العالم هذا الصباح.. رئيس فورمولا السابق عن بوتين: مستعد لتلقى رصاصة عنه.. وأوديسا تمنح جونسون لقب المواطن الفخرى.. وزيلينسكى: اهتمام العالم بالحرب فى أوكرانيا يتراجع.. و"قديروف" يعلن قرب تحرير ليسيتشانسك

السبت، 02 يوليو 2022 09:00 ص
العالم هذا الصباح.. رئيس فورمولا السابق عن بوتين: مستعد لتلقى رصاصة عنه.. وأوديسا تمنح جونسون لقب المواطن الفخرى.. وزيلينسكى: اهتمام العالم بالحرب فى أوكرانيا يتراجع.. و"قديروف" يعلن قرب تحرير ليسيتشانسك الحرب الروسية الأوكرانية
وكالات

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

استمرار تداعيات الحرب الروسية الأوكرانية مع توجه للتخفيف من حدتها الاقتصادية على دول العالم النامى، والرئيس الأوكرانى يزعم تراجع الاهتمام الدولى بالغزو الروسى على بلاده.

 

رئيس فورمولا السابق يدعم بوتين: مستعد لتلقى رصاصة عنه.. وزيلينسكي: كوميدي

قال رئيس الفورمولا 1 السابق، بيرنى إيكلستون، إنه "سيتلقى رصاصة" من أجل فلاديمير بوتين، واصفًا ‏الرئيس الروسى بأنه "شخص من الدرجة الأولى"، وفقا لصحيفة الجارديان.‏

 

جاء ذلك عندما سئل إيكلستون، البريطانى الجنسية والبالغ 91 عامًا، فى مقابلة عما إذا كان الرئيس بوتين ‏لا يزال صديقًا له، فقال: "ما زلت سأتلقى رصاصة من أجله.. أفضل ألا أصاب بأذى لكننى ما زلت سأتلقى ‏رصاصة".‏

 

وأضاف: "ما يفعله هو شيء يعتقد أنه الشيء الصحيح الذى كان يفعله لروسيا لسوء الحظ، إنه مثل ‏الكثير من رجال الأعمال، مثلى بالتأكيد، نرتكب أخطاء من وقت لآخر.. ما زلت أتلقى رصاصة من أجله. ‏أفضل ألا يكون ذلك مؤلمًا، لكن إذا حدث ذلك، فسأظل أتلقى رصاصة، لأنه شخص من الدرجة الأولى ‏‏".‏

 

وأضاف إكليستون أنه كان من الممكن تجنب الحرب إذا بذل الرئيس الأوكرانى، فولوديمير زيلينسكى، ‏‏"جهدًا كبيرًا بما يكفي" للتحدث إلى بوتين.‏

 

وقال إن الحرب فى أوكرانيا لم تكن "مقصودة"، مضيفًا: "وأنا متأكد تمامًا من أن أوكرانيا، إذا أرادت ‏الخروج منها بشكل صحيح، كان بإمكانها فعل ذلك."‏

 

وانتقد إيكلستون، الذى تم استبداله كرئيس تنفيذى للفورميلا وان عام 2017، بعد ما يقرب 4 عقود فى ‏المنصب، طريقة تعامل الرئيس الأوكرانى، فولوديمير زيلينسكى، قائلا: "الشخص الآخر فى أوكرانيا.. مهنته ‏كما افهم، اعتاد أن يكون كوميديًا - وأعتقد أنه على ما يبدو يريد مواصلة هذه المهنة".‏

 

 

الرئيس الروسى فلاديمير بوتين
الرئيس الروسى فلاديمير بوتين

الاثنين.. بدء المفاوضات بين تونس وصندوق النقد الدولى حول برنامج التمويل الجديد

تبدأ المفاوضات الرسمية بين السلطات التونسية وصندوق النقد الدولى بتونس، الاثنين المقبل؛ من أجل التفاوض حول برنامج التمويل الجديد.

 

وذكرت وكالة "تونس إفريقيا" للأنباء، نقلا عن مصدر بالبنك المركزى التونسى الجمعة، أن وفدا من صندوق النقد الدولى سيزور تونس، الاثنين المقبل؛ من أجل البدء الرسمى للمفاوضات مع السلطات التونسية.

 

وكان صندوق النقد الدولى قد أعلن، فى 22 يونيو الماضى، أنه على استعداد لبدء المفاوضات مع الحكومة التونسية حول برنامجها الإصلاحى، خلال الأسابيع القادمة، عقب سلسلة من المناقشات الفنية استمرت لعدة شهور، مؤكدا وقوفه إلى جانب السلطات التونسية فى ما تبذله من جهود للمضى قدما فى الإصلاحات الاقتصادية والاجتماعية.

 

وجاء هذا الإعلان فى بيان نشره مدير إدارة الشرق الأوسط وآسيا الوسطى بصندوق النقد الدولى جهاد أزعور، حول حصيلة زيارته الأخيرة إلى تونس، والتى التقى خلالها الرئيس التونسى قيس سعيد، ورئيسة الحكومة نجلاء بودن، وعددا من ممثلى المجتمع المدني.

 

وكانت وزيرة المالية التونسية سهام البوغديرى نمصية، قد أكدت على هامش المنتدى التونسى للاستثمار الذى عقد يومى 23 و24 يونيو الماضى بتونس، أنه خلافا للأرقام التى تم تداولها فى وسائل الإعلام حول حجم التمويل الذى منحه صندوق النقد الدولى لتونس فى إطار هذه المفاوضات لم يقع تحديد قيمة التمويل بعد مع فريق صندوق النقد الدولى، وسيتم تحديد هذا المبلغ خلال المفاوضات الرسمية.

 

ولفتت الوزيرة إلى أن المفاوضات مع صندوق النقد الدولى، ستمكن أيضا من دفع المفاوضات التى انطلقت مع شركاء أخرين، والتى ظل تقدمها رهين الاتفاق مع صندوق النقد الدولي.

 

يشار إلى أن رئاسة الحكومة التونسية نشرت، فى 3 يونيو الماضى، وثيقة البرنامج الوطنى للإصلاحات، والتى وردت فى 70 صفحة رسمت من خلالها مقاربة شمولية للمسار الإصلاحى ضمن خمسة محاور يتعلق أولها بالإجراءات الاقتصادية العاجلة، وثانيها ببرنامج الاستقرار الاقتصادى والمالى، وثالثها بالإصلاحات الهيكلية، ورابعها بمخطط التنمية الاقتصادى والاجتماعى 2023 - 2025، وآخرها رؤية تونس 2035.

 

الرئيس التونسى قيس سعيد

 

الرئيس التونسى قيس سعيد

الولايات المتحدة تزود أوكرانيا بنظامين للدفاع الجوى

أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية عن مساعدات عسكرية جديدة لأوكرانيا بقيمة 820 مليون دولار، تشمل صواريخ وقذائف ومنظومات دفاع جوي.

 

وتتضمن هذه الحزمة من المعدات نظامين مضادين للطائرات وأربعة رادارات وصواريخ جديدة لراجمات الصواريخ الأمريكية من طراز "هيمارس" التى دخلت مؤخرا إلى ساحة المعركة، وما يصل إلى 150 ألف قذيفة عيار 155 ملم.

 

ويمكن لنظامى الدفاع الجوى إطلاق صواريخ أرض جو قصيرة ومتوسطة المدى، وهما من صنع شركة "رايثيون" الأمريكية والمجموعة النرويجية "كونغسبرغ".

 

ويتيح النظامان القابلان للتشغيل عن بعد التصدى للطائرات بما فى ذلك الطائرات المسيرة، وصواريخ كروز.

 

وقال المتحدث باسم البنتاغون تود بريسيلى إن "الولايات المتحدة تواصل العمل مع حلفائها وشركائها لتزويد أوكرانيا المعدات اللازمة فى ساحة معركة متغيرة".

 

وسلط الضوء على "تعاون النرويج فى تمكين الولايات المتحدة من التسليم التاريخى لنظامى دفاع جوى حديثين سيساعدان أوكرانيا فى التصدى للهجمات الجوية الروسية".

 

وهذه الدفعة الجديدة من المعدات ومصدرها مخزونات الجيش الأمريكى، ترفع إجمالى المساعدة الأمريكية لكييف منذ بداية العملية الروسية فى أوكرانيا إلى 6.9 مليار دولار.

 

 

الجيش الأوكرانى

 

الجيش الأوكرانى

سلطات أوديسا تمنح جونسون لقب "المواطن الفخري"

أعلنت سلطات مدينة أوديسا الساحلية جنوب أوكرانيا منح رئيس الوزراء البريطانى بوريس جونسون لقب "المواطن الفخري" للمدينة.

 

وقال عمدة المدينة غينادى تروخانوف يوم الجمعة، أنه "وقع أمرا بمنح رئيس الوزراء البريطانى بوريس جونسون وسام الشرف الذى يحمل اسم غريغورى مارازلى، من الدرجات الأولى والثانية والثالثة. ليصبح مواطنا فخريا لأوديسا".

 

وأشار إلى أن جونسون سيكون أول مواطن بريطانى يحصل على هذا اللقب فى أوديسا منذ اعتماده عام 1862.

 

وأوضح أنه اتخذ هذا القرار تكريما لموقف بوريس جونسون من النزاع فى أوكرانيا.

 

يذكر أن لقب "المواطن الفخري" يمنح للحائزين على وسام الشرف من كافة الدرجات الثلاث، الذى يحمل اسم غريغورى مارازلى، التاجر ورجل الدولة الروسى من أصول يونانية الذى حكم مدينة أوديسا بين عامى 1878 و1895، إبان الإمبراطورية الروسية.

لقاء رئيس الوزراء البريطانى بوريس جونسون مع الرئيس الأوكرانى فلاوديمير زيلنسكى

لقاء رئيس الوزراء البريطانى بوريس جونسون مع الرئيس الأوكرانى فلاوديمير زيلنسكى

زيلينسكى: اهتمام العالم بالحرب فى أوكرانيا يتراجع

صرح الرئيس الأوكرانى فلاديمير زيلينسكى بأن الاهتمام بالنزاع فى أوكرانيا يتراجع فى العالم، ودعا زعماء الدول إلى أن يحثوا مواطنيهم على دعم أوكرانيا والتعبير عن تأييدهم لها.

 

وقال زيلينسكى خلال لقائه برئيس الوزراء النرويجى يوناس غار ستوريه فى كييف، الجمعة: "أنا متفق معكم بالكامل حول أن الاهتمام بالحرب يتراجع فى العالم، لأن الناس فى أوروبا وفى العالم لا يريدون التفكير فى الحرب، وهذه هى الحقيقة. وهم يريدون أن تكون الحرب بعيدة عنهم كل بعد".

 

وحذر زيلينسكى من أن رقعة العمليات القتالية قد تتوسع لتشمل دولا أخرى.

 

وتابع: "ولذلك من المهم ألا يتراجع الاهتمام، وأنا آسف لاستخدامى هذا التعبير، بهذه الحرب. وهذا بوسعنا نحن فقط، زعماء الدول ووسائل الإعلام.

 

وأشار زيلينسكى إلى خطر المجاعة فى دول آسيا وإفريقيا بسبب توقف توريدات المنتجات الزراعية من أوكرانيا إلى السوق الدولية.

 

وقال أنه "من المهم ألا تتناور تلك الدول بين روسيا وأوكرانيا... بل أن تقف إلى جانب أوكرانيا".

 

واعتبر أن هذه القضية قد تؤدى إلى موجات الهجرة، مضيفا أن "هذه قضيتنا المشتركة، ويجب إحاطة المجتمع علما إلى أكبر قدر ممكن من خلال السياسات الإعلامية، والحديث عن تلك المخاطر ودعم أوكرانيا".

الرئيس الأوكرانى فلاديمير زيلنسكى

الرئيس الأوكرانى فلاديمير زيلنسكى

رئيس الشيشان: قوات كييف في ليسيتشانسك محبطة بالكامل وفي حالة يرثى لها

 

أعلن رئيس الشيشان الروسية رمضان قديروف، أن قوات كييف في مدينة ليسيتشانسك بجمهورية لوجانسك والتي تواصل القوات الروسية تطويقها، في حالة يرثى لها ومحبطة بالكامل، وفقا لروسيا اليوم.

وقال رئيس الشيشان الروسية: وفقا لمعلوماتنا الاستخباراتية، فإن الوحدات الأوكرانية المتمركزة في ليسيتشانسك في حالة يرثى لها للغاية، وأبلغ عن هذا أخي العزيز، بطل روسيا، القائد زميد تشيلايف.

ولفت رئيس الشيشان الروسية إلى أنه في ظل توقع هجوم وشيك من قبل القوات الروسية ولعدم قدرتهم على مغادرة مواقعهم، فإن التشكيلات الأوكرانية محبطة تماما، وتتوقع نهايتها الوشيكة، لذلك، لسنا في عجلة من أمرنا، نحن نعطي الفرصة لكل من لا يريد أن يهاجمنا بالسلاح، وسيواجه الباقون هزيمة سريعة وحتمية، وبطريقة أو بأخرى، التحرير الكامل لليسيتشانسك من أتباع بانديرا والعصابات القومية مسألة وقت، ولا تتوقعوا نتيجة أخرى.

 






مشاركة



الموضوعات المتعلقة


لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة