مضادات الهيستامين تُعد الخيار الأسرع للسيطرة على أعراض الحساسية، إلا أن كثيرين لا يتحملون آثارها الجانبية مثل النعاس أو جفاف الفم.
بالتزامن مع انخفاض درجات الحرارة، تزداد احتمالية الإصابة بالفيروسات التنفسية، خاصة بين الأطفال، نظرا لأن مناعتهم تعد أقل مقاومة من البالغين.
أكد الدكتور أشرف قاسم، استشاري طب الأطفال وحديثي الولادة، أن عددًا من الفيروسات التنفسية ينتشر حاليًا بين الأطفال، وقد تمتد العدوى للكبار أيضًا، موضحًا أن هذه
مع انخفاض درجات الحرارة وتزايد فترات البقاء في الأماكن المغلقة، يصبح الجسم فى حاجة أكبر إلى عناصر غذائية تساعده على مقاومة العدوى وتعزز نشاط جهاز المناعة..
مع بداية كل شتاء تتزايد أعراض السعال وحمى، حيث يزيد نشاط مجموعة من الفيروسات التي تزدهر في الأجواء الباردة.
مع اقتراب فصل الشتاء، قد يصاب كثير من الناس بنزلات برد وكحة لا تفارقهم، أو شعور بثقل في الصدر لا يزول بسهولة.
وزارة الصحة تعتبر الوضع وبائيًا فقط عند زيادة الحالات بشكل غير معتاد مقارنة بالسنوات السابقة، وهو ما لم يحدث، مشيرا إلى أن عدد الحالات في الحدود الطبيعية..
يقول الأطباء إن الصباح ليس مجرد وقت من اليوم، بل هو "نقطة إعادة تشغيل" لجسدك وعقلك. الطريقة التي تستيقظ بها، والخطوات التي تتبعها في أول ساعة بعد النهوض، تُحدد إيقاع يومك بالكامل.
قالت وزارة الصحة: يمكن الحماية من الفيروسات التنفسية مثل الأنفلونزا، RSV، نزلات البرد، والالتهاب الرئوى ، الفيروس المخلوى خلال الشتاء..
مع حلول الشتاء وغياب الدفء المعتاد، قد ينسى كثيرون أن الشمس تظل واحدة من أهم وسائل دعم الصحة
لم يعد السهر سلوكًا يخص الكبار وحدهم، فقد أصبح جزءًا من يوميات أطفالنا بين الواجبات الدراسية، والألعاب الإلكترونية، ومقاطع الفيديو الممتدة حتى منتصف الليل.
في فصل الشتاء قد تشعر بالجوع والنعاس وانخفاض طاقتك دون معرفة السبب فمن أحد الأسباب الرئيسية هو أن جسمك يبذل جهدًا كبيرا للبقاء دافئًا.
مع انخفاض درجات الحرارة وزيادة فرص العدوى، يعد فصل الشتاء الوقت الذي يحتاج فيه جهازنا المناعي إلى دعم.
مع الانخفاض المفاجئ في درجات الحرارة هذا العام، بات كثير من الأسر يلاحظون تزايدًا سريعًا في إصابات الأطفال بالأمراض الموسمية، وخاصة نزلات البرد والإنفلونزا والفيروسات المنتشرة في بدايات الشتاء
استعرض الدكتور شريف حتّة، استشاري الصحة العامة، خلال مداخلة هاتفية عبر قناة "إكسترا نيوز"، تأثير التقلبات الجوية
عندما تُصاب بالتهاب الجيوب الأنفية، تبدأ معركة صغيرة داخل الرأس. امتلاء التجاويف بالسوائل والاحتقان المستمر يسببان شعورًا بالضغط والدوخة.
تتبدل الفصول وتبدأ معها موجة من العدوى الموسمية التي تستهدف الأطفال تحديدًا، بسبب ضعف جهازهم المناعي مقارنة بالبالغين.
قالت وزارة الصحة والسكان إن لقاح الإنفلونزا السنوي يستغرق ما يقرب من أسبوعين لتكوين المناعة وهو ما يتطلب الحرص على تلقية قبل
التوقف عن التدخين ليس مجرّد قرار صحّي، بل هو نقطة تحوّل حقيقي في طريقة عمل الجسم، فما إن تُطفئ السيجارة الأخيرة حتى تبدأ أجهزة الجسم إصلاح ما أتلفه الدخان..
مع بداية الخريف وتراجع حرارة الصيف، تبدأ ملامح التغير في الأجواء بالظهور: صباحات باردة، شمس تغيب مبكرًا، ونَفَس خفيف يحمل أولى إشارات موسم جديد. لكن في مكاتب العمل والمدارس،