أقامت فتاة ثلاثينية دعوى فسخ عقد زواج، ضد زوجها، أمام محكمة الأسرة بمصر الجديدة، ادعت فيه قيام شريك حياتها بالتحايل والغش والتدليس لإخفاء حالته الاجتماعية الحقيقية- لتكتشف أنه مطلق مرتين- ولديه ثلاثة أطفال..
تشهد محاكم الأسرة قضايا كثيرة بسبب "الشك -الغيرة -تعدد علاقات الأزواج-الصداقات غير المرغوبة من أحد شريكي الحياة الزوجية" والتي تعد من أبرز أسباب الطلاق ونشوب الخلافات بين الأزواج والزوجات..
يحق للأم حضانة الأطفال بمقتضي القانون ما داموا فى سن الحضانة، وفى حالة تم إنتزاع الأطفال من حضانة الأم فمن حقها ضم الصغار إلي حضانتها، وإذا خشيت من تفريقها عنها جاز لها أن تطلب منعهم بالسفر برفقة والدهم دون إذنها
الضرر المقصود فى القانون هو أى ضرر تستطيع الزوجة إثباته ويترتب عليه حقها في طلب التطليق، ويختلف الوقت الخاص بدعوى الطلاق للضرر باختلاف السبب فمثلا لو كان الطلاق للضرر .
عند وقوع الخلافات الزوجية بين الزوج وزوجته يتم الأحتكام إلى قانون الأحوال الشخصية الذي نص على ان الزواج عقد يقصد به استمتاع كل
تتنوع أسباب الزوجات والأزواج بالدعاوى القضائية فى محاكم الأسرة، وأبرزها الخلافات والشكوي بسبب - رد مقدم الصداق-
"تعنتت زوجتي واستولت على حقوقي وجعلتني أعيش طوال عامين في جحيم محروم من أطفالي"..تلك الكلمات ذكرها الزوج بمحكمة الأسرة بإمبابة لخصت ماساته مع زوجته بعد رفضها حل الخلافات بينهما..
شكت الزوجة من زوجها وطالبته بتطليقها وعندما رفض قررت البحث عن حل ينهي معاناتها ولاحقته أمام محكمة الأسرة، واتهمته بكثرة ترديد يمين الطلاق، وهجرها مسكن الزوجية بسبب عصبيته الزائدة..
لم يتخيل الزوج أن يقف أمام محكمة الأسرة وهو يبحث عن حل يمكنه من دخول مسكن الزوجية والحصول على متعلقاته الشخصية، ورؤية ابنته الرضيعة ولو ساعة واحدة..
بعد عام من الهجر استيقظ الزوج على كارثة سفر أولاده مع والدتهم خارج مصر دون علمه وإذنه، حاول البحث في كل مكان ليعلم بعد يهشرين مكان تواجدهم وقرر السفر..
بعد عام من الهجر استيقظ الزوج على كارثة سفر أولاده مع والدتهم خارج مصر دون علمه وإذنه، حاول البحث في كل مكان ليعلم بعد يهشرين مكان تواجدهم وقرر السفر.
أقامت أم حاضنة لأربع أطفال، دعوي حبس، ضد زوجها، أمام محكمة الأسرة بأكتوبر، اتهمته بالتخلف عن سداد نفقة أطفالها 80 ألف جنيه شهريا، وقدمت مستندات تفيد تحايله بالغش والتدليس لإدعاء تعسر حالته المادية.
قررت الزوجة ترك المنزل، ومكثت لدي عائلتها طوال شهور، ورفضت عقد الصلح مع زوجها رغم الوساطة التي داوم زوجها على إرسالها لها، ولاحقته بدعوي خلع بعد رفضه الانفصال عنها.
حدث الطلاق غيابياً على يد الزوج وأعلن زوجته على يد محضر، رداً على ملاحقتها له بدعوي طلاق للضرر منذ شهور ورفضها العدول عن قرارها، وعندما تم الانفصال اخيراً ثارت الزوجة وحرمت زوجها من رؤية أبنائها..
طلق الزوجين منذ 4 سنوات، واتفقا على تربية الأبناء بشكل مشترك، فاعتاد الأطفال أن يقضوا الاجازات الأسبوعية بمنزل والدهم وكذلك أسبوعين في عطلة نهاية العام الدراسي والاتفاق على فسح مشتركة بالاعياد،
هجرت الزوجة منزلها بعد خلاف نشب بينها وبين زوجها بسبب رفضه نقل أطفالها إلى مدرسة دولية-كان قد سبق أن وافق وقدم الأوراق ودفع جزء من المصروفات ثم تراجع.
طالبت زوجة مكتب تسوية المنازعات بأكتوبر، بتمكينها من الانفصال خلعا من زوجها، وادعت تخلفه عن سداد مصروفات مدرسة طفليها-الدولية- وذلك بعد نشوب الخلافات بينهما، ومحاولته معاقبتها على تركها المنزل بعد اعتراضها على خيانته.
زواجهم كاد أن ينتهي بعد 7 أشهر بعد أن توجهت الزوجة لطلب الطلاق خلعاً من زوجها، وادعت رفضه الانتقال للعيش في شقتهم بعد الانتهاء من فرشها.
وقفت الزوجة تشكو بمحكمة الأسرة بأكتوبر من عنف زوجها، وتتهمه بالامتناع عن تمكينها من نفقات أبنائها، وذلك طوال 17 شهر بعد أن تبرأ من حقوقهما..
"لم أتخيل يوما أن تقوم زوجتي بهجري وتتخلي عني عند وقوعي في ضائقة مالية، وترفض رد ممتلكاتي التي سبق وأن سجلتها باسمها منذ 5 سنوات، وتمتنع عن مد يد المساعدة لي، وتتركني مهدد بالسجن