لو هتأجز العيد برة مصر.. احذر من بعض الأدوية ممكن "توقف السفرية".. برلمانى

الثلاثاء، 09 أبريل 2024 12:46 م
لو هتأجز العيد برة مصر.. احذر من بعض الأدوية ممكن "توقف السفرية".. برلمانى ممنوعات على المسافر - برلمانى
كتب علاء رضوان

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

رصد موقع "برلماني"، المتخصص في الشأن التشريعى والنيابى، في تقرير له تحت عنوان: "لو مسافر أجازة العيد بره مصر.. احذر من حيازة ممنوعات ممكن توقف السفرية"، استعرض خلاله ممنوعات ممكن أن تكون سببا في اتهامك في إحدى القضايا وأنت لا تعلم عنها شيئا، حيث يلجأ العديد من المواطنين للسفر خارج البلاد أو حتى داخلها من خلال المطارات والموانئ سواء لقضاء الإجازة أو للسفر بالخارج، في العديد من الدول العربية والأوربية، إلا أنهم يتعرضون للمسألة القانونية نتيجة الجهل بالقانون من خلال حيازة ممنوعات لم يكونوا على دراية بأنها محظورات مثل حيازة مبالغ مالية تزيد عن 10 آلاف دولار أو أدوية تم إدراجها دون علمهم مثل "كونجستال" الذى تم إدراجه مؤخرا أو حتى ارتداء السيدات كمية من الذهب غير الكمية المسموح بها. 

 


وكل هذه المخالفات التي تحدث في كثير من الأحيان بدون قصد - وهو ما يخالف القانون المصري، حيث يتعرض العديد من المواطنين والسائحين للمسألة، ومصادرة أموالهم أو تغريمهم، نتيجة عدم علمهم بالمبالغ التي ينبغي حملها عند السفر بحسب القانون المصري، أو تعمدهم محاولة تهريبها، أو حيازتهم أدوية تم إدراجها لجدول المحظورات خلال الفترة الماضية وهم ليسوا على دراية بذلك.   

 


في التقرير التالى، نلقى الضوء على إشكالية في غاية الأهمية تتمثل كيفية السفر من الدولة ومغادرتها لقضاء أجازة عيد الأضحى من خلال التعرف على المبالغ المسموح بها، وكذا كمية الذهب الجائز ارتدائها بالنسبة للسيدات، فضلا عن الأدوية الجائز حيازتها من عدمه، وذلك وفقا لما جاء في القانون رقم 8 لسنة 2013 بتعديل بعض أحكام قانون البنك المركزي والجهاز المصرفي والنقد بشأن القيمة النقدية المسموح باصطحابها للمسافرين القادمين إلى جمهورية مصر العربية والمغادرين لأراضيها. 

 

وإليكم التفاصيل كاملة: 

 

لو مسافر إجازة العيد بره مصر.. احذر من حيازة ممنوعات ممكن "توقف السفرية" وتصبح متهم.. تجريم حمل نقد أجنبى يزيد عن 10 آلاف دولار.. ارتداء السيدات كمية من الذهب غير المسموح بها.. 35 دواء مدرجة جدول وفقا للقانون

 

ططط
 
                                       برلمانى 

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة