تمر اليوم، ذكرى استقالة رئيس وزراء مصر الشاعر محمود سامى البارودى، احتجاجًا على قبول الخديوى توفيق مطالب إنجلترا وفرنسا بإبعاد أحمد عرابى عن مصر
يوم 12ديسمبر من عام 1904، رحل عن عالمنا الشاعر المصرى محمود سامى البارودى، أبرز المجددين فى الشعر العربى والرجل الوطنى الذى دفع الثمن غاليا، فقد رحل أحباؤه وضعفت صحته جراء المعاناة والنفى،
فى صحوة الموت وعلى فراش مرضه الأخير، استجمع الشاعر محمود سامى البارودى ما بقى له من قوة، وضم إليه قيثارة الشعر يودعها ويغنى عليها اللحن الأخير فيقول: «أنا مصدر الكليم النوادى/ بين الحواضر والبوادى/ أنا فارس، أنا شاعر/ فى كل ملحمة ونادى».
أقلعت السفينة من ميناء كولومبو فى سريلانكا، أول سبتمبر 1899، بالشاعر محمود سامى البارودى، عائدا إلى وطنه مصر بعد 17 عاما فى المنفى، مرت ثقيلة عليه وعلى زعماء الثورة العرابية.
فى مثل هذا اليوم استقال رئيس وزراء مصر محمود سامى البارودى احتجاجًا على قبول الخديوى توفيق مطالب إنجلترا وفرنسا بإبعاد أحمد عرابى عن مصر
تمر، اليوم، الذكرى الـ141، على استقالة رئيس وزراء مصر الشاعر محمود سامى البارودى، احتجاجًا على قبول الخديوى توفيق مطالب إنجلترا وفرنسا.
تحل اليوم ذكرى رحيل محمود سامى البارودى أحد أهم الشعراء الذين شكلوا ذائقة الكثيرين وأثروا فى الأدب العربى وهو الذى لم تمنعه ميوله للحرب وعائلته ذات الصلة بأمور الحكم من حرفة الأدب..
قام الأسطول البريطاني بنفى زعيم الثورة العرابية أحمد عرابى وزملائه إلى سريلانكا المعروفة باسم سيلان سابقاً فى 28 ديسمبر من عام 1882.
نشاهد، اليوم صورة، للفارس والشاعر محمود سامى البارودى (1839- 1904) الذى يعد من أبرز الشخصيات المصرية وأحد المساهمين فى عودة الشعر العربى إلى مستوى جماله.
تمر، اليوم، الذكر الـ139، على استقالة رئيس وزراء مصر الشاعر محمود سامى البارودى، احتجاجًا على قبول الخديوى توفيق مطالب إنجلترا وفرنسا بإبعاد أحمد عرابى عن مصر.
محمود سامى البارودى (1839- 1904) أبرز المجددين فى الشعر العربى إضافة إلى كونه رجلا وطنيا دفع ثمن وطنيته غاليا، فقد رحل أحباؤه وضعفت صحته جراء المعاناة والنفى.
تمر اليوم ذكرى رحيل رب السيف والقلم الشاعر المصرى محمود سامى البارودى.
تمر اليوم الذكرى الـ180 على ميلاد محمود سامى البارودى، إذ ولد فى 6 أكتوبر عام 1839م، بمحافظة القاهرة، تولى وزارة الحربية ثم رئاسة الوزراء باختيار الثوار له.
توفى أربعة من زعماء الثورة العرابية فى منفاهم بسيلان والسودان ودفنوا فيها، وتوفى خطيبها «عبدالله نديم» فى تركيا ودفن فيها، وامتد الظلم التاريخى الذى وقع على هذه الثورة وقادتها إلى عدم إعادة رفاتهم إلى مصر.
تراجع الخديو توفيق عن أمره بإعفاء أحمد عرابى باشا من وزارة الجهادية والبحرية، ضمن إعفاء الحكومة برئاسة محمود سامى البارودى باشا يوم 25 مايو 1882، وأثار ذلك غضب نواب وضابط وأعيان.
فى صحوة الموت وعلى فراش مرضه الأخير، استجمع الشاعر محمود سامى البارودى ما بقى له من قوة، وضم إليه قيثارة الشعر يودعها ويغنى عليها اللحن الأخير
أقلعت السفينة من ميناء كولومبو بـ«سريلانكا» فى أول سبتمبر سنة 1899، وعلى متنها الشاعر محمود سامى البارودى، عائدا إلى مصر بعد 17 عاما فى المنفى 17، مرت ثقيلة عليه وعلى كل زعماء الثورة العرابية.
أثار غلاف كتاب "حكاية محمود سامى البارودى" للباحث عاطف فتحى، والصادر عن سلسلة "حكاية مصر" التى يرأس تحريرها الدكتور محمد عفيفى.
إذا المرء لم يدفع يد الجور أن سطت عليه<br> فلا يأسف إذا ضاع مجده