مصرع شاب بطعنة فى الصدر إثر اعتداء آخرين عليه فى بورسعيد

الخميس، 19 يناير 2023 10:56 م
مصرع شاب بطعنة فى الصدر إثر اعتداء آخرين عليه فى بورسعيد جثة - أرشيفية
بورسعيد - محمد عزام

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
 
 
لقي شاب بمحافظة بورسعيد، مصرعه، مساء اليوم الخميس، متأثرا بإصابته بطعنة في الصدر اثر إعتداء آخرين عليه بسلاح أبيض.
 
استقبل مستشفى الزهور جثة الشاب: محمود الدسوقي حسن 32 عامًا، بادعاء إعتداء من آخرين عليه بسلاح أبيض تسبب في إصابته بطعنة في الصدر ولفظ أنفاسه الأخيرة، وجرى وضع الجثة بالمشرحة تحت تصرف النيابة.
 
حُرر محضر بالواقعة، ووجه اللواء مدحت عبد الرحيم، مساعد وزير الداخلية مدير أمن بورسعيد، بالتحري حول ملابسات الواقعة وضبط المتهمين واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة.
 
 
وفي سياق آخر، أكد مصدر طبي بمحافظة بورسعيد، أنه تم التعرف على الجثة مجهولة الهوية في مستشفى 30 يونيو، التابعة لمنظومة التأمين الصحي الشامل ببورسعيد، وهي ندي عوض السيد - 23 سنه. 
 
كان عاملان لقيا مصرعهما، وأصيب 13 آخرين، في الساعات الأولى من اليوم الخميس، نتيجة حادث تصادم أتوبيس عمال مصنع بجنوب بورسعيد مع سيارة نقل على طريق المطرية بورسعيد.
 
استقبل مستشفى السلام بورسعيد كل من: مصطفى محمد السيد العربي 19 عامًا، ومي عبد الخالق حسن 20 عامًا، وساره عبد الخالق حسن 24 عامًا، ومحمد حسن اليمني 18 عامًا، واسامة محمد مصطفي 39 عامًا، واكفان عبد الله علي الجمل 30 عامًا، مصابين بإصابات مختلفة نتيجة حادث تصادم أتوبيس عمال مصنع الضفائر الكهربائية ببورسعيد مع سيارة نقل على طريق المطرية بورسعيد، كما استقبل مستشفى الزهور: نادية عبد العزيز وهبه 21 عامًا، جثة هامدة، نتيجة نفس الحادث.
 
واستقبل مستشفى 30 يونيو جثة مجهولة الهوية، و7 مصابين في نفس الحادث وهم: أحمد السيد علي الدسوقي 34 عامًا، وخلود محمد 17 عامًا، خالد الحمامي 23 عامًا، مصطفى المحمودي محمد 31 عامًا، آية يوسف صابر 18 عامًا، محمود الورداني 30 عامًا، ورشا جمال النجدي 24 عامًا.
 
حُرر محضر بالواقعة، وجاري اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة والتحري حول ملابسات الحادث، وتقديم الخدمات الطبية للمصابين، ووضعت الجثتين بالمشرحة تحت تصرف النيابة العامة للتصريح بالدفن.

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة