شهد اللواء محمد الشريف محافظ الإسكندرية، منذ قليل، عملية إعدام 2700 شيشة بمشتملاتها تم التحفظ عليهم أثناء الحملات التي شنتها الإدارة المركزية للسياحة والمصايف.
واقعة مأساوية شهدها فرح بشبرا الخيمة، حيث أصيبت طفلة بالعمى نتيجة شظايا عيار نارى أطلقه أحد الأشخاص، احتفالا بالزفاف في شبرا الخيمة، وتم القبض على العريس وحماه
فلكلور مصرى أصيل اعتاد الأهالى فى القرى عليه بمختلف المناسبات، حيث تتآلف نغمات المزمار مع رقصات الخيول، ليمتزجا معا لينتجا عرضا رائعا تترقبه العيون والقلوب.
تسلمت نيابة شرق القاهرة، تقرير خبير الإذاعة فى واقعة اتهام أشهر "نبطشية" للأفراح الشعبية وهما "سيكو والسيد حسن" بطلى كليب "الشقة آه.. الشقة لا" بخدش الحياء.
الفرحة جميلة مافيش كلام، وبتدينا طاقة إيجابية لاستكمال الحياة، لكن يجب أن نفرح بشكل يليق بآدميتنا كمصريين، نفهم فى الأصول، ولا نتجاوز الخطوط الحمراء، وهنا يجب أن أنوه عما يحدث فى الأفراح الشعبية.
"اليوم السابع" يفتح ملف الأفراح الشعبية فى الشوارع ومن يراقبها، ولماذا جرت العادة على إطلاق النار فى الأفراح، ومن المسئول عن إصدار الترخيص لإقامة أفراح فى الشوارع.
فين الرقابة يا وزارة الكهرباء.. أكشاك عاملة واصلة كهرباء، وسلك على الأرض يسبب وفاة أى مواطن يعدى من عليه، وأكشاك شاى بالشوارع واخدين وصلات من الكهرباء العمومية.
"ساعة الحظ ما تتعوضش" القول الشعبى الذى يؤمن به المصريون كثيرًا ويرددونه مرارًا من أجل حث الآخرين على الاستمتاع بلحظات البهجة واستغلالها بالشكل الأمثل، وربما من هنا اكتسبت الأفراح الشعبية لقب "أفراح الحظ".
"ساعة الحظ ما تتعوضش" القول الشعبى الذى يؤمن به المصريون كثيرًا ويرددونه مرارًا من أجل حث الآخرين على الاستمتاع بلحظات البهجة واستغلالها بالشكل الأمثل، وربما من هنا اكتسبت الأفراح الشعبية لقب "أفراح الحظ".
"ساعة الحظ ما تتعوضش" القول الشعبى الذى يؤمن به المصريون كثيرًا ويرددونه مرارًا من أجل حث الآخرين على الاستمتاع بلحظات البهجة واستغلالها بالشكل الأمثل، وربما من هنا اكتسبت الأفراح الشعبية لقب "أفراح الحظ".
إذا كنت من مدمنى المخدرات ولم تجد فى جيبك ما يكفى لشراء جرعة الكيف اليومية، وإذا كنت من مهاويس اللحم الأبيض الرخيص، وتأمل فى قضاء ليلة حمراء مجانية.
استمرارًا لتفاعل قراء "اليوم السابع" مع الخدمة التى أطلقها الموقع تحت عنوان "صحافة المواطن"، للمساهمة فى تحرير المواد الصحفية.
الشوارع الشعبية المصرية بمنازلها المتلاصقة وأرضها نصف المرصوفة والألفة والود الذى يحيط بسكانها، يحكمها دستور خاص يضعه حكماء الشارع ينص على أن هذه المساحة ملك للجميع
الأفراح الشعبية فى مصر ليست طقسًا من طقوس الزواج فقط، بل هى متنفس للبهجة والاحتفال لدى قطاعات كبيرة من المصريين.