البهجة صنعة يجيدها قليلون، لها سر وخلطة، يعرفها من هم أهل لها، وفى مصر رجل هو أهل لصناعة البهجة والطمأنينة، يعرف متى يقول الكلمة فتؤثر فى نفوس 100 مليون مصرى
لجيلنا من الجماعة الصحفية والإعلامية أحلام كثيرة، كانت قد قاربت على التلاشى بسبب سنوات العمر التى مرت وانتقلنا معها من تصنيف جيل الشباب إلى الجيل الذى أوشك شبابه على الرحيل
«الحلم» هو الفرق الوحيد بين الشخص الناجح والشخص الشغال، لما الطفلة بسملة سألت الرئيس: انت بتشتغل كام ساعة فى اليوم؟، فرد عليها وقالها: «أنا ما بعرفش أقعد من غير شغل.. أصل أنا بحلم يا بسملة».
لم يعد التعجب والدهشة من بين ردود الفعل على ما تشهده الدولة المصرية بين اليوم والآخر من إنجاز فى مجال ما من المجالات، صار الإنجاز عادة نعرفها ونعيشها بين اليوم والآخر،.
«فى العمل.. التعاون يمنحك قوة أكثر من المواجهة»، كلمة سمعتها فى أحد مقاطع الفيديو الأجنبية عبر مواقع التواصل الاجتماعى، ولا أعرف هل هو مقطع من فيلم أم مسلسل.
لم يرتفع صوت ليلة الأحد الماضى على صوت المونديال، فالعالم كله يتابع ويراقب ويشاهد افتتاح كأس العالم الذى تنظمه هذا العام دولة قطر، وبينما يتابع العالم الحدث الأكثر متابعة فى العالم كله والذى ينتظره مليارات من عشاق الساحرة المستديرة كل أربع سنوات
مثل هذا اليوم فى العام 2012 كتبت منشورا على فيس بوك، ظهر لى اليوم ضمن خاصية «Memories» عندما قرأته امتزجت بداخلى المشاعر، بين الراحة لما وصلنا إليه اليوم..
اللى اختشوا ماتوا، ربما يكون هذا المثل هو الأكثر دقة فى وصف حال الجماعة الإرهابية وإعلامييها ونشطائها على مواقع التواصل الاجتماعى وغيرهم من دعاة الخراب والفوضى
شاهدت منذ أيام جزءا من حلقة الزميلة العزيزة رضوى الشربينى فى برنامجها «هى وبس» المذاع على قناة cbc سفرة، وكان فى ضيافتها فتاة و«أم»، وتناولت الفقرة الحديث عن أحقية الأم فى التحكم وقبول.
إذا قلنا إن كل دول العالم - بلا استثناء - تعمل على التنمية، فسوف نعتبر هذا الكلام «كلام إنشا»، لكن الواقع يقول إنه كلام حقيقى، وتسعى كل دولة لهذا، وفقا لطريقتها الخاصة
عزيزتى «الفيمنست»، أكتب إليك تحديدا هذه السطور وأنا على يقين بطيب النوايا، لكن ربما ضللتِ الطريق، أعلم أنك تحاربين فى معركة كبيرة للحصول على حقك فى الحياة.
كلمات كثيرة تتسارع فى ذهنى وأنا أحاول الكتابة عن القيمة الكبيرة «إسعاد يونس»، ثم سريعا ما تهرب تلك الكلمات وتندفع مكانها كلمات أخرى، لتعبر عن هذه القيمة، ثم أفكر فى كل الكلمات فأجدها لا تساوى القيمة الفعلية للقديرة إسعاد يونس.