عند قراءة العنوان أرجو عزيزى القارئ ألا يشطح بذهنه بعيدا ليصل إلى المثل الشعبى المصرى المعروف، فالكاتب لا يريد لك أن تفكر فى هذه الأمور لأنها مضيعة للوقت،
لا يوجد المزيد من البيانات.