لمحافظة قنا ومراكزها طابع خاص فى الاحتفال بالمولد النبوى الذى يتزامن ذكراه بعد أيام..
"مش عارفة أقول إذا كنت أنا اللي اختارت الوشوش ولا هي اللي اختارتني، بس حقيقي بشعر بالمتعة بكل شكل جديد بعمله"
شعور سارة كوليبالي بالإحباط؛ بسبب رؤية أرفف متاجر الأطفال في ساحل العاج، كلها دمى ذات بشرة فاتحة، جعلها تفكر في إنشاء عرائس بديلة للأطفال الأفارقة، تعبر عن ثقافتهم وتجعلهم فخورين ببشرتهم السمراء.
إنجي أبو الورد، طبيبة أسنان وفنانة تشكيلية تهوي منذ صغرها الرسم والحرف اليدوية، فقررت ألا تتخلى عن مهنتها كطبيبة أسنان.
تظل الطفولة جزء لا ينتهى من شخصيتنا،فتأثر بنا وتكون أحلامنا منذ السن الأول،علا بشير صانعة العرائس المتحركةتحكى لليوم السابع وتقول"من وأنا صغيرة بحب أعمل كل حاجة بإيدى"كما أنها شغوفة بالعرائس بشكل خاص ومحبة لتأليف الحكايات والحواديت"
"اسمه أميوجرامى وليس كروشيه" بهذا التصحيح للمعلومة الشائعة تبدأ "نرمين جابر" صانعة الدمى حديثها وأضافت "فن صناعة الأميوجرامى أو صناعة الدمى أحد أشكال فنون الكروشيه
نظم قصر ثقافة المنيا، ورشة مسرحية لذوى الاحتياجات الخاصة، بمدرسة السلام الابتدائية، وهى ورشة تدريب على التمثيل وتصنيع العرائس، وتستمر حتى 20 ديسمبر الجارى.