عزيزى القارئ سوف تتعجب من هذا المقال فهو مقال مدح فى ملكة الكون التى كرمت من رب العباد وحفظها الإسلام وأعطاها حقوقها بعد أن كانت تدفن بعد ولادتها فى عصر ما قبل الإسلام.
هناك من يريد بمخططات ممنهجة سقوط جيل بأكمله لكى تطمس هويتنا وينشأ جيل جديد لا يعرف حضارته ولا مواطنته.
مر علينا منذ فترة فكرة "الزواج العرفى" وتعددت ظروفه ومبررات لظهوره وتعايش المجتمع لكى يقبل بهذه الفكرة الحقيرة.
القائد لا يقدر بعدد سنين عمره، ولكن بتعدد مهاراته وقدرته على الحشد والعمل فى مجموعة وليس عمل فردى، وأنه يكون شخص له حضور يخطف الأبصار .
ظهر علينا فى الأونة الأخيرة عمليات نصب واحتيال شخصيات عامة وأغلبها وقعت الفريسة فى المصيدة عن طيب خاطر فأصبح وقتها "القانون لايحمى المغفلين".
الانسان لا يولد منذ صغره وهو مدمن شىء بعينه، ولكن توجد جينات وبيئة محيطة تؤثر فى الانسان ويؤثر فيها، ومنها الأم والأب والأصحاب والمدرسة والنادى.
فى الوقت الراهن، أكدت الشائعات أننا شعب يتبع سياسة القطيع لا نفكر فى أى معلومة تنشر من هنا أو هناك، ولا نفكر أن نبحث عن مصدرها الموثق لها.