عرضت قناة "إكسترا نيوز" تقريرا تليفزيونيا لسيدة تدعى "أم ياسين" تعمل مع زوجها فى مهنة شاقة وهى مهنة المعمار، وقالت : عندما تزوجت جلست فى المنزل لمدة عام،
بدأتها كهواية واستغلال وقت فراغها حتى أصبح أغلب وقتها مخصص للعمل فى تلك الهواية ومع تزايد الطلبات عليها لجأت إلى طلب المساعدة من أهلها لدعمها
قدم اليوم السابع بثا مباشرا مع الطالبة مريم مصطفى هلال صيام، البالغة من العمر 20 عاما فى المرحلة الجامعية بكلية التربية النوعية، جامعة المنوفية، ودخلت الكلية بعد تفوقها فى الثانوية الصناعية.
أجرى اليوم السابع بثا مباشرا مع شاب من محافظة الإسكندرية أسس مشروعا لبيع الحلويات وتحدى البطالة بعد تخرجه من المرحلة الجامعية.
قدم تلفزيون اليوم السابع ، بث مباشر بعنوان "سلاح البرد طاقية وجوانتي وشراب .. اسمع فوايدهم من البائع الفصايح أبوعمر من الشرقية" وذلك مع نموذج من الباعة البسطاء الذين يتميزون بالفصاحة بالبيع و فنون التسويق .
نسمة ممدوح صابر وشهرتها أم هناء، هى أشهر سائق تروسيكل بالمحافظة، وضعت مثالا للتحدى بشراء تروسيكل للعمل عليه لمساعدة زوجها الذى يعمل باليومية.
في استجابة سريعة لبرنامج "التاسعة"، عبر القناة الأولى المصرية، مع الإعلامى يوسف الحسينى، أعلن اللواء عادل الغضبان محافظ بورسعيد، إهداء السيدة أم محمد عاملة بمدرسة في بورسعيد.
أعربت أم محمد عاملة بمدرسة في بورسعيد، عن أمنيها زيارة النبي صلى الله عليه وسلم، سواء في الحج أو العمرة، مضيفة :"نفسي أشوف الرئيس السيسي".
اليوم السابع، التقى نسمة فرج، صاحبة أول تاكسي حريمي بمدينة ديرب نجم، والحاصلة على معهد حاسبات ومعلومات، حيث قالت إنها أم لثلاثة أطفال توائم
قدم تليفزيون "اليوم السابع"، بثا مباشرا مع نموذج مشرف للسيدات اللاتى استطعن مواجهة ظروف الحياه القاسية بأكثر من مهنة آخرها توصيل السيدات فقط..
"شهيرة".. صاحبة النصيب من اسمها.. فعندما نتكلم عن الصناعات اليدوية بالبحيرة فلا بد نتذكر شهيرة أحمد، التى تعد واحدة من أمهر صناع التحف الفنية المستخدمة من عظام الحيوانات.
"أكل العيش بالحلال عمره ما كان عيب والسعى على المعيشة بعزة نفس وشرف يرفع من شأن صاحبه".. بهذه الكلمات سردت زينب محمد أحمد ذات 27 عاما والمقيمة بقرية منشأة رضوان ..
ملامح وجهه تعبر عن رحلة من الكفاح والعرق من أجل القرش الحلال، لتربية البنات، لم يستسلم لإصابته بفقد عينه اليمنى أثناء العمل، يستيقظ مع نسمات الصباح متوجها للعمل فى حقول الشرقية باليومية..
بدون يدين أو رجلين صنع محمد "ملمع الأحذية" رحلة كفاحه بـ جنيه ونصف، عندما حضر إلى القاهرة على متن قطار متجها إلى محطة رمسيس.
داخل قرية الشرفا التابعة لمركز المنيا، وجدت نفسها مضطرة للعمل، بعد وفاة زوجها، ولا مجال أمامها سوى قيادة سيارة ربع نقل، رغم العادات والتقاليد..
قصة كفاح جديدة، داخل قرية الشرفا التابعة لمركز المنيا، وهى لسيدة وجدت نفسها مضطرة للعمل، بعد وفاة زوجها، ولا مجال أمامها سوى قيادة سيارة ربع نقل..
"أنا هكمل تعليمى لحد الدكتوراه".. هكذا ضربت إحدى الفتيات المصريات أروع الأمثلة في تحدى الظروف ومواجهة الصعاب حتى تحقق كل ما تتمناه في حياتها.
"عشان أعيش بشرف، وأستطيع تربية أبنائى قررت أشتغل بهوايتى القديمة، وهى النجارة، واجهت الكثير من الصعوبات بعد أن خرج زوجى ولم يعد وترك لى 3 أطفال صغار..
"ربيت 9 أشقاء أيتام من خير المهنة".. هكذا بدأ العم إبراهيم أبو سليمان ابن قرية العصايد مركز ديرب نجم، بمحافظة الشرقية، رواية حكايته مع مهنة تزرى الجلابية البلدى.
"أعشق تصنيع المجسمات من الخرز واستغليت موهبتى في تصنيع الفوانيس لإدخال الفرحة على قلوب جيرانى ومساعدة زوجى على المعيشة".. كلمات قالتها أمانى نبيل الحاوى، ابنة مركز الحسينية بالشرقية، والتي سردت قصة كفاحها لـ"اليوم السابع".