفة ملابس الأهلي حسبما تقول الصحف المصرية، رد الشناوي: هذا غير صحيح ..الإعلام يتحدث عن أزمات لا وجود لها على أرض الواقع.. الأمور مُستقرة تماماً في الأهلي والجميع مُتأهب لحصد اللقب الأفريقي.

 

وأكد الشناوي خلال المؤتمر الصحفي لمباراة الأهلي والترجي أن الجميع في الفريق في قمة التركيز من أجل الحفاظ على اللقب الأفريقي.

 

ويدير مباراة الأهلى والترجى المرتقبة الحكم الكونغولي جون جاك نادالا، ويعاونه الغانى دانيال لاريا والسودانى محمد عبد الله إبراهيم مساعدان، وفى غرفة تقنية الفيديو "VAR" الجزائرى لحلو بن براهم.

 

وقرر المدير الفنى للأهلى ، عقد جلسات خاصة وثنائية مع معظم لاعبى الفريق من أجل تصحيح أخطائهم وتوجيه نصائح خاصة لهم قبل مواجهة الترجى التونسى المُرتقبة المُقرر لها الثامنة من مساء غد السبت، باستاد القاهرة فى إياب نهائى دورى أبطال أفريقيا.

 

ويرغب المدرب السويسرى فى تصحيح أخطاء لاعبيه وتوصيل رؤيته للنهائى القارى لكل لاعب، خاصة أن مباراة الذهاب التى أقيمت بتونس السبت الماضى وانتهت بالتعادل السلبي شهدت بعض الأخطاء من لاعبي الفريق.

 

ويقوم مارسيل كولر من خلال الجلسات الخاصة بمُراجعة بعض اللقطات لأداء ومستوى هؤلاء اللاعبين في مباريات سابقة أبرزها الذهاب أمام الترجي حتى يعرف كل لاعب نقاط ضعفه ويقوم بتصحيحها في لقاء العودة المرتقب باستاد القاهرة.

 

وطلب المدير الفني للأهلي من مُحللي الأداء في الفريق، تجهيز مُلخص لأداء اللاعبين في كل مركز حتى يواجههم بهذه المقاطع في الجلسات الخاصة بهدف تصحيح الأخطاء ومُضاعفة الأداء الإيجابي أمام مرمى المنافس.







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة