لا شك أن هناك جانبا إيجابيا كبيرا لوسائل التواصل الاجتماعى في حياتنا، ولا شك أيضا أنها تسبب الكثير من المخاطر على حياتنا.
عقد الجامع الأزهر الشريف، حلقة جديدة من البرامج الموجهة للمرأة تحت عنوان "صناعة الوعي بقضايا الأمة لدى الأسرة والمجتمع"..
يعقد الجامع الأزهر الشريف، السبت المقبل، ثالث حلقات الموسم الثامن من البرامج الموجهة للمرأة، والذي يأتي تحت عنوان: "مكانة المقدسات في الإسلام"، وذلك برعاية من فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب
مؤكد أن الإعلام من أهم ركائز القوة والأمن القومى في أي دولة، وذلك لبناء وصناعة الوعى في مجتمع تلك الدولة، وهذا ما تفعله عن جدارة واستحقاق الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية منذ تدشينها من خلال العمل على قيمة الكلمة من جديد..
مؤكد أن كل شخص أو إنسان يُريد أن يتمتع بتقدير الآخرين واحترامهم ولكن ليس كل ما يتمناه المرء يدركه، فهذا يعتمد على التصرف والسلوك وأخلاق هذا الإنسان.
اعتقادنا - أنه لا غنى عن السعي نحو تنمية الرجولة والمروءة من عمل أطروحات تعليمية في المنزل وفى المدرسة وفى الإعلام، لنصنع جيلا يتحلى بهذا الصفات، ونعود إلى قيمنا الماضية التي كانت محل فخر لنا، ولنحمى أنفسنا والمجتمع من ظواهر شاذة قد تصيب المجتمع مستقبلا
لا أحد يختلف على أن الدراما الوطنية لها دور كبير في تعزيز الولاء والانتماء للوطن، بل أن الأهم أنها تكشف الأفكار الهدامة والجماعات الضالة المغرضة، فى ظل عالم افتراضى يعج بالكتائب الإلكترنية التي تستغله
فى عصر المنصات والنشر الكثيف، تتداخل الحقائق والأكاذيب، والمعلومات بالشائعات، هناك من يصدق أو يتساءل، أو يروج بلا تفكير، قبل أيام انتشر بوست على منصات التواصل، حول مصنع كبير أغلقت أبوابه ورحل من مصر.
مشهد اصطفاف المعدات المشاركة في تنمية وإعمار سيناء يدعو للفخر من ناحية وبمثابة بادرة أمل نحو مستقبل مشرق من ناحية أخرى، ويكشف حجم الإرادة لإحداث تنمية شاملة وطفرة غير مسبوقة في أرض الكرامة من ناحية ثالثة، إضافة إلى حديث الرئيس السيسى الذى أكد على ضرورة بناء الإنسان وتوفير كل سبل العيش الكريم له على الأصعدة كافة، تنفيذا لاستراتيجية الجمهورية الجديدة القائمة على بناء الدولة والإنسان معا.
ما يحدث على أرض العالم مرعب من تحولات عالمية واضطرابات سياسية واقتصادية واجتماعية، ومن حروب تستهدف قتل القيم والهويات، ومن تقدم تكنولوجى مخيف يسعى العالم من خلاله إلى تحويل الآلة إلى إنسان،
مؤكد أن القنوات الوثائقية أصبحت أحد روافد الإعلام الهادف في ظل عالم يمر بكثير من الاضطرابات فى كافة المجالات والأحداث المتسارعة، خلاف حالة البلبلة التي يستهدفها المغرضون من خلال التضليل والتشكيك والشائعات لقتل كل ما هو جميل وتزييف الحقائق،
لا تزال قضية الزيادة السكانية هى التحدى الأكبر وأولوية مصرية، وذلك لارتباطها بعادات اجتماعية وقيم دينية مغلوطة راسخة فى أذهان الكثير من المواطنين من جهة، ومن جهة أخرى هناك من يزال معتقدا أن الحكومة تجعلها شماعة تعلق عليها الفشل في تحقيق التنمية،
ما يحدث في المستشفيات التخصصية، وعلى رأسها مستشفى ومعهد ناصر ومستشفى الهرم التخصصى ومستشفى الشيخ زايد التخصصى من تطوير في البنية التحتية، ومن تقديم خدمة طبية لائقة للمرضى من خلال نظام يتسم بالمرونة والتوعية، ومن وجود إدارة واعية نموذجا مقدرا..
من أخطر ما يواجه المجتمعات الآن في ظل عالم الحداثة وانتشار مواقع التواصل الاجتماعى وحروب الجيل الرابع هو الشائعات والمعلومات المغلوطة بهدف التشكيك والتخوين والتآمر وإثارة القلق والخوف من المستقبل،
بداية.. نُثمن مبادرة الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية "أخلاقنا الجميلة" التى تستهتدف التأكيد على القيم الإنسانية والدينية والأخلاقية، باعتبارها ركيزة أساسية فى تماسك المجتمع ووحدته فى ظل حروب الجيل الرابع..
يأتى أهمية قرار الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية بتكليف قطاع أخبارها بإذاعة نشرات متخصصة على مدار اليوم للرد على الشائعات والأكاذيب التي تستهدف المجتمع المصري
مما لا شك أن أخطر الصناعات وأجلها هى صناعة الإبداع، فهى لا تأتى إلا من خلال عمل دؤوب لبناء الإنسان أولا، ومن خلال خوض المعركة الأشرس ألا وهى معركة الوعى
فى إطار صناعة الوعى المصرى تسير الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية بخطوات ثابتة ومهمة لبناء الإنسان المصرى من خلال تسخير كافة الطاقات والسبل متخذة من الدراما والإعلام سلاحا فى معركة البناء من جهة.
مؤكد أن وسائل التواصل الاجتماعي يجرى عليها من الأحكام الشرعية عند الله وعند الناس ما يجرى على سائر أفعال المكلف وأقواله، فإذا أحسن استخدامها فيما ينفع نفسه أو غيره أجر وشكر،
يُعد الوعي من أبرز وأهم الأدوات التي يُعول عليها خلال الفترة المقبلة، ففي ظل ما وصلنا إليه من تطور تكنولوجى أصبحت السوشيال ميديا سلاح ذو حدين.